جامعة أسيوط تُعلن القائمة النهائية للمرشحين لمنصب العميد في 6 كليات
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط القائمة النهائية للمتقدمين لشغل منصب عميد في 6 كليات، وذلك وفقًا لما قررته اللجنة المختصة بترشيح عمداء الكليات والمعاهد بالجامعة.
وتشمل الكليات التي تم الإعلان عن القوائم النهائية للمرشحين بها: كلية العلوم، كلية الطب البيطري، كلية التربية، كلية التربية الرياضية، كلية الخدمة الاجتماعية، وكلية التربية للطفولة المبكرة.
وضمت القائمة النهائية للمرشحين في كلية العلوم عددًا من الأساتذة من مختلف الأقسام العلمية - وذلك حسب أسبقية التقدم- الدكتور علاء الدين حامد سيد علي – الأستاذ بقسم علم الحيوان والحشرات، ووكيل معهد البيولوجيا الجزيئية لشئون الدراسات العليا والبحوث (ندباً)، والدكتور أحمد ماهر عبد الباسط سلطان – رئيس قسم الرياضيات، والدكتور محمد هاشم محمد أحمد – الأستاذ بقسم النبات والميكروبيولوجي، والدكتور عصام فضل أبو زيد موسى – الأستاذ بقسم الفيزياء، ووكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور أبو بكر محمد الطيب عبد الشكور – الأستاذ بقسم علم الحيوان والحشرات، ووكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث.
وفي كلية الطب البيطري، شملت قائمة المرشحين، حسب أسبقية التقدم - الدكتور أحمد عبد الهادي محمد الكامل – الأستاذ بقسم طب الأحياء المائية، والدكتور محمود رشدي عبد اللاه أحمد – الأستاذ بقسم الباثولوجيا الإكلينيكية، ووكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور عبد المهيمن مصطفى محمد صالح – رئيس قسم التشريح والأجنة، والدكتور مؤمن عبد العظيم محمد عبد المجيد – الأستاذ بقسم أمراض الطيور والأرانب، ووكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة إيناس أحمد عبد الحافظ محمود – الأستاذ بقسم الخلية والأنسجة، ووكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث.
أما كلية التربية، شملت قائمة المرشحين، حسب أسبقية التقدم- الدكتور مجدي خير الدين كامل خير الدين – الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس، والدكتور حمدي محمد محمد البيطار – الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس، والدكتور أحمد حسين عبد المعطي محمد – الأستاذ بقسم أصول التربية، الدكتور أشرف عبد المنعم محمد حسين – الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس، والدكتور حسن محمد حويل خليفة – الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس، وعميد الكلية، والدكتورة عبير سروه عبد الحميد محمود – الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس، والدكتور علي كمال علي معبد – رئيس قسم المناهج وطرق التدريس، والدكتور أحمد زارع أحمد زارع – الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس، والدكتور عمر محمد محمد مرسي – الأستاذ بقسم أصول التربية، والدكتور منتصر صلاح عمر سليمان – الأستاذ بقسم علم النفس التربوي.
أسماء المرشحين لكلية التربية الرياضيةوفي كلية التربية الرياضية، شملت القائمة النهائية للمرشحين، حسب أسبقية التقدم- الدكتور عماد الدين شعبان علي حسن – الأستاذ بقسم علوم الصحة الرياضية، والدكتور محمد عبد العظيم محمود علي – الأستاذ بقسم الإدارة الرياضية والترويح، والدكتور أيمن عبده محمد محمد – الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس التربية الرياضية، والدكتور محمود فاروق صبره عبد الله – رئيس قسم علوم الصحة الرياضية، والدكتور عماد سمير محمود علي – الأستاذ بقسم العلوم التربوية والنفسية الرياضية، وعميد الكلية.
وفي كلية الخدمة الاجتماعية، شملت القائمة النهائية للمرشحين، حسب أسبقية التقدم - الدكتورة إيمان عبد العال أحمد عبد العال – الأستاذ بقسم تنظيم المجتمع، والقائم بأعمال عميد الكلية، والدكتورة سلطانة محمد أحمد معاد – الأستاذ بقسم خدمة الجماعة، والدكتور السيد عبد الحميد إبراهيم – الأستاذ بقسم تنظيم المجتمع، والدكتور عصام طلعت عبد الجليل – الأستاذ بقسم التخطيط الاجتماعي، والدكتورة رندا محمد سيد أحمد – الأستاذ بقسم خدمة الفرد، ووكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد محمد سليمان محمود – الأستاذ بقسم خدمة الجماعة، ووكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث.
أما كلية التربية للطفولة المبكرة شملت القائمة النهائية للمرشحين، حسب أسبقية التقدم - الدكتورة يارا إبراهيم محمد إبراهيم – الأستاذ بقسم العلوم التربوية، والقائم بأعمال عميد الكلية، والدكتورة منال أنور سيد عبد السيد – الأستاذ بقسم العلوم التربوية، والقائم بأعمال وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة ريهام رفعت محمد حسن المليجي – رئيس قسم العلوم التربوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط كليات جامعة أسيوط عمداء الكليات أخبار المحافظات جامعة أسيوط المزيد الکلیة لشئون الدراسات العلیا والبحوث القائمة النهائیة للمرشحین التربیة الریاضیة کلیة التربیة الدکتور أحمد محمد محمد رئیس قسم فی کلیة
إقرأ أيضاً:
الدكتور بن حبتور يشارك في فعالية إشهار الاعتماد الأكاديمي لعدد من كليات وبرامج جامعة صنعاء
جاء ذلك في فعالية إشهار الاعتماد الأكاديمي المؤسسي الوطني، اليوم، في صنعاء لكليات جامعة صنعاء (التربية، الآداب، العلوم، التجارة، الحاسوب، الهندسة، البترول والموارد الطبيعية، اللغات، الإعلام والزراعة)، والاعتماد الأكاديمي الوطني لبرامج جامعة صنعاء (التربية الرياضية، الصيدلة، الطب البيطري والشريعة والقانون).
وفي فعالية الإشهار، أكد عضو المجلس السياسي الأعلى، الدكتور عبد العزيز بن حبتور، أهمية إشهار الاعتماد الأكاديمي المؤسسي الوطني لكليات الجامعة، ونشاطها التعليمي.
ووصف هذا اليوم بالاستثنائي والمهم بالنسبة لجامعة صنعاء، وكافة كوادرها القيادية والتدريسية والفنية والمهنية والإدارية.. مؤكدًا أن حصول كليات وبرامج الجامعة على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي الوطني هو رد حاسم لكل ما قيل ويُقال أو سيُقال عن العمل الأكاديمي في جامعة صنعاء، وبقية الجامعات اليمنية.
وهنأ منتسبي جامعة صنعاء الذين حظوا بهذا الشرف الرفيع من قِبل مجلس الاعتماد الأكاديمي، الذي أثبت -بحياديته وكفاءته العالية- أنه مرجعية علمية وأكاديمية أساسية استطاع أن يقدم الأنموذج البعيد عن الضجيج الإعلامي.
ولفت عضو السياسي الأعلى إلى الدور الريادي الذي تقوم به جامعة صنعاء العريقة منذ 1970م في خدمة التنمية البشرية في اليمن، وتخريج الأجيال من الكفاءات العلمية وصولًا إلى هذا المستوى الرفيع.
وقال: "من هذه الجامعة جاء انطلاق بقية الجامعات اليمنية في المحافظات الشمالية والغربية على وجه التحديد كنتاج جهد جامعة صنعاء ورعايتها الأكاديمية".
وأضاف: "استطاعت جامعة صنعاء أن تثبت حضورها الكبير على مستوى الوطن والعالم العربي، بل ومع الجامعات الأجنبية، وكان وما يزال لها شرف السبق في قيادة وإدارة العملية الأكاديمية على مستوى كل اليمن".
وتابع الدكتور بن حبتور: "نشعر في مختلف المستويات القيادية باعتزاز أن هناك مؤسسة أكاديمية علمية بهذا المستوى، وحققت هذا التقدم؛ لأنها تُشكل وغيرها من المؤسسات التعليمية رافدًا من روافد الحفاظ على تماسك المجتمع من الداخل، كما تحافظ المؤسسة العسكرية والأمنية على حدود اليمن من الأعداء".
ومضى قائلا: "اليوم اليمن، وبعد عشر سنوات من العدوان والحصار الأمريكي - السعودي والإماراتي، أكثر قوة وتماسكا مما كان عليه الحال في 26 مارس 2015م، وتمكنا بنجاح باهر من إفشال كافة أهداف العدوان بما في ذلك هدفهم في تدمير قطاع التعليم والمؤسسات بشكل عام".
واستطرد: "اليوم في المحافظات والمناطق المحتلة، وبرغم موارد النفط والغاز والدعم الكبير من قِبل المحتلين والمنظمات الدولية للمرتزقة، يعيش المواطنون فيها وضعًا مزريًا مع عدم تسلّم عامة الموظفين مرتباتهم، وفي مقدمتهم المعلمون والمعلمات، وذلك كنوع من الإذلال للمواطنين في تلك المحافظات والمناطق".
وذكر عضو السياسي الأعلى أنه "بالمقابل يعيش القادة والطبقة العملية في وضع معيشي مرتفع، ويستلمون بالعملة الصعبة، فيما المواطنون يكابدون ضنك العيش".. مضيفًا: "في العاصمة صنعاء والمحافظات الحرة، جامعات وأطر أكاديمية يحافظون على سمعة المؤسسات الأكاديمية، وعلى مستوياتها العلمية، بعيدًا عن التجاذبات السياسية".
وعبَّر الدكتور بن حبتور، في ختام كلمته، بالشكر لوزير التربية والتعليم والبحث العلمي، ونائبه، ورئيس جامعة صنعاء، ورئيس مجلس الاعتماد الأكاديمي على إحراز هذا التقدّم.
بدوره، أشاد وزير التربية والتعليم والبحث العلمي، حسن الصعدي، إلى أهمية هذا الإنجاز الذي حققته جامعة صنعاء بالتزامن مع شهر الصيام، والانتصار والتمكين والنجاحات التي منّ الله بها على الشعب اليمني ومواقفه المشرفة.
وقال: "نستحق ما نحصل عليه اليوم من نظرة إجلال وتقدير؛ نظراً للمواقف المتقدمة والمشرِّفة للشعب اليمني قيادة وحكومة وشعباً؛ كون المواقف المشرفة شهد لها النبي الكريم -صلى الله عليه وآله وسلم- بأنه شعب الإيمان الحكمة ونفس الرحمن يأتي من اليمن".
وأضاف: "لا غرابة أن نجتمع اليوم ونحتفي بهذا الإنجاز الذي حققت جامعة صنعاء على المستويين الوطني والإقليمي بحصولها على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي الكامل لعدد من البرامج الأكاديمية في الجامعة".
وعبر الوزير الصعدي عن الفخر والاعتزاز بهذا الإنجاز والشهادة والاعتماد، الذي حصلت عليه الجامعة؛ باعتبارها بيت الخبرة التي حققت الكثير من الإنجازات، وتخرج فيها العديد من القيادات ممن يتبوؤون مناصب عليا في مختلف مؤسسات الدولة.
ودعا الجامعات الحكومية إلى الاقتداء بجامعة صنعاء، وتهيئة نفسها، والقيام بما عليها في هذا المسار، والتقدم لمجلس الاعتماد الأكاديمي بطلب الحصول على الاعتماد المؤسسي والبرامجي، ومن ثم الانتقال إلى الجامعات الأهلية.
ونوَّه وزير التربية والتعليم والبحث العلمي بدور قيادة جامعة صنعاء في تحقيق النجاحات المختلفة خلال مرحلة صعبة ومعقَّدة يمر بها اليمن، وكذا كافة جهود منتسبي الجامعة من أكاديميين وإداريين لعملهم الدؤوب دون كلل أو ملل، وصولاً إلى هذه المرحلة من الحصول على الاعتماد المؤسسي والبرامجي.
وفي الفعالية، التي حضرها نائبا وزير الإعلام، الدكتور عمر البخيتي، والتربية والتعليم والبحث العلمي، الدكتور حاتم الدعيس، أشاد رئيس جامعة صنعاء، الدكتور القاسم عباس، بجهود كافة قيادات الجامعة وعمداء الكليات ونوابهم ورؤساء الأقسام، ومدراء الجودة، وأمناء الكليات، وأعضاء هيئة التدريس، على عملهم الدؤوب والمخلص الذي أثمر إنجاز توصيف البرامج الأكاديمية، والمقررات الدراسية، وصولاً إلى هذه المرحلة التي حصلت الجامعة فيها على الاعتماد الوطني المؤسسي الكامل والبرامجي لعدد من البرامج الأكاديمية.
وأكد أن "الجودة عمل تشاركي، يبذل من أجله منتسبو الجامعة جهودهم لإنجاز هذا المشروع، الذي يتم قطف ثمار وحصاد سنين من العمل، والحصول على الاعتماد المؤسسي والبرامجي.. مستعرضاً المراحل التي بدأت الجامعة فيها بتنفيذ المشروع والصعوبات التي واجهتها في ظل عدوان وحصار، واستهداف ممنهج للمؤسسات التعليمية، وكذا استقطاب كبير للكادر.
وأعرب رئيس الجامعة عن الفخر والاعتزاز بتحقيق هذا الإنجاز؛ ترجمة لعمل دؤوب لسنوات وفقاً للمعايير الأكاديمية.. لافتًا إلى أن البنية التحتية من المباني والمعامل التي تمتلكها الجامعة يؤهلها للتفوق والحصول على مراتب متقدّمة في التصنيفات.
وبيَّن الدكتور القاسم أن الجامعة حققت إنجازا جديدا بحصول كليتي "الطب البيطري والبترول"، اللتين تم إنشاؤهما حديثاً، على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي والبرامجي، حيث تُسهم مخرجاتهما في عملية البناء والتنمية.
وتطرَّق إلى الجهود التي بذلها أعضاء هيئة التدريس بجامعة صنعاء في إنجاز توصيف 400 برنامج أكاديمي، احتوت على ثمانية آلاف مادة، وصفت جميعها وفق قالب مجلس الاعتماد الأكاديمي، وترجموها في قاعات المحاضرات.
وذكر أن جامعة صنعاء أصبحت حديثة بمخرجاتها وبرامجها وموادها ومفرداتها وبنيتها التحتية، وقطعت شوطاً كبيراً في مشروع الدراسات العليا من خلال استحداث 230 برنامجًا في مساقي "ماجستير ودكتوراة"، وكان لها الأثر الكبير في رفع مواقع الجامعة في التصنيفات العالمية، وقفزت مراتب متقدِّمة متجاوزة الجامعات العالمية التي تفوّق ميزانيتها ميزانية الجامعات اليمنية مجتمعة.
وفي الفعالية، التي حضرها وكيل قطاع التعليم العالي، الدكتور إبراهيم لقمان، بارك رئيس مجلس الاعتماد الأكاديمي وضمان الجودة، الدكتور أحمد الهبوب، تحقيق هذا الإنجاز الأكاديمي بجدارة واستحقاق لعشر كليات، وأربعة برامج أكاديمية.
وعبَّر عن الأمل في أن تلحق باقي الجامعات بهذا الموكب الريادي في نيل هذا الاستحقاق.. معتبرًا التعليم الجامعي أولوية إستراتيجية ورافعة تنموية؛ يتعاظم أثره ويتحسن مكانته وطنيًا، وإقليميًا وعالميًا.
ولفت الدكتور الهبوب إلى جهود قيادة الجامعة ومركز الجودة والتطوير الأكاديمي في الجامعة، وكذا فريق الخبراء والمراجعين الخارجيين ممن تجسَّدت فيهم العقلية القديرة واليد الخبيرة في إنجاز هذا المشروع لنيل الاستحقاق بكفاءة.
وفي الفعالية، التي حضرها قيادات الجامعة وأعضاء مجلس الاعتماد الأكاديمي وعمداء الكليات والمدير التنفيذي لمركز تقنية المعلومات، الدكتور فؤاد عبدالرزاق، وعميدة مركز التطوير الأكاديمي في جامعة صنعاء، الدكتورة هدى العماد، استعرض أمين عام مجلس الاعتماد الأكاديمي، الدكتور محمد ضيف الله، إجراءات الاعتماد الأكاديمي ومراحله ونتائجه لجامعة صنعاء المؤسسي والبرامجي.
وفي الختام، جرى تسليم شهادات الاعتماد الأكاديمي الوطني المؤسسي والبرامجي لعمداء الكليات.