وزارة العمل تعلن حصاد 8 أشهر من حماية صحة العامل وسلامة أدوات الإنتاج
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الإدارة المركزية للسلامة والصحة المهنية وتأمين بيئة العمل بوزارة العمل، اليوم الثلاثاء، عن جهودها في مجال التوعية وتنظيم الندوات والمبادرات والملتقيات، وذلك خلال 8 أشهر فقط، وبالتحديد في الفترة من 1-7-2024 وحتى 28-2-2025.
وقال خالد عبد الله مستشار وزير العمل المشرف على قطاع السلامة والصحة المهنية، إن توجيهات وزير العمل محمد جبران الدائمة بتكثيف الجهود لنشر الوعي بمبادئ وأهمية السلامة والصحة المهنية داخل مواقع العمل والإنتاج، وذلك لصالح صحة العامل وسلامة أدوات الإنتاج، والمشاركة في وجود بيئة عمل لائقة لصالح طرفي العملية الإنتاجية من أصحاب أعمال وعمال، كما أوضح أن النشاط امتد أيضاً إلى التعاون مع وزارات أخرى لتوعية العاملين.
وأوضح محمد منتصر مدير عام الإدارة العامة للتفتيش التوجيهي للسلامة، أن حصاد تلك الفترة المذكورة كان تنظيم 1653 ندوة ومبادرة وملتقى وأسابيع للسلامة والصحة المهنية، استفاد منها 38 ألفا و118 عاملا، وهى كالآتي:
1202 ندوة استفاد منها 8863 عاملاً.234 مبادرة استفاد منها 17116 عاملاً .212 ملتقى، استفاد منها 10111 عاملاً.5 أسابيع للسلامة، استفاد منها 2028 عاملاً.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارة المركزية العمل والإنتاج السلامة والصحة المهنية الصحة المهنية بيئة عمل لائقة تكثيف الجهود محمد جبران وزارة العمل وزير العمل محمد جبران وزير العمل والصحة المهنیة استفاد منها
إقرأ أيضاً:
إنتاج "أوبك+" من النفط يبلغ أعلى مستوى له منذ 8 أشهر قبل بدء خطط زيادة الإنتاج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مسح أجراه مركز "إس أند بي جلوبال" الأمريكي أن إنتاج دول مجموعة "أوبك+" من النفط بلغ أعلى مستوى له منذ 8 أشهر خلال مارس الماضي، وذلك قبيل انطلاق الزيادة المخططة للإنتاج في أبريل الجاري.
وأشار المسح - وفقا لما نقلته منصة أخبار بريطانية المتخصصة فى شئون النفط – إلى أن إجمالى إنتاج النفط من دول تحالف “أوبك +” بلغ 41.04 مليون برميل يوميًا فى مارس الماضى، بزيادة قدرها 30 ألف برميل يوميًا مقارنة بشهر فبراير.
وأظهر المسح أن الدول المنتجة فى “أوبك+”، التى تخضع لحصص إنتاجية، تجاوزت سقفها المسموح به بمقدار كبير بلغ 319 ألف برميل يوميًا.
وتصدرت كازاخستان قائمة الدول التي تجاوزت حصتها الإنتاجية، وهى دولة منتجة في “أوبك+” ولكنها ليست عضوًا في منظمة “أوبك”، وتخوض الحكومة الكازاخية حاليًا مفاوضات مع الشركات العاملة داخل البلاد بشأن تقليص الإنتاج تماشيا مع اتفاقات “أوبك+”.
وشملت قائمة الدول، التي استمرت في تجاوز حصصها الإنتاجية خلال مارس الماضي، كلا من العراق والإمارات، وهما ثاني وثالث أكبر منتجين في “أوبك” بعد السعودية.
وتأتي هذه الزيادات في الإنتاج ومشكلات الالتزام بالحصص، في وقت تبدأ فيه المجموعة بتخفيف التخفيضات الإنتاجية في أبريل الجاري، مع الاستعداد لرفع الإنتاج بشكل أكبر في شهر مايو المقبل بمعدل يزيد بثلاثة أضعاف عن المتوقع.
وكانت “أوبك” قد ذكرت الأسبوع الماضي أن قرارها بالمضي قدمًا في زيادة الإنتاج بشكل كبير في مايو المقبل قد يوفر أيضا فرصة للدول المشاركة لتعجيل تنفيذ آلية التعويض.