بسبب 150 ألف ريال.. 9 معلومات عن خلاف الفنانة هالة صدقي مع مساعدتها
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
تتجه أنظار المتابعين إلى أروقة محكمة جنوب الجيزة، لنظر الاستئناف المقدم من "حسنة" مساعدة الفنانة هالة صدقي على أمر حفظ التحقيقات في بلاغها ضد الفنانة، واتهامها بالنصب وعدم إعطائها مبلغ 150 ألف ريال مقابل الظهور معها في برنامج خليجي شهير.
وفى السطور التالية نرصد معلومات عن خلاف هالة صدقي مع مساعدتها: -
1 - البداية كانت بتقديم "حسنة" مساعدة هالة صدقى بلاغا ضدها في نيابة الشيخ زايد.
2 - اتهمت فيه الفنانة هالة صدقي بالنصب عليها وعدم إعطائها مبلغ 150 ألف ريال قيمة اشتراكها في برنامج خليجي شهير.
3 - استدعت النيابة الفنانة هالة صدقي لمواجهتها بالاتهام الموجه إليها.
4 – أنكرت صدقي الاتهام الموجه لها وأفادت بوجود شهود عيان على إعطائها المبلغ المالي بالعملة المحلية.
5 - أضافت أن المبلغ يعادل المبلغ بالريال السعودي.
6 – أكدت أنها منحتها المبلغ بعدما أخلت "حسنة" باتفاقهما بأن يذهب التبرع إلى مستشفى الدكتور مجدي يعقوب.
7 - انتهت التحقيقات بعد الاستماع إلى أقوال كل الأطراف بألا وجه لإقامة الدعوى لعدم وجود جريمة.
8 – أمرت نيابة أول وثان الشيخ زايد بحفظ التحقيقات في بلاغ مساعدة الفنانة هالة صدقي ضدها.
9 – تقدمت "حسنة" بالاستئناف على قرار حفظ التحقيقات وتقرر تحديد جلسة 11 مارس لنظرها.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الفنانة هالة صدقي هالة صدقي مساعدة هالة صدقى نصب جرائم نصب اخبار الحوادث الفنانة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
الدكتورة بشاير إبراهيم: الكرسي المتحرك وسيلة مساعدة لا تحدد هويتي .. فيديو
أميرة خالد
تعد الدكتورة بشاير إبراهيم، نموذج للإصرار والتحدي، حيث تعرضت لحادث مروري مروع أفقدها القدرة على الحركة في الجزء السفلي من جسدها، ما أدى إلى إصابتها بشلل نصفي.
ورغم هذه المحنة، استطاعت الدكتورة بشاير أن تتفوق في مجال الطب، حيث تخرجت من كلية الطب، تخصص حساسية ومناعة أطفال، متحديةً كل الصعاب.
وفي حديثها عن تجربتها، عبر برنامج “الشارع السعودي”، أكدت أن إعاقتها لم تكن عائقًا أمام طموحها في إتمام دراستها، بل كانت دافعًا قويًا لتحقيق حلمها.
وقالت إنها لم تتردد في استشارة العديد من الأطباء والخبراء لضمان أن إعاقتها لن تؤثر على مسيرتها الدراسية والمهنية، وهذا الإصرار جعلها تواصل التحدي والنجاح رغم جميع الظروف.
وأضافت بشاير أنها تعتبر الكرسي المتحرك وسيلة مساعدة فقط، وليس شيئًا يحدد هويتها، فقد أصبح الكرسي جزءًا من حياتها اليومية، لكنه لم يكن أبدًا عائقًا أمام طموحاتها.
وأوضحت أنه في البداية كان الكثيرون يلقبونها بـ”التي على الكرسي المتحرك”، لكنها تحرص دائمًا على أن يُحكم عليها من خلال شخصيتها وإنجازاتها، لا من خلال وسيلة مساعدة.
وتواصل الدكتورة بشاير تقديم نفسها كنموذج للإلهام، وتؤكد أن هدفها هو أن تكون قدوة لكل من يواجه تحديات الحياة. كما أشارت إلى أن شعارها في الحياة هو: “الكرسي المتحرك لا يمثلني”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Y65YXZBdl4H_0vDN.mp4