نظر استئناف مساعدة هالة صدقي على حفظ بلاغها ضد الفنانة اليوم
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
تنظر محكمة جنح الهرم بالجيزة، اليوم الثلاثاء، الاستئناف المقدم من "حسنة" مساعدة الفنانة هالة صدقي على أمر حفظ التحقيقات في بلاغها ضد الفنانة، واتهامها بالنصب وعدم إعطائها مبلغ 150 ألف ريال مقابل الظهور معها في برنامج خليجي شهير.
و أحالت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد بالجيزة، التظلم المقدم من "حسنة" مساعدة الفنان هالة صدقي، على قرار حفظ التحقيقات في بلاغها ضد الفنانة، واتهامها بالنصب وعدم إعطائها مبلغ 150 ألف ريال مقابل الظهور معها في برنامج خليجي شهير، إلى دائرة أخرى.
كان المستشار إيهاب العوضي، رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد، أمر بحفظ التحقيقات في بلاغ مساعدة الفنانة هالة صدقي ضدها، والذي اتهمت فيه الفنانة بالنصب وعدم إعطائها مبلغ 150 ألف ريال مقابل الظهور معها في برنامج خليجي شهير.
وانتهت التحقيقات بإشراف المستشار عمرو غراب، المحامي العام الأول لنيابات أكتوبر الكلية، بعد الاستماع إلى أقوال كافة الأطراف، وأمرت النيابة بألا وجه لإقامة الدعوى لعدم وجود جريمة.
واتهمت المدعية، التي تدعى "حسنة"، في أقوالها أمام نيابة الشيخ زايد، الفنانة هالة صدقي بالنصب عليها وعدم إعطائها مبلغ 150 ألف ريال قيمة اشتراكها في برنامج خليجي شهير، وتنصلت من وعودها لها عقب انتهاء حلقة البرنامج.
واستدعت النيابة الفنانة هالة صدقي لمواجهتها بالاتهام الموجه إليها، فأنكرته تمامًا، وأفادت بوجود شهود عيان على إعطائها المبلغ المالي بالعملة المحلية، يعادل المبلغ بالريال السعودي، إلى مساعدتها بعدما أخلت الأخيرة باتفاقهما بأن يذهب التبرع إلى مستشفى الدكتور مجدي يعقوب.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: هالة صدقي اخبار الحوادث نصب الفنانة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
الدكتورة بشاير إبراهيم: الكرسي المتحرك وسيلة مساعدة لا تحدد هويتي .. فيديو
أميرة خالد
تعد الدكتورة بشاير إبراهيم، نموذج للإصرار والتحدي، حيث تعرضت لحادث مروري مروع أفقدها القدرة على الحركة في الجزء السفلي من جسدها، ما أدى إلى إصابتها بشلل نصفي.
ورغم هذه المحنة، استطاعت الدكتورة بشاير أن تتفوق في مجال الطب، حيث تخرجت من كلية الطب، تخصص حساسية ومناعة أطفال، متحديةً كل الصعاب.
وفي حديثها عن تجربتها، عبر برنامج “الشارع السعودي”، أكدت أن إعاقتها لم تكن عائقًا أمام طموحها في إتمام دراستها، بل كانت دافعًا قويًا لتحقيق حلمها.
وقالت إنها لم تتردد في استشارة العديد من الأطباء والخبراء لضمان أن إعاقتها لن تؤثر على مسيرتها الدراسية والمهنية، وهذا الإصرار جعلها تواصل التحدي والنجاح رغم جميع الظروف.
وأضافت بشاير أنها تعتبر الكرسي المتحرك وسيلة مساعدة فقط، وليس شيئًا يحدد هويتها، فقد أصبح الكرسي جزءًا من حياتها اليومية، لكنه لم يكن أبدًا عائقًا أمام طموحاتها.
وأوضحت أنه في البداية كان الكثيرون يلقبونها بـ”التي على الكرسي المتحرك”، لكنها تحرص دائمًا على أن يُحكم عليها من خلال شخصيتها وإنجازاتها، لا من خلال وسيلة مساعدة.
وتواصل الدكتورة بشاير تقديم نفسها كنموذج للإلهام، وتؤكد أن هدفها هو أن تكون قدوة لكل من يواجه تحديات الحياة. كما أشارت إلى أن شعارها في الحياة هو: “الكرسي المتحرك لا يمثلني”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Y65YXZBdl4H_0vDN.mp4