لبنان ٢٤:
2025-04-11@07:15:06 GMT
تشدّد أمني شمالا وسبعة آلاف نازح سوري إلى عكار
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
استمرت أزمة النزوح المستجدة من مدن الساحل السوري وقراه وبلداته حيث الغالبية من الطائفة العلوية، إثر الحوادث الأمنية التي حصلت الأسبوع الماضي، ترخي بثقلها على عدد من القرى والبلدات اللبنانية عند الضفة اللبنانية لمجرى النهر الكبير، التي استضافت، ولا تزال، أعداداً كبيرة من هذه العائلات التي نزحت قسراً في الأيام السابقة، وعبرت مشياً مجرى النهر الكبير هرباً من هول ما يحصل.
وقد فتحت كل القرى والبلدات ذات الغالبية العلوية في عكار، وعددها 13 بلدة وقرية، أبوابها لاستضافة النازحين، فيما بدا الواقع الناشئ قيد المتابعة بالتنسيق بين البلديات وفاعليات البلدات والأهالي الذين أمنّوا مستلزمات إيواء القسم الأكبر من هذه العائلات.
وأفادت مصادر “البناء” إلى أن موجات النزوح السوري إلى لبنان تزايدت خلال اليومين الماضيين باتجاه عكار وطرابلس وبيروت هرباً من المجازر في الساحل السوري.
وجاء في الديار": فيما العمل على اعادة النازحين السوريين الموجودين اصلا على الاراضي اللبنانية متعثر، في ظل عدم استجابة السلطة السورية الجديدة، وكذلك «تطنيش» المجتمع الدولي، فان دخول قوافل جديدة عبر المعابر الشمالية غير الشرعية، قابله صمت مطبق من الحكومة التي لم تصدر أي بيان أو تتخذ اي تدابير استثنائية.
وقد رفعت فاعليات عكار السياسية الصوت، بعدما استشعرت بالخطر الاقتصادي والاجتماعي وحتى الأمني الوافد إلى مجتمعها، في ظل تطمينات نشرها رؤساء البلديات والمخاتير وفاعليات عكار حول استتباب الأمن «حتى إشعار آخر»، منطلقين بذلك من الأسباب الإنسانية وخوف النازحين على أرواحهم بسبب الإعدامات الطائفية.
وكتبت" النهار": قد يكون انحسار وتيرة الأحداث الدموية التي شهدها الساحل السوري في الأيام الأخيرة ساهم في تبريد نسبي للمخاوف اللبنانية من انعكاسات وتداعيات متفجرة لهذه التطورات التي شهدت مجازر بشعة حملت الطابع الطائفي والمذهبي. ولكن، وعلى رغم الصمت الرسمي الذي طبع موقف السلطات اللبنانية من تلك الأحداث وتسلل بعض انعكاساتها إلى مناطق الشمال اللبناني لا سيما منها عكار وجبل محسن في طرابلس، تبين أن ترتيبات وإجراءات عسكرية وأمنية وصفت بأنها متشددة وحازمة اتخذها الجيش والقوى الأمنية في كل المناطق الممتدة من الحدود الشمالية مع سوريا إلى المناطق التي شهدت تدفق الموجات الأخيرة من النزوح السوري منعاً لأي توترات خصوصاً بعدما حصلت احتكاكات بين جبل محسن وطرابلس الجمعة الماضي وسارع الجيش إلى احتوائها ومنع تطورها وتفاقمها.
ومع ذلك، وفي انتظار توزيع جدول أعمال الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء المرتقبة الخميس المقبل، من غير المستبعد أن يطرح الوضع الناشئ على الحدود اللبنانية الشمالية لمراجعة الترتيبات المنفذة والبحث في ما يتوجب القيام به تحسباً للتطورات المقبلة، علماً أن "الملف الحدودي" المتمثل بحالات الخطر شمالاً وشرقاً بما يتصل بسوريا وجنوباً بما يتصل بالانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة لاتفاق وقف النار والغارات المستمرة على مناطق جنوبية وغير جنوبية.
وكتبت" الاخبار":أشارت غرفة إدارة الكوارث في محافظة عكار إلى أن الآلاف نزحوا إلى سهل عكار وبعض بلدات الدريب الأوسط عقب أعمال العنف الأخيرة في الساحل السوري، بعدما اجتازوا النهر الكبير الجنوبي الفاصل بين لبنان وسوريا سيراً على الأقدام إلى القرى والبلدات العلوية في سهل عكار، وتعرّض بعضهم لإطلاق نار أثناء عبورهم. كما أن أعداداً كبيرة توجّهت إلى جبل محسن في طرابلس.
وقال محافظ عكار عماد لبكي لـ«الأخبار» إن الحصيلة الأولية حتى الآن هي سبعة آلاف نازح، من بينهم 40 عائلة لبنانية. وأضاف أن معظم النازحين استضافتهم عائلات لبنانية في منازلها، أو نزلوا في القاعات البلدية والجوامع. وأوضح أن غرفة إدارة الكوارث أنجزت إحصاء دقيقاً للنازحين وأماكن تواجدهم، وقد توزعوا على بلدات: تلبيرة، تلحميرة، المسعودية، العبودية، السماقية، حكر الضاهري، العريضة، الحيصة، ضهر القنبر، تلعباس الشرقي، الريحانية، عين الزيت، الحوشب، الدغلة وبربارة.
ودعا لبكي «المجتمع الدولي إلى التحرك فوراً لأن السلطات المحلية العاجزة أساساً عن تلبية حاجات النازحين السابقين لن تستطيع أن تلبي حاجات النازحين الجدد»، وأكّد «أن المطلوب التشدد أكثر لضبط الحدود والمعابر غير الشرعية التي تربط بين سوريا ولبنان وعدم السماح بدخول مندسّين». ولفت إلى أن «التواصل جارٍ مع الأمم المتحدة والجمعيات والصليب الأحمر وغرفة إدارة الكوارث لمتابعة المستجدات وإعداد داتا مفصّلة لتأمين المساعدات اللازمة. وسيُعقد اليوم اجتماع لاتحاد بلديات السهل لإعلان التعاون مع NFCR وUNDP والصليب الأحمر وبرنامج الغذاء العالمي، وسنبدأ بتوزيع فرش وبطانيات وطعام ومياه ومواد تنظيف على النازحين».
مواضيع ذات صلة تنسيق أمني لبناني-سوري واتصالات مرتقبة لبدء الترسيم Lebanon 24 تنسيق أمني لبناني-سوري واتصالات مرتقبة لبدء الترسيم
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الساحل السوری تنسیق أمنی فی طرابلس أمنی سوری نور علی هذا ما
إقرأ أيضاً:
الإصلاحات قبل أم الأمن؟
لمن لا يزال يتذكر جدلية "الأمن قبل الرغيف" أو "الرغيف قبل الأمن" يمكن إحالته إلى جدلية أخرى وهي "هونغ كونغ" أم "هانوي". هي جدليات لم تُحسم، لأن اللبناني لا يستطيع أن يعيش من دون أن يتوفّر له رغيف يأكله هو وأولاده بعرق الجبين. ولا يستطيع هذا اللبناني، أيًّا كان انتماؤه الطائفي أو الحزبي أو المناطقي، أن يأكل خبزه كفاف يومه بكرامة ومن دون منّة من أحد إن لم يكن أمنه العسكري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي مضمونًا، ولو بحدّه الأدنى.ولأن لبنان لا يستطيع أن يكون "هونغ كونغ" الشرق مع غلبة نظرية "هانوي" على سائر النظريات تأتي الاعتداءات الإسرائيلية اليومية لتزيد الطين اللبناني بلة، خصوصًا بعد اتفاق لوقف النار قد وافق عليه لبنان الرسمي بعدما أعطى "حزب الله" موافقته الطوعية على ما جاء في هذا الاتفاق، الذي أبرمه الجانب الأميركي الممثّل آنذاك بآموس هوكشتاين، الذي فاوضه الرئيس نبيه بري وفريق عمله على مدى أيام. وقد سبق أن أشار أكثر من معني بما ورد في هذا الاتفاق من بنود يمكن اعتبارها نوعًا من تسليم "حزب الله" بالأمر الواقع، الذي فرضته تل أبيب بالبارود والنار، وهي التي لم تذعن لما صدر من مواقف دولية تشجب ما تقوم به من اعتداءات طاولت البشر والحجر.
ويعود بنا الحديث إلى البدايات، حيث تتصدّر مشهدية جديدة، وهي الأمن والسيادة قبل الإصلاحات أو العكس. هي جدلية لن ينتهي التفاعل معها، سلبًا أو إيجابًا، بين ليلة وضحاها، خصوصًا أن نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس أفهمت الذين التقتهم بأن الأمن والإصلاحات السياسية والمالية والاقتصادية هما كأسنان المشط. فلا الأمن يتقدّم على الاصلاحات ولا الإصلاحات تتقدّم على الأمن بمفهومه السيادي. وهنا يختلط حابل الأمن بنابل الإصلاحات.
إلاّ أن مفهوم الأمن مختلف عليه لبنانيًا. فهو بالنسبة إلى شريحة واسعة من اللبنانيين لا يمكن أن يكون مؤمّنًا ومضمونًا إن لم تنسحب إسرائيل من كل شبر من الأراضي اللبنانية، التي لا تزال تحتلها. ويضاف إلى هذه المسألة وجوب التزام تل أبيب بمندرجات اتفاق وقف النار، ووقف اعتداءاتها اليومية على الأهالي في قراهم الأمامية.
أمّا هذا المفهوم بالنسبة إلى شريحة واسعة أيضًا من اللبنانيين فتضاف إليه مسألة جوهرية تتعلق بسلاح "حزب الله" بعدما أثبتت الأحداث الدراماتيكية الأخيرة أن هذا السلاح لم يستطع أن يحمي لبنان من عدوانية إسرائيل، ولم يقدر أن يحمي أيضًا بيئته، التي تضرّرت في شكل أساسي. فإذا لم يتجاوب "حزب الله" مع ما يطالب به المجتمع الدولي من إجراءات تفضي حتمًا إلى تسليم سلاحه بطريقة أو بأخرى، وهذا ما يعمل عليه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بالتنسيق مع الرئيس بري، فإن إسرائيل لن تنسحب من التلال الخمس التي لا تزال تحتلها. وإذا لم تنسحب إسرائيل من دون شروط من هذه التلال فإن "حزب الله" لن يساوم على سلاحه، وهو بالتالي لن يقدّم هذا السلاح هدية للأميركيين على طبق من فضة.
على الساحة السياسية رأيان. الأول لأصحاب نظرية أن الإصلاحات والأمن يسيران جنبًا إلى جنب من دون أن يكون لواحد منهما أفضلية المرور. أمّا أصحاب نظرية أن الأمن يأتي أولًا، ومن بعده يصبح بند الإصلاحات تحصيلًا حاصلًا. وبين هذين الرأيين فإن منطق الأشياء يقول بأن الإصلاحات تبقى شعارًا وعنوانًا كبيرًا من عناوين المرحلة المقبلة إن لم تنسحب إسرائيل من كل شبر احتلته في حربها على لبنان، وبالتوازي إن لم يسلّم "حزب الله" سلاحه للدولة. فلا إصلاحات من دون أمن كعنوان عريض من عناوين عهد الرئيس عون. ولكي يكون لهذه الإصلاحات جدوى اقتصادية من شأنها أن تنقل البلاد من ضفّة التهالك والانهيار إلى ضفة التعافي على الحكومة أن تلعب دورًا محوريًا في مكافحة الفساد بكل أشكاله المتعدّدة.
وفي رأي أكثر من مسؤول سابق فإن مكافحة الفساد بمعناه العام لن يصبح واقعًا يمكن للبنان من خلاله أن يطّل على العالم الخارجي بوجه جديد ما لم يقتنع جميع اللبنانيين بأن مؤسسات الدولة ليست بقرة حلوبًا، أو دجاجة تبيض ذهبًا. وللوصول إلى هذه الغاية المنشودة لا بدّ من أن يكون التعاون والتنسيق بين السلطتين التشريعية والتنفيذية تامّا ومنسّقًا ومن دون خلفيات لتمرير مشروع تكامل الأدوار بين الخاص والعام. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة جعجع: الإصلاحات لا يمكن أن تنجح قبل استعادة الدولة سلطتها Lebanon 24 جعجع: الإصلاحات لا يمكن أن تنجح قبل استعادة الدولة سلطتها 11/04/2025 09:01:52 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 إصلاحات ماسك المالية: نجاح محدود أم فشل مبكر؟ Lebanon 24 إصلاحات ماسك المالية: نجاح محدود أم فشل مبكر؟ 11/04/2025 09:01:52 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الجمهورية: الإصلاحات مطلب لبناني قبل أن تكون مطلبًا دوليًا لأننا نريد إصلاح بيتنا الداخلي والإصلاح يبدأ بتغيير العقلية والاعتماد على القضاء Lebanon 24 رئيس الجمهورية: الإصلاحات مطلب لبناني قبل أن تكون مطلبًا دوليًا لأننا نريد إصلاح بيتنا الداخلي والإصلاح يبدأ بتغيير العقلية والاعتماد على القضاء 11/04/2025 09:01:52 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 العثور على جثتي شخصين كانا قد اعتُقلا من قبل قوات الأمن السوري فجرا داخل الأراضي اللبنانية Lebanon 24 العثور على جثتي شخصين كانا قد اعتُقلا من قبل قوات الأمن السوري فجرا داخل الأراضي اللبنانية 11/04/2025 09:01:52 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً حلفاء "حزب الله" يبحثون عن حلفاء Lebanon 24 حلفاء "حزب الله" يبحثون عن حلفاء 01:45 | 2025-04-11 11/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. حرق لافتات "عهد لبنان الجديد" Lebanon 24 بالصور.. حرق لافتات "عهد لبنان الجديد" 01:41 | 2025-04-11 11/04/2025 01:41:53 Lebanon 24 Lebanon 24 منع التحالف مع احد التيارات السياسية Lebanon 24 منع التحالف مع احد التيارات السياسية 01:30 | 2025-04-11 11/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حماية الغابات وتنظيم قطاع الأدوية والمبيدات الزراعية على طاولة وزير الزراعة Lebanon 24 حماية الغابات وتنظيم قطاع الأدوية والمبيدات الزراعية على طاولة وزير الزراعة 01:25 | 2025-04-11 11/04/2025 01:25:43 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط يدعو لـ"دقيقة صمت" في ذكرى الحرب الأهلية بدلاً من "الدروس" Lebanon 24 جنبلاط يدعو لـ"دقيقة صمت" في ذكرى الحرب الأهلية بدلاً من "الدروس" 01:22 | 2025-04-11 11/04/2025 01:22:54 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة من أمام حوض السباحة.. ابنة نوال الزغبي بإطلالات جريئة في منزلها الفخم (صور) Lebanon 24 من أمام حوض السباحة.. ابنة نوال الزغبي بإطلالات جريئة في منزلها الفخم (صور) 04:40 | 2025-04-10 10/04/2025 04:40:03 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت وصيفة لملكة جمال لبنان.. بطلة مسلسل "آسر" اللبنانية بإطلالة جريئة في دبي (فيديو) Lebanon 24 كانت وصيفة لملكة جمال لبنان.. بطلة مسلسل "آسر" اللبنانية بإطلالة جريئة في دبي (فيديو) 02:52 | 2025-04-10 10/04/2025 02:52:20 Lebanon 24 Lebanon 24 في شهر العسل... نسرين طافش بالمايوه تُمارس الغطس برفقة زوجها الجديد (فيديو) Lebanon 24 في شهر العسل... نسرين طافش بالمايوه تُمارس الغطس برفقة زوجها الجديد (فيديو) 04:48 | 2025-04-10 10/04/2025 04:48:37 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة تنتشر لأحد الأشخاص... هذا ما يقوم به Lebanon 24 صورة تنتشر لأحد الأشخاص... هذا ما يقوم به 08:02 | 2025-04-10 10/04/2025 08:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 أمطارٌ وثلوجٌ اليوم... متى ينحسر المنخفض الجويّ عن لبنان؟ Lebanon 24 أمطارٌ وثلوجٌ اليوم... متى ينحسر المنخفض الجويّ عن لبنان؟ 04:43 | 2025-04-10 10/04/2025 04:43:47 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-04-11 حلفاء "حزب الله" يبحثون عن حلفاء 01:41 | 2025-04-11 بالصور.. حرق لافتات "عهد لبنان الجديد" 01:30 | 2025-04-11 منع التحالف مع احد التيارات السياسية 01:25 | 2025-04-11 حماية الغابات وتنظيم قطاع الأدوية والمبيدات الزراعية على طاولة وزير الزراعة 01:22 | 2025-04-11 جنبلاط يدعو لـ"دقيقة صمت" في ذكرى الحرب الأهلية بدلاً من "الدروس" 01:15 | 2025-04-11 حضور كبير متوقع فيديو توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع 04:11 | 2025-04-09 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24