من 14 إلى 16 أبريل 2025 في مراكش سيعقد أكبر حدث للتكنولوجيا الرقمية في القارة الإفريقية “جيتكس إفريقيا 2025”.

ستشارك في المعرض أكثر من 1.5 ألف شركة عالية التقنية من جميع أنحاء العالم.

وسيتم تمثيل روسيا في “جيتكس إفريقيا 2025” من خلال المدرجات الجماعية لمركز دعم التصدير الروسي “صنع في روسيا” ومركز دعم التصدير لموسكو “صنع في موسكو”.

في المجموع ، ستشارك في هذا الحدث حوالي 50 شركة روسية تقدم حلولا في مجال المعدات المبتكرة والبرامج وأجهزة محاكاة الواقع الافتراضي و”المدن الذكية” والطب الرقمي.

وتعليقا على مشاركة الشركات الروسية في “جيتكس إفريقيا 2025″، قال الممثل التجاري لروسيا لدى المغرب أليكسي أندرييف: “لقد تم بالفعل إنشاء مستقبل الصناعة الرقمية، وأصبحت روسيا واحدة من المهندسين المعماريين الرئيسيين لهذه العملية. نحن نقدم للبلدان الإفريقية ليس فقط منتجات البرمجيات، ولكن نظاما بيئيا من الحلول الرقمية التي تضمن السيادة التكنولوجية والنمو”.

تدعو البعثة التجارية الروسية في المغرب جميع المشاركين المهتمين بالمعرض “جيتكس إفريقيا 2025” لزيارة المدرجات الروسية والتعرف على الحلول المقترحة في مجال التقنيات الرقمية.

المصدر : RT Previous محمد بن سلمان يستقبل زيلينسكي في جدة (صورة) Related Posts مصر في المقدمة.. روسيا تزيد إمداداتها الزراعية إلى إفريقيا إقتصاد 10 مارس، 2025 ترامب: مستعدون لاستثمار مليارات الدولارات لجعل سكان غرينلاند أثرياء إقتصاد 10 مارس، 2025 أحدث المقالات شركات روسية تشارك في معرض التكنولوجيا الرقمية “جيتكس إفريقيا 2025” في المغرب محمد بن سلمان يستقبل زيلينسكي في جدة (صورة) من هو الملياردير “رجل ترامب” الذي سيدير غزة في اليوم التالي للحرب؟ (صور) ولي العهد السعودي يستقبل وزير خارجية أمريكا بعد وصوله المملكة رئيس اتحاد علماء المسلمين يرحب بالاتفاق بين دمشق و”قسد”

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الإسباني يستبعد الصحراء من استراتيجية إسبانيا-إفريقيا لـ"تجنب إغضاب المغرب"

كشفت صحيفة « ABC » الإسبانية أن وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، استبعد ذكر قضية الصحراء في استراتيجية إسبانيا-إفريقيا 2025-2028، وذلك لتجنب إغضاب المغرب. هذا القرار يأتي في سياق تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة بعد موقف إسبانيا الجديد الداعم لمبادرة الحكم الذاتي التي اقترحها المغرب لحل النزاع في الصحراء.

في مارس 2022، أكد ألباريس أن « استقرار وازدهار إسبانيا والمغرب مرتبطان ارتباطًا وثيقًا »، مشيرًا إلى أن البلدين دخلا مرحلة جديدة من العلاقات قائمة على « الاحترام المتبادل، احترام الاتفاقات، عدم اللجوء إلى الإجراءات الأحادية، الشفافية والتواصل الدائم ».

وفي مارس 2025، شدد ألباريس على أن المغرب يعد « بلدًا صديقًا وشريكًا استراتيجيًا من الدرجة الأولى » لإسبانيا والاتحاد الأوروبي، مؤكدًا أن موقف إسبانيا من قضية الصحراء يحظى بدعم غالبية دول الاتحاد الأوروبي.

يهدف هذا القرار إلى تعزيز العلاقات مع المغرب وتجنب أي توتر قد ينجم عن مناقشة هذا الموضوع الحساس.

الاستراتيجية المذكورة، التي تم الإعلان عنها مؤخرًا، تركز على تعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي مع الدول الإفريقية، مع إيلاء اهتمام خاص للمغرب كشريك استراتيجي. يُعتبر هذا النهج جزءًا من جهود إسبانيا لتعزيز وجودها في القارة الإفريقية وتطوير علاقات متينة مع دولها.

تُظهر هذه الخطوات حرص إسبانيا على تعزيز علاقاتها مع المغرب وتجنب أي توتر قد ينجم عن تناول قضية الصحراء في استراتيجياتها الإقليمية.

ويدافع دبلوماسيون مقربون من الوزير عن هذا القرار بالقول إن « خطة إفريقيا كانت تركز فقط على منطقة إفريقيا جنوب الصحراء وتستبعد المغرب العربي »، بينما في الاستراتيجية الجديدة، تمتد السياسة الخارجية الإسبانية لتشمل جميع الدول الإفريقية.

ومع ذلك، يرى الدبلوماسيون الأكثر انتقادًا أن هذه المبادرة « تهدف فقط إلى إرساء مرحلة جديدة تغطي جميع القضايا ». وفي هذا السياق، أشار دبلوماسي ذو خبرة في الشؤون الإفريقية إلى أن الخطط السابقة  « كانت تتضمن أيضًا الاتحاد الإفريقي، مما يعني أنها كانت تأخذ البعد القاري المتعدد الأطراف في الاعتبار ». ولهذا السبب، يؤكد أن الوثيقة الجديدة للوزير لا تقدم أي تغيير جوهري: « ليس لها أي تأثير عملي إضافي مقارنة بالخطط السابقة، لأنها لا توضح تفاصيل العلاقات مع دول المغرب العربي أو بقية شمال إفريقيا ».

بالإضافة إلى ذلك، نُشرت في التقرير 24 صورة، يظهر الوزير ألباريس في سبع منها، ورئيس الحكومة بيدرو سانشيز في أربع. أما الصور الثلاث عشرة المتبقية، فهي لمشاريع التعاون الإسباني في إفريقيا. ومع ذلك، يفتقر هذا التقرير الجديد إلى أي خريطة سياسية، وهو ما فسره العديد من الدبلوماسيين على أنه خطوة مقصودة « لتجنب التمييز بين الصحراء الغربية والمغرب ».

كلمات دلالية إسبانيا الصحراء المغرب دبلوماسية علاقات

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإسباني يستبعد الصحراء من استراتيجية إسبانيا-إفريقيا لـ"تجنب إغضاب المغرب"
  • أمير الشرقية يستقبل أمين المنطقة وفريق عمل حملة “جود المناطق”
  • "ليڤا للتأمين" تشارك في "معرض رمضان للسيارات"
  • استقرار أسعار الذهب
  • المغرب يستقبل 2.7 مليون سائح خلال شهري يناير وفبراير 2025
  • مصر في المقدمة.. روسيا تزيد إمداداتها الزراعية إلى إفريقيا
  • الأرصاد الجوية: ما يحدث في المغرب ليس مرتبطًا بعاصفة “جانا”
  • "عمران" تختتم المشاركة في "معرض بورصة برلين الدولية للسياحة" بتوقيع اتفاقيات مع شركات عالمية
  • تنشيط السياحة تشارك في معرض KITF 2025 بـ كازاخستان