حظك اليوم الأربعاء 12 مارس آذار 2025
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم الأربعاء 12 مارس/آذار 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الأربعاء 12 مارس/آذار 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي:
حظك اليوم الأربعاء 12 مارس آذار 2025حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسانأنت شخص مفعم بالطاقة والتفاؤل، ولا عجب أن كل شيء تواجهه ينجح بسرعة وبكفاءة يا برج الحمل ويثمر نتيجة جيدة.
اليوم يمكنك تحفيز من هم حولك، ولكن لا تهمل احتياجاتك الخاصة لأن أهدافك الآن أصبحت أوضح عن ذي قبل. أسلوبك النشط معدي لمن هم حولك ويلحظه الآخرون.
حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيراناستجمع شجاعتك من أجل تحقيق المشروعات المُعد لها منذ مدة ودافع عن أفكارك بالتأكيد الذاتي حتى تتغلب على المتشككين.
حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموزالأمور في الوقت الحالي لا تسير كما تشتهيه الأنفس، فأنت ترهق نفسك بأعباء وأعمال كثيرة محاولاً درء سوء الحظ لديك، مما يؤثر على صحتك تأثيرًا قويًا.
حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آبسوف تحصل اليوم على الكثير من الاهتمام في العمل، كما أن روح الفريق ملحوظة. اعمل في فريق كلما أمكن ذلك، لأن هذا يجعلك تشعر براحتك.
حظك اليوم وتوقعات برج العذراء اليوم 23 آب - 22 أيلولهناك ما يعوقك عن التقدم في اتجاه أهدافك، فلا تيأس أو تتوقع تلقي الكثير من المواساة من أي شخص. احشد قوتك واستمر في تتبع أحلامك – حتى وإن كان لابد من تغييرها بعض الشيء.
حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبربسبب الظروف المتغيرة، يبدو أن هدفك خارج السيطرة من جديد. لا يجب أن ينتابك اليأس والإحباط؛ ابدأ بإعادة التفكير في الموقف بتمعن.
يمكنك اليوم تبني موقفًا مؤيدًا لتقوية الروابط الأسرية، وسوف تتقبل عائلتك ذلك بسعادة وسوف تدعمك بشدة في خططك.
حظك اليوم وتوقعات برج القوس اليوم 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأولتعيش فترة توازن بدني وذهني متناغم ولا ظهور لأي عائق خارجي في الأفق أيضًا، بل على النقيض، غالبية محيطك ودي معك وخدوم وحياتك تسير بأفضل حال.
حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثانيإن العراقيل التي تنبأت بقدومها منذ فترة طويلة تظهر تدريجيًا وتتحول إلى واقع، وبات تفاديها مستحيلاً. واجه تلك التحديات في أسرع وقت، حتى وإن كانت المهمة صعبة. كلما تأخرت في ذلك.
حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباطسوف تقابلك التحديات بصورة متكررة بشكل غير عادي اليوم، مسببة لك الكثير من الضغوط. ربما يجب أن تبتعد عن الطريق أحيانًا بدلاً من تحمل مسئولية كل شيء.
حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذارمهاراتك التنظيمية والاجتماعية قوية على غير العادة، فيجب أن تستغل ذلك للسيطرة على الأمور. سوف تنجح في العمل وخارجه، وحتى في حياتك الشخصية، سوف ينتج عن نظرتك الدافئة للأمور الكثير من الفوائد.
تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حظک الیوم وتوقعات برج الکثیر من الیوم 23
إقرأ أيضاً:
صواريخ إسرائيلية تحول مربعا سكنيا بغزة لمقبرة
في لحظة خاطفة، تحولت إحدى حارات حي الشجاعية شرق مدينة غزة إلى ركام مشتعل، وبقايا منازل وأحلام، بعدما نسف صاروخ إسرائيلي عدة مبان سكنية على رؤوس ساكنيها.
امتزجت صرخات طلب النجدة بدخان القصف، وارتفع الغبار محملا بصرخات وأنين الأطفال تحت الأنقاض وهم ينادون أمهاتهم، بينما وقف أهالي الحي مذهولين يبحثون عن أحبّتهم بين الردم والركام.
تسبب القصف العنيف في استشهاد 38 شخصا وإصابة 85 آخرين، وحول المنطقة إلى ساحة من الركام والنيران، وخلف مشهدا مأساويا تقشعر له الأبدان، وتعجز عن وصفه الكلمات.
وبينما تكافح طواقم الدفاع المدني بأقل الإمكانيات لإنقاذ من تبقى على قيد الحياة، تتعالى صرخات ذوي الضحايا من هول المشهد والفقد.
وبوجه يملؤه الغبار، يقول محمد سالم، أحد أفراد الدفاع المدني، الذي وصل المكان مسرعا مع رفاقه "لا نملك شيئا.. فقط نعمل بأيدينا وإرادتنا. نرفع الركام حجرا حجرا بحثا عن ناجين وسط هذا الركام".
ويضيف سالم مندهشا "هنا منازل مليئة بالأطفال والنساء.. أين حقوق الإنسان؟!"
وعلى الجانب الآخر، كان المسعفون يحملون الضحايا والجرحى مستخدمين العربات البدائية في ظل نقص المركبات المخصصة والوقود بفعل الإبادة الإسرائيلية المستمرة منذ 18 شهرا.
من بين الشهداء، كان أحمد صلاح البلبيسي، أحد الوجوه التي عرفها سكان الشجاعية، في حين ارتقت 4 شقيقات من عائلة رجب، غادرن الحياة معا تحت ركام المنزل الذي وُلدن فيه، وكأن القصف أراد محو العائلة دفعة واحدة.
إعلانوتقول المسنة أم سامي رجب (67 عامًا)، جدة الشقيقات الأربعة، "كنت جالسة معهم في الغرفة، كن يلعبن، وأنا أوزع عليهن تمرا وماء".
وتضيف أم سامي، لمراسل الأناضول: "في غمضة عين، الدنيا انقلبت. صوت مثل يوم القيامة، كل شيء وقع فوقنا. أفقت وأنا بالمستشفى، ولم أجد البنات. قالوا لي: راحوا (قتلن)".
وتبكي المسنة حفيداتها وتقول "أخذوا حبيباتي الأربعة من حضني، لم أودعهن، ولم أشبع منهن، كانوا نور البيت. ماذا بقي لي بعدهم؟".
ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/آذار الماضي، قتلت إسرائيل 1482 فلسطينيا وأصابت 3688 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع أمس.
وقف الشاب محمد أبو العطا (34 عاما)، أحد سكان المنطقة، مذهولا أمام ما تبقى من منزله، وقال للأناضول: "كنت جالسا في الغرفة مع أطفالي، وفجأة دوى الانفجار.. ارتجّت الأرض، وتطايرت الجدران من حولنا. خرجت مسرعا، ولم أرَ سوى الدخان، والجميع من حولي كان يبحث عن أفراد عائلته بين الركام".
ويضيف أبو العطا، لمراسل الأناضول: "العمارة راحت، وأهلها كأنهم ما كانوا. البيت كان مليئا بالحياة، فيه ضحكات أطفال، والآن أصبح قبرا كبيرا. فما ذنب هؤلاء الأبرياء؟!".
وفي وصف ما جرى، قالت حماس إنها "واحدة من أبشع جرائم الإبادة الجماعية"، مؤكدة أنها "وصمة عار على جبين المجتمع الدولي، الذي يقف عاجزا وصامتا أمام أبشع فصول القتل الجماعي والإبادة المنظّمة".
ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي، يمنع الجيش الإسرائيلي دخول الإمدادات الأساسية من غذاء ومياه وأغذية لقطاع غزة عقب إغلاقه للمعابر، مما تسبب في كارثة إنسانية وتفاقم للمجاعة والعطش.
لوحة أخرىوفي مستشفى المعمداني، كانت الطفلة جوري، ترقد على سرير بارد، وجهها مغطى بالدماء، وملامحها تعكس الصدمة والخوف.
إعلانوبصوت مرتجف قالت جوري لمراسل الأناضول: "كنا نلعب أنا وشقيقاتي… فجأة سمعنا صوتا قويا، وصرنا نصرخ، لم أعرف ما حدث، ولما فتحت عيوني كنت بالإسعاف والدم على وجهي".
وتتساءل الطفلة باستغراب "لماذا قصفونا؟!.. نحن لم نفعل أي شيء"، وتضيف باكية "أريد الرجوع إلى بيتنا، لكن بابا قال: البيت راح (تدمر)".
صراخ الأطفال في المستشفى، ونداءات الأمهات اللواتي يبحثن عن أبنائهن بين الجرحى، واكتظاظ الممرات بالجثامين، كلها رسمت لوحة أخرى من لوحات الموت اليومية في غزة.
وعصر أمس الأربعاء، قال الدفاع المدني الفلسطيني بغزة إن حصيلة المجزرة التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بقصف مربع سكني مأهول بلغت 23 شهيدا، بينهم 8 أطفال، وأكثر من 60 مصابا، إضافة إلى نحو 34 مفقوداً.
ولاحقا في ساعات المساء، تم الإعلان عن انتشال جثامين 15 شهيدا، إضافة إلى 25 مصابا آخرين من تحت الأنقاض.
يذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل انتهت في الأول من مارس /آذار الماضي، والذي بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.
لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/آذار الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 166 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.