طنجة: توقيف سارق وكالة لتحويل الأموال بشارع الحسن الثاني استعمل وسائل قابلة للاشتعال
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن طنجة، مساء اليوم الاثنين 10 مارس الجاري، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالسرقة تحت التهديد من داخل وكالة لتحويل الأموال.
وكان المشتبه فيه قد أقدم، صباح اليوم الاثنين، على سرقة مبلغ مالي من داخل وكالة لتحويل الأموال بشارع الحسن الثاني بمدينة طنجة، وذلك بعدما هدد المستخدمة بإضرام النار باستعمال سائل قابل للاشتعال.
وأسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه بعد مرور ساعات من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، فيما مكنت عملية الضبط والتفتيش من العثور بحوزته على 3000 درهم من المبلغ المالي المتحصل من عملية السرقة.
وتم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
كلمات دلالية الأفعال الإجرامية. النيابة العامة المختصة امن طنجة وكالة لتحويل الأموالالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الأفعال الإجرامية النيابة العامة المختصة امن طنجة وكالة لتحويل الأموال وکالة لتحویل الأموال
إقرأ أيضاً:
اعتقال طبيب متهم في ترويج أقراص مخدرة
زنقة 20 | متابعة
تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة بركان بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الاثنين 10 مارس الجاري، من توقيف شخص من ذوي السوابق القضائية وطبيب عام، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بترويج المؤثرات العقلية.
وقد تم توقيف المشتبه فيه الأول وهو في حالة تلبس بحيازة وترويج علبتين من الأدوية التي تستعمل في التخدير، قبل أن تسفر عملية التفتيش المنجزة بمنزله عن حجز مجموعة من الوصفات الطبية الموقع من قبل طبيب عام بنفس المدينة، جرى تحديد هويته وتوقيفه بدوره على ذمة البحث الجاري في هذه القضية.
وتشير المعطيات الخاصة بالبحث إلى تورط الطبيب الموقوف في توفير وصفات طبية، يستعملها المشتبه فيه الأول في استخلاص كميات من الأقراص الطبية المخدرة وترويجها.
وقد جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك من أجل توقيف جميع المتورطين في هذا النشاط الإجرامي، والكشف عن ارتباطاتهما بشبكات ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.