اطلعوا فاصل| مصطفى يونس ينفجر بالبكاء على الهواء بسبب الخطيب
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
وجّه مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، رسالة صادقة إلى صديقه وزميله السابق محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، مؤكدًا أن العلاقة التي جمعتهما على مدار السنوات لا يمكن أن تنهار بسبب خلافات عابرة.
وخلال خلال لقائه في الجزء الثاني من حلقته ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم ، أبدى يونس حزنه الشديد على الجفاء الذي حدث بينهما، قائلاً: "أنا زعلان منه فوق ما يتخيل البشر.
وأكد يونس أنه حاول التواصل مع الخطيب، حيث أرسل له رسالة، لكنه لم يتلقَ ردًا حتى الآن، مشددًا على أنه لا ينتظر مجرد مكالمة، بل يريد فقط أن يطمئن على حالته الصحية. وقال: "أنا لا أطلب أن نعود كما كنا، ولا أن يرد عليّ، لكنني أتمنى أن يكون بخير.. هذا هو الأهم بالنسبة لي."
وعن إمكانية الصلح بينهما، قال يونس: "الصلح خير، ونحن في شهر كريم.. لا أحتاج إلى وسطاء بيني وبينه، يكفي أن نتحدث مباشرة.. فحتى مع الخلاف، يبقى محمود الخطيب صديق عمري."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلعة الحمراء قناة الحدث اليوم مصطفى يونس النادي الاهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
مصطفى يونس يكشف لـ خط أحمر عن أول راتب تقاضاه في الأهلي
أكد مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، عشقه العميق للنادي الأهلي، مشيرًا إلى أنه وهب حياته للنادي منذ الصغر، وتذكر كيف كانت الشخصيات العظيمة داخل القلعة الحمراء سببًا في غرس حب الأهلي في نفوس الأجيال المتعاقبة، قائلًا: "جيلنا تأثر برمزين كبيرين، الأول هو الكابتن صالح سليم، وقبله كان هناك الكابتن مصطفى حسين، الذي يُعد الأب الروحي للناشئين والأشبال في النادي".
وأضاف خلال لقائه في الجزء الثاني من حلقته ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الكابتن مصطفى حسين كان يشرف على جميع فرق الناشئين في الأهلي، بدءًا من فريق 21 عامًا وحتى فرق المدرسة الكروية، مشددًا على أن هؤلاء الرموز هم من زرعوا الانتماء وحب النادي في قلوب اللاعبين. وأشار إلى أن الحب لا يأتي من فراغ، بل هناك دائمًا أسباب تؤدي إليه، وهو ما جعله يرتبط بالأهلي منذ نعومة أظافره.
وفي سياق حديثه عن بداياته، كشف مصطفى يونس أنه كان أول ناشئ في تاريخ النادي الأهلي يتقاضى راتبًا شهريًا منذ تأسيس النادي عام 1907، حيث تلقى خمسة جنيهات شهريًا وهو في سن السادسة عشرة.
وأوضح أن هذا المبلغ كان كبيرًا بالنسبة له آنذاك، خاصة أن والدته كانت تعطيه ثلاثة قروش فقط كمصروف يومي للمدرسة، ما جعله يدرك قيمة الفرصة التي حصل عليها في الأهلي وسعى لإثبات نفسه داخل النادي.