الطاير يبحث التعاون مع رئيس معهد أبحاث الطاقة الأمريكي
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
دبي: «الخليج»
استقبل سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، وفداً رفيع المستوى من معهد أبحاث الطاقة الكهربائية، المؤسسة الأمريكية الرائدة في مجال البحوث والتطوير في قطاع الطاقة، برئاسة أرشاد منصور، الرئيس والرئيس التنفيذي للمعهد.
وتم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون في مجالات التدريب في مجالات الطاقة المتجددة، وتحديث الشبكات وحلول تخزين الطاقة وغيرها، في إطار تعزيز التعاون الاستراتيجي في مجالات البحث والتطوير، والاستدامة، والابتكار في قطاع الطاقة.
حضر اللقاء من جانب الهيئة المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، والمهندس غانم القاسم، مدير أول - الطاقة الشمسية في هيئة كهرباء ومياه دبي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات سعيد الطاير هيئة كهرباء ومياه دبي
إقرأ أيضاً:
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
ناقش وزير الخارجية وشؤون المغتربين، الدكتور شائع الزنداني، اليوم، مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر الخيرية، يوسف الكواري، سبل دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن.
وأكد وزير الخارجية، على أهمية دور مؤسسة قطر الخيرية في تخفيف معاناة الشعب اليمني..مشيداً بالمبادرات التي تقدمها المؤسسة في مجالات الصحة والتعليم والإغاثة..مشيراً إلى الحاجة الملحة لتكثيف الجهود الدولية لمساندة اليمن في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها.
من جانبه، أبدى الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر الخيرية، استعداد المؤسسة لتوسيع نطاق برامجها في اليمن، مع التركيز على تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز القدرات المحلية.
حضر اللقاء، سفير اليمن لدى دولة قطر، راجح بادي، ورئيس دائرة مكتب وزير الخارجية، السفير عبدالقادر هادي، والسكرتير الخاص لوزير الخارجية، المستشار سالم باعفي.
وحول اللقاء علق السفير اليمني في الدوحة الأستاذ راجح بادي على.صفحته على منصة اكس بقوله "
تاريخ مشرق للعلاقات بين اليمن ودولة قطر الشقيقة عنوانه التعاون والدعم المتبادل، والشراكة التي ترتكز على أسس متينة من الأخوة والتكامل.
شهدت هذه العلاقات المتميزة على مدار العقود الماضية مسارات متعددة من التنسيق السياسي والاقتصادي والتنموي، ولقاء اليوم يعزز هذا الإرث، ويفتح آفاقا جديدة للعمل المشترك لمواجهة التحديات وصناعة مستقبل أكثر ازدهارا للبلدين.