بلوجر فى ورطة.. هدير عبد الرازق من الشهرة إلى السجن
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
في إطار الحلقات الرمضانية التي تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان "بلوجر في ورطة" حلقة اليوم تتحدث عن البلوجر هدير عبد الرازق التي برزت على منصات التواصل الاجتماعي بمحتوى جريء أثار جدلاً واسعًا.
في يناير 2025، أصدرت المحكمة الاقتصادية حكمًا بحبسها لمدة عام وتغريمها 100 ألف جنيه، بعد إدانتها بنشر مقاطع فيديو خادشة للحياء العام والتحريض على الفسق والفجور.
واجهت هدير اتهامات بنشر صور ومقاطع مرئية مخلة بالآداب عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى انتقادات واسعة من المجتمع المصري. بالإضافة إلى ذلك، تورطت في واقعة أخرى حيث اتُهمت باحتجاز شاب داخل شقة بالتجمع الأول، وادعت أنه كان يبتزها بفيديوهات مخلة، بينما اتهمها الشاب بالتعدي عليه.
وانتهت هذه الواقعة بالتصالح بين الطرفين، لكنها أضافت مزيدًا من الجدل حول شخصية هدير ومسيرتها المهنية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: هدير عبد الرازق اخبار الحوادث بلوجر السجن التواصل الاجتماعى اخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
تطلق وزارة الأوقاف بالتعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية سلسلة من الندوات التوعوية الموسعة بعنوان: "وسائل التواصل الاجتماعي: الإيجابيات والسلبيات"، وتهدف هذه الندوات إلى تعزيز الوعي العام، وتحصين المجتمع ضد الاستخدام الخاطئ لتلك الوسائل، وذلك من خلال فعاليات تُقام في عدد من المحافظات تشمل: السويس، والإسكندرية، والغربية، والقليوبية، والجيزة.
تركز هذه الندوات على استعراض الجوانب الإيجابية لمواقع التواصل، مثل دعم العملية التعليمية، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، وتوفير مساحة للتعبير الإيجابي، بالتوازي مع تسليط الضوء على التحديات والمخاطر المرتبطة بها، كالشائعات، والتنمر الرقمي، والاعتداء على الخصوصية، ونشر الأفكار المتطرفة.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن هذه الندوات تندرج ضمن جهودها لترسيخ الوعي السليم، باعتباره ركيزة من ركائز الأمن القومي، مشددة على أن مواجهة الفكر المنحرف تتطلب عقلية واعية قادرة على التمييز بين الحرية والفوضى، وبين ما يفيد وما يضر.
ويُقدَّم محتوى الندوات برؤية علمية ودينية متوازنة، تجمع بين الفهم الشرعي السليم والتحليل الاجتماعي العميق، ويشارك فيها مجموعة من أساتذة الجامعات، وعلماء من وزارة الأوقاف، إلى جانب خبراء في مجالي الاجتماع والنفس.
وتُفتح الندوات أمام الجمهور العام، مع إتاحة الحضور بشكل خاص للشباب ورواد المساجد، في مواعيد مرنة تُراعي مختلف الظروف، ضمن خطة الوزارة لنشر قيم الاعتدال ومواجهة التطرف من خلال أساليب مدروسة وجذابة.