بدء صرف الكسوة النقدية لابناء الشهداء
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
يستهدف صرف الكسوة العيدية النقدية 16 ألفًا وخمسة من أبناء وبنات الشهداء بمحافظات الحديدة، الضالع، المحويت، تعز، ريمة، شبوة، لحج ومارب" وأجزاء من محافظات "البيضاء، حجة، ذمار، صعدة وصنعاء"، بتكلفة 480 مليونًا و120 ألف ريال.
وأكدت الهيئة في بيان بأنه تم بدء الصرف من اليوم الإثنين عبر الحوالات السريعة.
وأشار البيان إلى أن الهيئة كانت قد دشنت معارض الكسوة العيدية العينية لأبناء الشهداء والمفقودين في أمانة العاصمة ومحافظة عمران وأجزاء من محافظات "حجة، ذمار، صعدة، صنعاء، الجوف والبيضاء".
ولفت البيان إلى أن إجمالي مشروع الكسوة العيدية العينية والنقدية لجميع أبناء الشهداء والمفقودين تحت سن 19 عامًا يُقدر بمبلغ مليار و400 مليون ريال.
يذكر أن مشروع الكسوة العيدية يأتي ضمن المشاريع الموسمية التي تقدمها الهيئة لأسر الشهداء والمفقودين لتقديم الدعم والرعاية الشاملة لأسر الشهداء والمفقودين، وتوفير الظروف الملائمة لهم، وتعزيز دور الهيئة في رعايتهم وتلبية احتياجاتهم الأساسية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الشهداء والمفقودین الکسوة العیدیة
إقرأ أيضاً:
عاجل: البيان الختامي للقاء القبلي الموسع بمحافظة حضرموت
جدد حلف قبائل حضرموت، اليوم السبت، تمسكه بخيار الحكم الذاتي للمحافظة، وذلك في لقاء قبلي موسع عقد في هضبة حضرموت بمشاركة عدد من القيادات القبلية والاجتماعية، دعا اليه الشيخ عمر بن حبريش رئيس الحلف.
وأكد البيان الختامي للاجتماع أن مطلب الحكم الذاتي لحضرموت يمثل "ضرورة وطنية ملحة" تعكس إرادة شعبية متنامية، داعياً المجتمعين الإقليمي والدولي، وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية، إلى دعم هذا التوجه واتخاذ خطوات عملية لتجسيده على أرض الواقع.
وشدد الحلف على رفضه لأي ترتيبات تعيد حضرموت إلى ما وصفه بـ"الهيمنة المركزية" من قبل أطراف سياسية أخرى.
ودعا الحلف إلى فتح باب التجنيد لأبناء حضرموت، بهدف تشكيل قوة أمنية قادرة على حفظ الأمن والاستقرار في الإقليم، مشيراً إلى أن حماية المحافظة "حق مشروع" يجب أن يحظى بالدعم.
كما طالب البيان الحكومة والجهات المعنية بتوفير احتياجات حضرموت من الطاقة الكهربائية، منوهاً بالحاجة العاجلة إلى قدرة إنتاجية لا تقل عن 500 ميغاوات، لمواجهة الانقطاعات المستمرة التي أثرت سلباً على الحياة اليومية والخدمات العامة.
واختتم الحلف بيانه بالتأكيد على استعداده لاتخاذ خطوات تصعيدية سلمية ومشروعة دفاعاً عن مطالبه، معتبراً المرحلة المقبلة "مفصلية" في مسار الحصول على حقوق حضرموت السياسية والتنموية.