ضيوف الدفعة الرابعة من “برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة” يغادرون إلى بلدانهم
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
غادر ضيوف الدفعة الرابعة والأخيرة لعام 1446هـ، من برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة الذي تنفّذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد اليوم، متجهين إلى بلدانهم، بعد أن أدوا مناسك العمرة، وزاروا المسجد النبوي الشريف، والصلاة في الروضة الشريفة، وزيارة المعالم التاريخية والدينية.
وعبر الضيوف لدى مغادرتهم إلى بلدانهم، عن سعادتهم بهذه الزيارة التي مكنتهم من تأدية مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، رافعين أكف الضراعة إلى المولى ـ عز وجل – أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله -، خير الجزاء على الاستضافة، سائلين الله أن يجعل هذه الأعمال في ميزان حسناتهم.
اقرأ أيضاًالمملكةالمملكة ترحب باستضافة اللقاء المقرر بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا في جدة الأسبوع المقبل
وأشادوا بما وجدوه من حفاوة وتسهيلات وخدمات متكاملة على كل المستويات، مؤكدين أن هذا البرنامج يأتي في إطار الأعمال الإسلامية العظيمة التي تقدمها المملكة منذ تأسيسها لخدمة الإسلام والمسلمين.
يشار إلى أن الدفعة الرابعة من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، تضم 250 معتمرًا ومعتمرة يمثلون 14 دولة من قارة جنوب آسيا وآسيا الوسطى وأستراليا.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية خادم الحرمین
إقرأ أيضاً:
خادم الحرمين يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- رسالة شفوية من فخامة الرئيس جوزيف نيوما بواكاي رئيس جمهورية ليبيريا، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين، وسبل تعزيز التعاون المشترك.
اقرأ أيضاًالمملكةسوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
جاء ذلك خلال استقبال معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، لمعالي وزيرة خارجية جمهورية ليبيريا سارة بيسولو نيانتي، بمقر الوزارة اليوم.
كما جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة سبل دعمها وتعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.