تصدر فيلم الكوميديا والخيال العلمي "ميكي 17" (Mickey 17) للمخرج الكوري الجنوبي بونغ جون هو شباك التذاكر في أميركا الشمالية، محققا 19.1 مليون دولار في أول عطلة نهاية أسبوع له، وفق تقديرات شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.

ورغم تصدّره ترتيب الإيرادات، لم تكن انطلاقة "ميكي 17" كافية لتعويض تكلفة إنتاجه الباهظة التي بلغت 118 مليون دولار، وفق ما أوردته الصحافة المتخصصة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بعد الفوز بالأوسكار.. صناع "لا أرض أخرى" يدعون لوقف التطهير العرقي بفلسطينlist 2 of 2جوائز أوسكار الـ97.. "أنورا" الفائز الأكبر وخيبة أمل لـ"إيميليا بيريز"end of list

ويعود بونغ جون هو، الذي نال جائزة أوسكار أفضل فيلم عام 2020 عن تحفته السينمائية "باراسايت" (Parasite)، بفيلم جديد يجمع بين الخيال العلمي والكوميديا، حيث يؤدي الممثل البريطاني روبرت باتينسون دور متطوع شاب في برنامج استنساخ مستقبلي.

في المرتبة الثانية، جاء فيلم الأبطال الخارقين "كابتن أميركا: برايف نيو وورلد" (Captain America: Brave New World) بإيرادات بلغت 8.5 ملايين دولار، ليصل إجمالي أرباحه بعد 4 أسابيع من العرض إلى 176.6 مليون دولار.

وتراجع فيلم التشويق "لاست بريث" (Last Breath) من بطولة وودي هارلسون إلى المركز الثالث بإيرادات 4.2 ملايين دولار.

أما في المركز الرابع، فحلّ فيلم الرعب "ذي مانكي" (The Monkey) محققا 3.9 ملايين دولار، تلاه في المرتبة الخامسة الفيلم العائلي الكوميدي "بادينغتون إن بيرو" (Paddington in Peru) بإيرادات 3.85 ملايين دولار.

إعلان

قائمة الأفلام العشرة الأوائل في شباك التذاكر:

"ميكي 17" (Mickey 17) – 19.1 مليون دولار "كابتن أميركا: برايف نيو وورلد" (Captain America: Brave New World) – 8.5 ملايين دولار "لاست بريث" (Last Breath) – 4.2 ملايين دولار "ذا مانكي" (The Monkey) – 3.9 ملايين دولار "بادينغتون إن بيرو" (Paddington in Peru) – 3.85 ملايين دولار "دوغ مان" (Dog Man) – 3.5 ملايين دولار "أنورا" (Anora) – 1.9 مليون دولار "موفاسا: ذا لاين كينغ" (Mufasa: The Lion King) – 1.7 مليون دولار "رول بريكرز" (Rule Breakers) – 1.6 مليون دولار "إن ذا لوست لاندز" (In the Lost Lands) – مليون دولار

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات رمضان سينما ملایین دولار ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

الجيش يضبط 4 ملايين دولار أثناء تهريبها من سوريا إلى لبنان

أعلنه مصدر رسمي لبناني عن إحباط عملية تهريب مبلغ 4 ملايين دولار من سوريا إلى لبنان عبر الحدود البرية الشمالية مع سوريا.     ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن المصدر أن سيارة كانت تحاول الدخول من سوريا إلى لبنان من خلال معبر غير شرعي معدّ للتهريب عند حدود لبنان الشمالية، تفاجأت بحاجز للجيش الذي سارع إلى الإطباق عليها، حيث ترك ركاب السيارة آليتهم وفرّوا هاربين.   وقال المصدر خلال مطاردة الأشخاص المجهولين وتفتيش السيارة عثر بالقرب منها على مبلغ 4 ملايين دولار أميركي كان موضباً داخل عدد من الأكياس، حيث لم يتمكن المهربون من الفرار بالأموال إثر مطاردتهم.     وأفادت المعلومات انه على غرار ما فعل المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الذي أرسل كتاباً إلى القضاء أعلن فيه أن "الأموال المضبوطة في مطار بيروت قبل أسبوع تعود له وطالب باستردادها"، أشار المصدر الرسمي إلى أن رجل أعمال لبنانياً مقرّباً من سياسي شمالي بارز كان حليفاً لنظام بشار الأسد، تدخل مدعياً ملكيته للأموال وأنها جزء من ثروته التي جناها من استثماراته في سوريا، طالباً تسليمه المبلغ المالي، كما دخل على الخط وزير سابق محسوب على السياسي الشمالي محاولاً الإفراج عن الأموال، لكنّ محاولاتهما باءت بالفشل، إذ جرى حجز المبلغ والتحفّظ عليه بقرار من النيابة العامة التمييزية.    ولم يحدد المصدر الرسمي توقيت ضبط مبلغ الـ4 ملايين دولار، مشيراً إلى أن "المعلومات محاطة بكثير من السرّية".     وأوضح مصدر أمني أن "الأجهزة الأمنية في الشمال لم تجر تحقيقاتها الأولية بهذا الشأن، وتلقت تعليمات بنقل الأموال فوراً إلى مقرّ وزارة الدفاع، لضبطها وإجراء التحقيقات بشأنها بإشراف النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار والنيابة العامة العسكرية"، مشيراً إلى أن "الأموال ستبقى مضبوطة إلى أن يصدر قرار من المحكمة بمصادرتها لصالح الخزينة اللبنانية".   وعلى غرار ما حصل على الحدود الشمالية مع سوريا، تكرر المشهد على معبر غير شرعي عند الحدود الشرقية في منطقة البقاع، وأكد المصدر الرسمي أن "عناصر الجيش المكلفة حراسة الحدود مع سوريا، ومنع التهريب بالاتجاهين، ضبطت عملية تهريب أموال بمئات آلاف الدولارات، وجرى تدخل سريع من رجل أعمال لبناني، شقيق لنائب شمالي، أكد أن هذا المبلغ جزء من أمواله الموجودة في سوريا ومن الأرباح التي يحصل عليها من أعماله التجارية هناك". وأكد المصدر نفسه أن "المبلغ المالي سلّم لرجل الأعمال المذكور بقرار من قاضية في النيابة العامة، من دون التحقق ما إذا كانت مزاعم رجل الأعمال صحيحة أم لا".   ولم تحسم التحقيقات الأولية مصدر الأموال المضبوطة وإلى أي جهة لبنانية مرسلة، وتباينت المعلومات عمّا إذا كانت أموالاً إيرانية مرسلة إلى "حزب الله" برّاً عبر العراق، ومن ثمّ سوريا، بعد منع الطائرات الإيرانية من الهبوط في مطار بيروت الدولي، وتشديد الرقابة على القادمين من إيران والعراق ولو عبر دولة أخرى، أو أن هذا المبلغ قد يكون لشخصيات سياسية كانت لديها علاقات مالية وتجارية مع رموز النظام السوري السابق، وفيما أشار المصدر الأمني إلى أن التحقيق "لم يثبت حتى الآن مصدر الأموال وما إذا كانت أموالاً إيرانية مرسلة إلى (حزب الله) أم عائدة لجهات أخرى".   وأكد مصدر قضائي لبناني لـ"الشرق الأوسط" أنه "لا يمكن لأي شخص، سواء كان رجل أعمال أو سياسياً، أن يدعي أن الأموال المهربة تعود إليه". وسأل: "إذا كانت هذه المبالغ شرعية، لماذا لم يجر إدخالها من المعابر الشرعية بطريقة عادية والتصريح عنها مسبقاً؟"، معتبراً أن "ما يحصل عبارة عن عمليات تبييض أموال يعاقب عليها القانون".   وأفاد المصدر بأن "القضاء لا يتردد في اتخاذ قرار بمصادرة أي مواد مهربة من لبنان إلى سوريا وبالعكس"، مشيراً إلى أن "الأمر لا يتوقف على الأموال فحسب، بل هناك العشرات من الصهاريج التي كانت تحاول تهريب المحروقات إلى سوريا جرى حجزها ومصادرتها فوراً لصالح الجيش اللبناني، من دون انتظار إجراء تسوية عليها".

مقالات مشابهة

  • نمو إيرادات مجموعة "عمانتل" إلى 3030.1 مليون ريال والتوصية بتوزيع أرباح نقدية 55 بيسة للسهم
  • اختراق خطير لمنصة 1inch.. استعادة 5 ملايين دولار بعد مفاوضات مع المخترق
  • الأسبوع الأول من رمضان.. نحو 5 ملايين وجبة إفطار في الحرمين الشريفين
  • 4,879,682 مليون وجبة إفطار في الحرمين الشريفين خلال الأسبوع الأول من رمضان
  • مشروع قانون يدعمه ترامب لتجنب إغلاق الحكومة الأميركية
  • منظمات: وقف المساعدات الإنسانية الأميركية يعرض ملايين النساء للخطر
  • توزيع 4.8 مليون وجبة إفطار بالحرمين الشريفين خلال الأسبوع الأول من رمضان
  • الجيش يضبط 4 ملايين دولار أثناء تهريبها من سوريا إلى لبنان
  • السعودية تستضيف لقاءً بين أميركا وأوكرانيا الأسبوع القادم