طريقة مبتكرة لقلي الفلافل في المنزل دون أن تمتص قطرة زيت.. لن يخبرك بها أحد
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
فلافل (مواقع)
الفلافل من الأطباق المفضلة لدى الكثير من الناس في الوطن العربي، لمذاقها الشهي. كما أنها جزء من التقاليد الشعبية للعديد من المجتمعات.
غير أن المشكلة التي تواجهها عند القيام بذلك هي أنها تمتص الكثير من الزيت عند القلي.
اقرأ أيضاً لمنع انتشار رائحة القلي في البيت من دون الحاجة لشفّاط.. إليكِ هذه الحيلة العبقرية 23 أغسطس، 2023 توقعات الأبراج ليوم الخميس 24 أغسطس 2023.. أبراج يحالفها الحظا مهنيا وماليا 23 أغسطس، 2023
وهذا الأمر يجعله منتجًا لا يحظى بشعبية للأشخاص الذين يرغبون في الحفاظ على وزن صحي دون اكتساب أرطال إضافية
ولهذا السبب يُنصح بتحويل الفلافل إلى وصفة صحية قدر الإمكان، ويمكن القيام بذلك من خلال بضع خطوات بسيطة سوف نوضحها في السطور التالية، فتابعوا معنا.
ـ في البداية نحضر المزيج ونخلط المكونات جيداً ، ثم نخلط في أوعية منفصلة ملعقة كبيرة من النشا وملعقة أخرى من صودا الخبز وبيضة واحدة.
ـ ثم بعد ذلك قومي بتقليب المزيج جيدًا حتى يتجانس تمامًا ، ثم أضيفي خليط الفلافل ، ثم اصنعي الأقراص وابدئي عملية القلي.
وفي هذه الحالة، لن تمتص الأقراص الكمية المعتادة من الزيت بسبب الطبقة العازلة المحيطة بها والتي تتكون من خليط من البيض والبيكربونات والنشا، وهي طريقة تجعلها أيضًا مقرمشة من الخارج.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: وجبة صحية
إقرأ أيضاً:
على طريقة “أشغال شقة”.. مصرية تطلب الخلع لتفتيش حماتها في قمامتها
رفعت سيدة مصرية تدعى “مريم” دعوى طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، متهمة حماتها بالتدخل الدائم في حياتها الزوجية بطريقة غير مُحتملة.
وأوضحت “مريم” في دعواها، التي حملت رقم 1816 لسنة 2024، أن تدخلات حماتها وصلت إلى حد تفتيش في قمامة منزلها، على غرار ما حدث في مسلسل “أشغال شقة جداً” عندما أقدمت والدة الدكتور حمدي (هشام ماجد) على التفتيش في قمامة منزله لمعرفة أخبار زوجته ياسمين (أسماء جلال).
بدورها، قالت السيدة المصرية “مريم”، أن والدة زوجها تتواجد في منزلهما لفترات طويلة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة، ما يجعل حياتهما الزوجية مليئة بالمشاحنات رغم أن شقتها بجوارهما.
وأضافت بحسب ما نشرته وسائل إعلام مصرية، بأنها حاولت مراراً وتكراراً التفاهم مع حماتها، موضحة أن حياتها الشخصية ليس من حق أحد التدخل فيها، وأنه من الأفضل أن تعود إلى شقتها الخاصة، إلا أنها رفضت وفعلت شيئاً لم تتوقعه.
وأشارت الزوجة إلى أن الوضع تفاقم عندما أصابت حماتها نفسها بجرح في يدها، وأدعت أمام نجلها أن زوجته من فعلت ذلك عندما أمسكت يدها بعنف لتحاول طردها من منزلهما، ما أدى إلى إصابتها.
وفي النهاية، قررت مريم، اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على الطلاق، مؤكدة أنها لم تعد تحتمل هذه الحياة المليئة بالتدخلات والإهانات، وأن كرامتها فوق أي اعتبار.