حماس: ملتزمون بوقف إطلاق النار بغزة ونتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
أكدت حركة حماس، التزامها الكامل باتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة، وبتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، والشروع فوراً بمفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق.. مشددة على رفضها لتنصل الاحتلال الإسرائيلي من التزاماته الواردة فى الاتفاق.
وذكرت الحركة في بيان صحفي اليوم الاثنين، أن الاحتلال يواصل الانقلاب على الاتفاق ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة، وأن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية محضة، وآخر ما يهمه الإفراج عن الأسرى، ومشاعر عائلاتهم.
وأضافت: أن اتفاق وقف اطلاق النار تم برعاية الوسطاء وشهد عليه العالم، مما يستوجب إلزام الاحتلال بتنفيذه باعتباره المسار الوحيد لاستعادة الأسرى والمحتجزين، وأن لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تُجدي نفعا، ولا طريق سوى المفاوضات والالتزام بالاتفاق، وغير ذلك هو تلاعب بمصير الأسرى.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق: معظم الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب مع حماس
حماس: ندين قرار الاحتلال بقطع الكهرباء عن غزة بعد أن حرمها الغذاء والدواء والماء
حماس: مصر بذلت جهودا كبيرة لتوحيد الصف الفلسطيني ووقف مخطط التهجير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي حماس حركة حماس نتنياهو الإفراج عن الأسرى وقف إطلاق النار بغزة وقف إطلاق النار بغزة ونتنياهو
إقرأ أيضاً:
قمة ثلاثية في القاهرة: مصر والأردن وفرنسا ترفض تهجير الفلسطينيين وتطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
أكد ملك الأردن، عبدالله الثاني، والرئيسان المصري عبدالفتاح السيسي والفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال اجتماع ثلاثي عقد في القاهرة، الاثنين، "ضرورة وقف إطلاق النار في غزة"، واتفقوا على "رفض تهجير الفلسطينيين من القطاع"، وفق بيان صدر عن الديوان الملكي الأردني.
وقال البيان الذي نقله مراسل "الحرة" إن القادة في القمة، التي دعا إليها الرئيس المصري، أكدوا ضرورة أن "يقوم المجتمع الدولي بالدفع باتجاه وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، والعودة الفورية لاتفاق وقف إطلاق النار وضمان تنفيذه، واستئناف وصول المساعدات الإنسانية الكافية للحد من الأزمة المتفاقمة التي يواجهها أهالي القطاع".
وتم التأكيد من قبل القادة على "رفض تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية والاستيلاء على الأراضي التي تسيطر عليها إسرائيل، وأهمية استئناف وصول المساعدات الإنسانية".
ودعوا إلى إيجاد "مسار سياسي يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، والتوصل إلى سلام دائم في المنطقة، وتجنب تصعيد الصراع، وضمان أمن الدول".
وكان الرئيس الفرنسي قد وصل إلى مصر، الأحد، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام تشمل زيارة مدينة العريش المصرية الواقعة على بعد 50 كيلومترا من قطاع غزة وتعد نقطة لتجميع المساعدات الإنسانية للقطاع.
أكد ملك الأردن، عبدالله الثاني، والرئيسان المصري عبدالفتاح السيسي والفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال اجتماع ثلاثي عقد في القاهرة، الاثنين، "ضرورة وقف إطلاق النار في غزة"، واتفقوا على "رفض تهجير الفلسطينيين من القطاع"، وفق بيان صدر عن الديوان الملكي الأردني.
وقال البيان الذي نقله مراسل "الحرة" إن القادة في القمة، التي دعا إليها الرئيس المصري، أكدوا ضرورة أن "يقوم المجتمع الدولي بالدفع باتجاه وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، والعودة الفورية لاتفاق وقف إطلاق النار وضمان تنفيذه، واستئناف وصول المساعدات الإنسانية الكافية للحد من الأزمة المتفاقمة التي يواجهها أهالي القطاع".
وتم التأكيد من قبل القادة على "رفض تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية والاستيلاء على الأراضي التي تسيطر عليها إسرائيل، وأهمية استئناف وصول المساعدات الإنسانية".
ودعوا إلى إيجاد "مسار سياسي يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، والتوصل إلى سلام دائم في المنطقة، وتجنب تصعيد الصراع، وضمان أمن الدول".
وكان الرئيس الفرنسي قد وصل إلى مصر، الأحد، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام تشمل زيارة مدينة العريش المصرية الواقعة على بعد 50 كيلومترا من قطاع غزة وتعد نقطة لتجميع المساعدات الإنسانية للقطاع.
وقال ماكرون في مؤتمر صحفي سبق القمة الثلاثية إن فرنسا "تدين استئناف الضربات الإسرائيلية لغزة"، معربا عن دعم بلاده للخطة العربية لإعادة إعمار القطاع، وفق رويترز.
وقال "نوجه نداء للعودة فورا لاحترام وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس في غزة... المفاوضات يجب أن تُستأنف دون تأخير وبطريقة بناءة".
وأضاف "نعترض بشدة على الترحيل القسري للسكان وضم غزة والضفة الغربية، لأن هذا سيكون انتهاكا للقانون الدولي وتهديدا خطيرا على أمن المنطقة بما في ذلك أمن إسرائيل".