الدبيبة يوجه لترشيد الإنفاق العام في تنظيم الفعاليات الرسمية
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
وجه رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة الجهات التابعة لمجلس رئاسة الوزراء للتقيد بضوابط لترشيد الإنفاق وتحسين إدارة الموارد المالية وذلك عند تنظيم الفعاليات الرسمية.
الضوابط التي جاءت في منشور رئاسة الوزراء شملت ضبط النفقات من خلال مراعاة ترشيد المصروفات المرتبطة بتنظيم المؤتمرات والاحتفالات وورش العمل والالتزام بتقديم مبررات واضحة لحاجة الجهة المنظمة لتنظيم الفعاليات، والاقتصار على المرافق العامة لتنظيمها مع وجود بعض الاستثناءات.
الضوابط التي جاءت في المنشور نصت على تقليل المصاريف البروتوكولية والاقتصار على الضروريات المتعلقة بإقامة الفعاليات وتخفيض تكاليف الضيافة والهدايا التذكارية والطباعة والاعتماد على الوسائل الرقمية قدر الإمكان.
ويتعين على الجهات الحكومية مراعاة حقوق الملكية الفكرية والحصول على موافقة مسبقة على العروض المالية والفنية من مركز الاتصال الحكومي كما تتكفل قنوات الدولة الرسمية بالنقل الحصري للفاعليات الرسمية، ويتوجب على الجهات المنظمة تقديم تقارير مفصلة بتكاليف الفعاليات بعد انعقادها.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
الإنفاق العامالدبيبة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الإنفاق العام الدبيبة
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية العراق يحذر: داعش بدأ بإعادة تنظيم قواته
كشف وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين ، عن ورود معلومات بأنّ تنظيم داعش الإرهابي بدأ بإعادة تنظيم قواته.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك، مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ووزير خارجية الجمهورية العربية السورية أسعد الشيباني، ووزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجّي، في ختام أعمال اجتماع سوريا ودول الجوار.
وذكر نائب رئيس الوزراء وزير خارجية جمهورية العراق فؤاد حسين، الأحد، إن الاجتماع ركز على تهديدات تنظيم داعش في المنطقة ونمو أعداد قواته في الإقليم، مؤكدا أن "محاربة داعش من واجبنا".
وأضاف أن الدول تحتاج إلى أخذ المبادرة وتبادل المعلومات بشأن نمو تنظيم داعش، ووجوده يؤثر سلبيا على أمن المنطقة والعراق، مؤكدا على أن استقرار العراق ينبع من استقرار سوريا.
وشدد حسين علي أن الاستقرار في سوريا يحتاج إلى فتح الحوار مع مختلف المكونات في البلاد، مشددا على أن العمل لمواجهة تنظيم داعش لا يحتاج مجهودا سوريا فقط بل تعاونا إقليميا ودوليا.