رمى مراته فى الشارع.. الداخلية تكشف تفاصيل فيديو سيدة الشرقية
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ، ملابسات ما تضمنه مقطع فيديو تم نشره على مواقع التواصل الإجتماعى ، بشأن قيام شخصين بجذب إحدى السيدات من داخل سيارة وإلقائها بالطريق العام.
وبالفحص تبين أنه بتاريخ 7 الجارى تبلغ لمركز شرطة الزقازيق بمديرية أمن الشرقية ، بحدوث مشاجرة بدائرة المركز بين كلٍ من طرف أول ( أحد الأشخاص "مصاب بكدمات بالجسم "ووالده ) طرف ثان ( زوجة الأول "مصابة بكدمات بالجسم" وخالها) لوجود خلافات زوجية تبادلوا خلالها التعدى بالضرب على بعضهم البعض مما أدى لحدوث إصابتهما.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط طرفى المشاجرة، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مشاجرة وزارة الداخلية الزقازيق الطريق العام المزيد
إقرأ أيضاً:
يارا جبران تكشف تفاصيل بدايتها في عالم التمثيل.. فيديو
كشفت الفنانة يارا جبران عن بداياتها في عالم التمثيل، مؤكدة أنها لم تكن تخطط لاحتراف المهنة منذ البداية، بل جاءت الأمور بشكل تلقائي ودون ترتيب مسبق.
وأضافت يارا جبران، في لقاء خاص مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، ببرنامج "أنا وهو وهي"، المذاع على قناة صدى البلد، قائلة : "حتى وأنا بدرس، ما كنتش مقررة أو بفكر في مستقبلي المهني بالشكل التقليدي دخلت المسرح، حبيته، وعشت اللحظة بكل تفاصيلها، بعد التخرج، بدأت في حضور تجارب الأداء، ووجدت نفسي ممثلة محترفة خطوة بعد الأخرى".
وأشارت يارا جبران إلى أن المسرح كان أول حب لها في التمثيل، مضيفة: "حبيت المسرح وتأثرت بأساتذة كبار، على رأسهم الدكتور محمود اللوزي، الله يرحمه، هو اللي علّمنا، وكان جزءًا أساسيًا في حياة أي شخص تخرج من مسرح الجامعة الأمريكية، لا يمكن أن يُنسى دوره في تشكيلنا كممثلين".
وعن الأدوار التي أحبّتها، أوضحت يارا جبران أن شخصية "توفيقة" في مسلسل "زينهم" كانت من أقرب الأدوار إلى قلبها، إلى جانب شخصية قدمتها في مسلسل "ليه لأ؟"، حيث وصفتها بكونها دورًا غنيًا بالمراحل المختلفة، قائلة: "الشخصية بدأت بسلوك مستفز، جعل الجمهور يراها شريرة، ثم في مواقف أخرى اكتشفوا أبعادًا جديدة لها، فصار السؤال: نحبك ولا نكرهك؟".
وأضافت يارا جبران، قائلة: "أنا بحب الأدوار المعقدة اللي فيها طبقات من المشاعر والتحولات كممثلة، هذا النوع من الشخصيات ممتع لأنه يسمح لي باكتشافها خلال الرحلة وليس فقط تقديمها بشكل مباشر"، مؤكدة على أن تقديم الشخصيات النمطية، مثل الفتاة الطيبة أو الشريرة بشكل مطلق، لم يعد واقعيًا، حيث أن الحياة تحتوى على بشر لديهم أبعاد مختلفة، وهذا ما يجعل التمثيل ممتعًا وصادقًا.