«في قلبي ليه قافشين».. الكوميديا تسيطر على إعلان فيلم «أولاد حريم كريم»
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم «أولاد حريم كريم» الإعلان الرسمي له وسيطرت الكوميديا على معظم مشاهده، ومن المقرر طرحه بجميع دور العرض يوم الأربعاء المقبل 30 أغسطس الجاري، وقدم مصطفى قمر خلال الإعلان أغنية جديدة قال خلالها: «فين أخركم فين وفي قلبي ليه قافشين».
وفيلم «أولاد حريم كريم» بطولة مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، وعمرو عبد الجليل وبشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم ، وتأليف زينب عزيز واخراج علي إدريس، ومن إنتاج شركة انتلجنت (iproductions) وتوزيع خارجي روتانا.
فيلم «أولاد حريم كريم» يعد استكمالا لنجاح فيلم «حريم كريم» والذي عرض منذ 18 عامًا وتحديدا في عام 2005 ودارت أحداثه حول زوجين يتم الطلاق بينهما بسبب سوء تفاهم جرى بينهما، فيحاول الزوج أن يعمل على مصالحة زوجته بشتى الطرق عن طريق الاتصال بزميلاته القدامى أثناء الجامعة.
ويستعد فريق عمل الفيلم لتقديم عدد من المفاجآت للجمهور خلال الفترة المقبلة تزامنا مع طرح الفيلم بالسينمات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولاد حريم كريم حريم كريم مصطفى قمر علا غانم بسمة افلام جديدة أولاد حریم کریم
إقرأ أيضاً:
استعمال مياه الصرف الصحي في سقي مزروعات موجهة للاستهلاك يثير القلق بدوار أولاد علوش بجماعة لوداية
تحرير :زكرياء عبد الله
يواجه سكان دوار أولاد علوش بجماعة لوداية، التابعة لعمالة مراكش، وضعاً بيئياً وصحياً مقلقاً بعد اكتشاف قيام بعض الفلاحين باستعمال المياه العادمة (الواد الحار) في سقي المزروعات المعدة للاستهلاك البشري.
ورغم ربط اتصال من قبل هيئات حقوقية للسلطات المحلية، إلا أن هذه الأخيرة لم تحرك ساكناً حتى الآن، ما يطرح تساؤلات حول أسباب التراخي في التصدي لهذا الخطر المحدق بصحة المواطنين.
وأكدت مصادر من عين المكان أن المياه المستعملة في السقي مصدرها قنوات الصرف الصحي التي تمر بجانب الدوار، ويتم تحويلها بشكل عشوائي نحو الأراضي الفلاحية دون أي معالجة أو رقابة. وتشمل المزروعات المسقية بهذه المياه بعض المزروعات وأشجار الزيتون والتي تُباع في السوق الأسبوعي ، مما يزيد من احتمالية انتقال الأمراض والتلوث إلى المستهلكين.
وقد عبر عدد من الفاعلين بالمنطقة عن استيائهم من هذا الوضع، محذرين من عواقب صحية وبيئية وخيمة إذا استمر الأمر على ما هو عليه .
كما يظل الأمل معلقاً على تدخل الجهات المركزية والبيئية لضمان احترام القوانين المتعلقة بحماية الصحة العامة، ووضع حد لممارسات تهدد الأمن الغذائي للمواطنين.