أحلام تكشف تفاصيل لقائها الأول بزوجها مبارك الهاجري
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة الإماراتية أحلام عن تفاصيل اللقاء الأول الذي جمعها بزوجها مبارك الهاجري، مؤكدة أنه خطبها بعد أسبوع واحد فقط من تعارفهما.
وخلال مقابلة ضمن برنامج “على طاولة منى” على القناة الثقافية السعودية، أوضحت أحلام أنها التقت مبارك لأول مرة في إحدى حفلاتها بلبنان، حيث دار بينهما حديث بسيط عندما سألها عما ترغب في شربه، فأجابته بأنها تريد “شاي”، مشيرة إلى أنها لم تكن قد رأته من قبل.
وأضافت: “مبارك خطبني بعد أسبوع من تعارفنا، في اليوم الأول طلب رقمي، فأعطيته رقم أخي، وقلت له إذا كنت جادًا، تواصل معه. في اليوم الثالث، عدت من لبنان فوجدته في منزلنا يطلب يدي للزواج، فقلت له: أنت مجنون!”.
يُذكر أن أحلام ومبارك الهاجري ارتبطا منذ سنوات طويلة، ويعدّان من أكثر الثنائيات استقرارًا في الوسط الفني الخليجي.
main 2025-03-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ما علاقة الكوابيس بالخرف؟.. دراسة حديثة تكشف
بغداد اليوم - متابعة
كشف موقع "Science Alert" العلمي، اليوم الاثنين (10 آذار 2025)، عن وجود علاقة ترابطية بين الكوابيس التي يراها الانسان في منتصف العمر وامكانية الاصابة بالخرف.
وبحسب ما نقل الموقع عن دراسة حديثة قام بها المعهد الوطني للأبحاث الصحية في علم الأعصاب بجامعة برمنغهام، فأن رؤية أحلام سيئة وكوابيس متكررة (أحلام سيئة تجعل الشخص يستيقظ) أثناء منتصف العمر أو أكبر، ربما يكون مرتبطًا بزيادة خطر الإصابة بالخرف".
وقال الاكاديمي في المعهد أبيديمي أوتيكو، إن "نتائج دراسة قام بإجرائها عام 2022 تشير إلى أن أحلام الأشخاص يمكن أن تكشف عن قدر مذهل من المعلومات حول صحة أدمغتهم".
وأضاف أنه "تم تحليل البيانات من ثلاث دراسات أميركية كبيرة حول الصحة والشيخوخة. شملت هذه الدراسة أكثر من 600 شخص تتراوح أعمارهم بين 35 و64 عامًا، و2600 شخص تتراوح أعمارهم بين 79 عامًا فأكثر".
وأشار الى أن "جميع المشاركين خاليين من الخرف في بداية الدراسة، وتمت متابعتهم لمدة تسع سنوات في المتوسط للمجموعة في منتصف العمر وخمس سنوات للمشاركين الأكبر سنًا"، مبيناً أن "هذه النتائج إلى أن علاج الكوابيس ربما يساعد في إبطاء التدهور المعرفي ومنع تطور الخرف لدى بعض الأشخاص".
ويخطط أوتيكو "للتحقيق فيما إذا كانت خصائص الحلم الأخرى، مثل عدد المرات التي يتذكر فيها الشخص أحلامه ومدى وضوحها، يمكن أن تساعد أيضًا في تحديد مدى احتمالية إصابة الأشخاص بالخرف في المستقبل".
ويختتم أوتيكو قائلًا إنه "ربما يساعد البحث في تسليط الضوء على العلاقة بين الخرف والحلم، بالإضافة إلى توفير فرص جديدة للتشخيص المبكر - وربما التدخلات المبكرة – جنبًا إلى جنب وإلقاء ضوء جديد على طبيعة ووظيفة الظاهرة الغامضة التي تسمى الحلم".
المصدر: وكالات