751 طالباً وطالبة يشاركون في المرحلة الأولى من برنامج فارس أبوظبي
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
اختتم نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، المرحلة الأولى من برنامج "فارس أبوظبي"، الذي ينظمه النادي برعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان رئيس نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، وبدعم مجلس أبوظبي الرياضي، وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم ودائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، والذي شمل زيارة 19 مدرسة.
ومن المقرر أن يستأنف البرنامج نشاطه في شهر أبريل المقبل، من خلال مراحله التالية المتمثلة في التدريب النظري والعملي للطلاب الراغبين من كافة المدارس والذين بلغ عددهم 751 طالبا وطالبة من مختلف المراحل حتى الآن.
وكان البرنامج في نسخته الماضية قد شهد تخريج الدفعة الأولى التي ضمت 73 طالباً وطالبة تحت 18 سنة، تم اختيارهم من مدارس أبوظبي بعد سلسلة من الزيارات الميدانية للتعريف بأهداف البرنامج التراثي لفئة الناشئين، وذلك بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي.
يذكر أن الوفد الزائر للمدارس يقوم أيضاً بإلقاء الضوء على قيم الرياضات التراثية، ورحلة المؤسسين ومسيرة الآباء والأجداد، وأهمية نقل الموروث التاريخي للأجيال الجديدة لهم وتدريبهم على قواعد وأسس ومهارات رياضة الفروسية والبولو، ومختلف الرياضيات التراثية التي تهدف لتواصل الأجيال. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلاح بن زايد سباقات الخيول
إقرأ أيضاً:
متحدث الوزراء: الانتهاء من المرحلة الأولى بـ"حياة كريمة" مع العام المالى الجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن المرحلة الأولى من مبادرة "حياة كريمة" قاربت على الانتهاء، حيث تم تنفيذ مشروعات ضخمة في قرى المرحلة الأولى التي تشمل 1477 قرية على مستوى الجمهورية.
وأوضح متحدث الوزراء، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية إكسترا نيوز، اليوم الأربعاء، أن الحكومة تستهدف الانتهاء من جميع مشروعات هذه المرحلة قبل نهاية العام المالي الحالي.
وأضاف متحدث الوزراء أن اجتماع رئيس مجلس الوزراء الأخير ناقش معدلات التنفيذ، حيث وُجهت الجهات المعنية بسرعة الانتهاء من الملاحظات المتبقية، تمهيدًا للانتقال إلى المرحلة الثانية مع بداية العام المالي الجديد، كما تم التأكيد على ضرورة التعامل الفوري مع المعوقات والتحديات لضمان تسليم المشروعات في الوقت المحدد.
وأشار إلى أن "حياة كريمة" تمثل مشروعًا قوميًا غير مسبوق، يهدف إلى تحسين مستوى المعيشة والبنية التحتية والخدمات الأساسية في القرى المصرية، وتوفير بيئة معيشية كريمة للمواطنين في الريف.
وأكد أن المرحلة المقبلة ستشهد توسعًا في نطاق التنفيذ، مع التركيز على استدامة المشروعات ورفع كفاءتها، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية في تحقيق التنمية الشاملة والمتوازنة في مختلف أنحاء البلاد.