وثّقت التيك توكر السعودية رنا مطر مقطع فيديو جديداً عبر حسابها على "تيك توك"، حيث ظهرت وهي تتناول 21 حبة من حلى القطايف بالقشطة في دقيقة واحدة فقط، في مشهد فيديو حصد تفاعلاً واسعاً عبر مختلف منصات التواصل. 

ويعتبر هذا التحدي شائعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي في شهر رمضان، إذ بدأت رنا مطر التحدي بتحديد توقيت هاتفها استعداداً للبدء، ثم شرعت في تناول القطايف بسرعة فائقة، مستعينة برشفات من الماء بين الحين والآخر لتسهيل المهمة.

@ranaiido تحدي 21 حبة قطايف بالقشطة ????تتوقعو في قد إيش اقدر أخلصهم؟؟???????? تحذير ⚠️ لا احد يحاول يعمل مثلي علشان سلامتكم.. . . . . . . . . . . . . . . . . #وصفات_رمضان #قطايف_بالقشطة #قطايف_بالقشطة_و_الفستق #تحدي_رمضان#أكل#لذيذ#ممتعة#تحدي #قطايف_بالكريمة#تحديات_TikTok#تيك_توك#تحدي_اكل#رنا_مطر#تحدي#تحدي_سرعة#اكل#fyp#celebration#Rana#fy#food#foodie#flying #explor#healthy_food#probayotk#rana_matar#wasfat_Ramadan#Qatayef_with_cream #Qatayef_with_cream_and_pistachios ♬ original sound - Rana Matar

وحصد الفيديو ردود فعل واسعة عبر منصات التواصل، وسط تساؤلات المتابعين عن خطورة تناول كميات كبيرة من السكر على الجسم. 
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تأكل فيها مطر كمية كبيرة من الطعام، إذ ظهرت بمقطع فيديو عبر منصات التواصل وهي تتناول صينية فتة شاورما وزنها كيلوغراماً ونصف على السحور، وأيضاُ لتهمت الشهر الماضي 5 قوالب زبدة في دقيقة ونصف.

السعودية.. هل خدعت رنا مطر المتابعين بفيديوهات تناول خروف و10 دجاجات؟ - موقع 24كشف أحد صناع المحتوى عن الخدع المستخدمة في فيديوهات "التيك توكر" السعودية الشهيرة رنا مطر، التي تظهر فيها، وهي تتناول كميات كبيرة من الطعام في وقت قياسي، بينها خروف و10 دجاجات ومنسف وأصابع زبدة وغيرها. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رمضان 2025 السعودية رنا مطر

إقرأ أيضاً:

الوعود الحكومية بين التحدي والواقع.. هل تملك بغداد الأدوات لتسليم سلاح الفصائل؟

بغداد اليوم - بغداد

أكد المختص في الشؤون الاستراتيجية مجاشع التميمي، اليوم الثلاثاء (8 نيسان 2025)، أن الحديث عن تسليم الفصائل العراقية لسلاحها مجرد "مناورة سياسية".

وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، أن "الحديث عن تسليم الفصائل العراقية للسلاح ما زال أقرب إلى المناورة السياسية منه إلى واقع فعلي، فهذه الفصائل تمتلك عمقًا تنظيميًا ونفوذًا ميدانيًا يصعب تفكيكه بالوعود فقط".

وأضاف أن "الحكومة العراقية رغم تعهداتها، لا تملك حتى اللحظة أدوات السيطرة الكاملة على هذا الملف المعقد الذي فيه تداخل إقليمي مرتبط بإيران وفي ظل توازنات داخلية هشة وضغوط خارجية متباينة".

وأشار إلى أن "تجريد الفصائل من السلاح يتطلب استراتيجية شاملة ترتكز على الحوار الوطني وتفعيل القانون ودعم دولي حقيقي، بعيدًا عن الشعارات التي تُطلق في لحظات التهدئة السياسية".

وأكد مصدر مقرب من الفصائل العراقية، الجمعة (7 آذار 2025)، أنه تم تجاوز النقطة الثالثة في الحوار مع الحكومة، والتي تتعلق بسلاح الفصائل.

وقال المصدر، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "قيادات الفصائل العراقية بمختلف عناوينها منفتحة على الحوار مع الحكومة، حيث عقدت سلسلة لقاءات خلال الأشهر الأخيرة، أسفرت عن تفاهمات مهمة في إطار رؤية استراتيجية للفصائل، تقوم على ضرورة تعزيز أمن واستقرار البلاد، والتعاون مع الحكومة المركزية، مع ضمان استقلالية الفصائل وعدم خضوعها لأي جهة خارجية".

وأضاف أن "الحوار أحرز تقدماً، حيث يمكن القول إنه تم تجاوز النقطة الثالثة، التي تتعلق بسلاح الفصائل"، مؤكداً أنه "لا يمكن بأي حال من الأحوال إعلان حل الفصائل وانخراط مقاتليها في صفوف القوى الأمنية، طالما هناك قوات أجنبية في العراق، تمثل مصدر تهديد للمشهد العراقي بشكل عام".

وأشار المصدر إلى أن "الفصائل ترى في سلاحها عنصراً مهماً في تعزيز قدرة المواجهة مع أي طارئ خارجي، وبالتالي، ما دامت هناك قوات أجنبية في العراق، سيبقى سلاح المقاومة حاضراً"، مبيناً أن "هذه النقطة تم الاتفاق عليها".

وتابع أن "في حال خروج القوات الأميركية من جميع القواعد العسكرية، سواء في الحرير أو عين الأسد، ستكون الفصائل منفتحة على ملف تسليم الأسلحة، بل وقد تتجه بعض الفصائل نحو التحول إلى تيارات وقوى سياسية تساهم في إعادة إعمار البلاد".

وختم المصدر بالقول، إن "الفصائل هي جزء من الشعب العراقي، وتمثل مبادئه، وهي ليست سبباً في أي حالات توتر، لكنها تؤمن بأن العراق يجب أن يكون موحداً ومستقلاً، بعيداً عن أي ضغوط خارجية

مقالات مشابهة

  • «تحدي الإمارات» يجمع نجوم العالم للجولف
  • جامعة جدة تعلن بدء استقبال مشاركات الطلبة في مسابقة تحدي التقنية
  • جيل «زد».. قفزة كبيرة في عالم التجارة الإلكترونية بدعم الذكاء الاصطناعي
  • الأمن المائي في الخليج التحدي الأكبر
  • روته يدق ناقوس الخطر ويحثّ على يقظة استراتيجية بمواجهة التحدي الصيني
  • قهوة حبّوه وُلدت من التحدي وأصبحت علامة فارقة في عالم التحميص
  • «تحدي الأورام الخبيثة».. .فريق طبي في طنطا ينجح في استئصال ورم معقد بالصدر
  • الصين ترفع التحدي: رد قاسٍ يلوح في الأفق ضد الرسوم الأمريكية!
  • الوعود الحكومية بين التحدي والواقع.. هل تملك بغداد الأدوات لتسليم سلاح الفصائل؟
  • صحيفة ذا ناشينوال انترست : الطائرات المُسيّرة تشكّل تحديًا خطيرًا لحاملات الطائرات الأمريكية