سرايا - رد مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب لشؤون "الرهائن" آدم بولر، الاثنين، على انتقادات إسرائيلية وُجّهت إليه؛ بسبب إجرائه مناقشات مباشرة مع ممثلي حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تتعلق بإطلاق سراح "الرهائن".

وكتب بولر على حسابه في شبكة (إكس): "أريد أن أكون واضحا للغاية: حماس منظمة إرهابية قتلت الآلاف من الأبرياء".




وأضاف في منشوره الذي أرفق معه انتقادًا لتصريحاته كانت قد نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، "إنهم أشخاص سيئون بحكم التعريف"، وفق تعبيره.

وتابع تعليقا على "مكالمته الصعبة" مع الوزير الإسرائيلي رون ديرمر: "لا يهمني الأمر، فنحن نريد صفقة"، بحسب قوله.

وأضاف: "كما قال الرئيس الأميركي (دونالد ترامب)، لن يكون أي من أفراد حماس آمنًا إذا لم تطلق المنظمة سراح جميع الرهائن على الفور".

وفي وقت سابق من الأحد، صرّح بولر، بأن الاجتماعات الأميركية مع حركة حماس، بشأن إطلاق سراح "الرهائن" المحتجزين في غزة "كانت مفيدة جداً"، ولم يستبعد بولر عقد لقاءات إضافية مع حماس.

وبحسب وسائل إعلام عالمية، قال بولر إن "اجتماعاته مع قادة الحركة في الأيام القليلة الماضية كانت تسعى إلى تحديد الغاية النهائية للحركة بهدف إنهاء القتال"، وهي التصريحات التي أثارت انتقادات إسرائيلية.

إقرأ أيضاً : "لا يحترمني؟" .. ترامب يهاجم صحافيًا بسبب بوتين إقرأ أيضاً : "كأنك تأخذ حلوى" .. ترامب يهاجم زيلينسكي مجدداإقرأ أيضاً : الاحتلال يعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل في الجولان المحتل



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ترامب#سوريا#غزة#الاحتلال#بوتين#الرئيس



طباعة المشاهدات: 635  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 10-03-2025 09:48 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بالفيديو .. شجاعة ملاكم سابق تنقذ فتاة من مجرم في مطار مشهد يحبس الأنفاس .. دهسه قطار ولم يقتله! "سيغير تفكيرنا عن الجوع والطعام" .. "بيل غيتس" يتحدث عن كاتبه المفضل بسبب الزواج .. المرأة تخسر خمس دخلها بالوثائق .. نظام معدل يحتسب العطل الرسمية... بالفيديو .. مسحراتي في اربد يحظى بمتابعة الأردنيين أبرزهم القياديان دحلان والقدوة .. لهذه الأسباب قرر... رامي مخلوف "الهارب" لم يكتف بما فعله في... بالفيديو : وفاة سيدة وإصابة والدتها بحروق بليغة إثر... "لا يحترمني؟" .. ترامب يهاجم صحافيًا..."كأنك تأخذ حلوى" .. ترامب يهاجم زيلينسكي...الاحتلال يعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل في...كندا تنتخب مارك كارني رئيسا للوزراء المسؤول الأمني في الساحل السوري: العمليات التي...شهيد وإصابتان في قصف للاحتلال الإسرائيلي على جنوبي...مسؤولون إسرائيليون: نتنياهو لن يستطيع معارضة ترامب...الرئاسة السورية تصدر قراراً بتشكيل لجنة عليا للحفاظ...فرنسا تعتزم تقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا بـ 200... شوق الهادي تبكي "بدر الماص" بحرقة وتكشف... أحمد الفيشاوي: "أنا بقيت جد وعندي جناح خاص... بعد 6 أشهر خلف القضبان .. سعد الصغير يغادر السجن بعد 6 أشهر خلف القضبان .. سعد الصغير يغادر السجن أحلام الشامسي وأسرار تحكى لأول مرة عن الطبخ والحب "على غرار والده" .. كريستيانو جونيور يتألق مع فريق النصر النشامى يبدأ تدريباته تأهبا لمواجهتي فلسطين وكوريا الجنوبية بتصفيات كأس العالم إدارة الوحدات: حل الجهاز الفني بسبب تصريحات مسيئة بحق جماهير النادي ريال مدريد يفوز على رايو فاليكانو .. ويواصل الضغط على برشلونة فينيسيوس ومبابي يقودان الريال للفوز على رايو فاليكانو ثعبان داخل الآيس كريم يُصيب الجميع بالذهول أطلقه أحد الأطفال .. صاروخ رمضان يحرق أسرة بأكملها بمصر لماذا الأبناء الأصغر هم نجوم المرح في العائلة؟ دراسة تكشف الأسرار المدهشة خسوف بدر رمضان كليا .. أين ومتى يمكن مشاهدته؟ "تيك توكر" سعودية تأكل صينية فتة شاورما في 3 دقائق فقط شاهد أكبر فانوس رمضاني على أنقاض الحرب في لبنان سقوط مأساوي ينهي حياة مؤثرة .. تقاصيل تكشف ما حصل معها! دراسة .. مدينة عربية مهددة بالغرق "مستذئب الهند" يدخل موسوعة "غينيس" ضبط قرابة طن من الكوكايين في منتجع سياحي فاخر!

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس ترامب الرئيس غزة ترامب سوريا غزة الاحتلال بوتين الرئيس ترامب یهاجم

إقرأ أيضاً:

تقدير بوجود أكثر من 100 موقع للأسلحة الكيميائية في سوريا بعد سقوط الأسد

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يشتبهون بوجود أكثر من 100 موقع مرتبط ببرنامج الأسلحة الكيميائية في سوريا، ما يشكل أول تقدير من نوعه منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، ويمثل اختبارا بالغ الخطورة للحكومة السورية الجديدة.

وأكدت الصحيفة أن هذا الرقم يتجاوز بكثير أي تقدير سبق أن قدمه النظام السابق، ويثير مخاوف حقيقية بشأن مصير مخزونات من غازات السارين والكلور والخردل، التي يُخشى أن تكون غير مؤمّنة، وقد تسقط في أيدي جماعات مسلحة.

وأوضحت أن المواقع المشتبه بها تشمل منشآت يُعتقد أنها استخدمت في البحث والتصنيع وتخزين الأسلحة الكيميائية التي استخدمها نظام الأسد، ومنها غاز السارين، وهو "عامل أعصاب قادر على القتل خلال دقائق"، وكذلك غاز الكلور وغاز الخردل اللذان "يحرقان العينين والجلد ويملآن الرئتين بالسوائل، مما يُشبه إغراق الناس على الأرض".

وقالت الصحيفة إن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تسعى حاليا إلى دخول سوريا لتقييم هذه المواقع، بينما لا يزال عددها ومواقعها الدقيقة، وما إذا كانت آمنة، "لغزا" منذ الإطاحة بالأسد في أواخر العام الماضي.



وشددت على أن المواد الكيميائية المتبقية "تشكل اختبارا حاسما للحكومة المؤقتة"، لافتة إلى أن "الولايات المتحدة تصنف هيئة تحرير الشام التي تقود الحكومة الجديدة منظمة إرهابية، رغم نفيها أي ارتباط بتنظيم القاعدة".

ونقلت الصحيفة عن رائد الصالح، قائد الدفاع المدني السوري السابق المعروف بـ"الخوذ البيضاء"، قوله إن "هناك العديد من المواقع التي لا نعرف عنها شيئا لأن النظام السابق كان يكذب على منظمة حظر الأسلحة الكيميائية".

كما قال نضال شيخاني، رئيس مركز توثيق الانتهاكات الكيميائية في سوريا، إن مجموعته "حددت عشرات المواقع الجديدة التي قد تكون مخزونات للأسلحة الكيميائية أو مواقع بحثية سابقة، بناءً على مقابلات مع علماء حكوميين سوريين يعيشون في أوروبا".

وأضافت الصحيفة أن بعض هذه المواقع "قد تكون مخفية في كهوف أو أماكن يصعب اكتشافها عبر صور الأقمار الصناعية"، مما يزيد من احتمال بقاء كميات من هذه المواد القاتلة دون رقابة.

وفي آذار /مارس الماضي، أجرى وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني زيارة مفاجئة إلى مقر منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي، حيث قال إن الحكومة "ستدمر أي بقايا من برنامج الأسلحة الكيميائية الذي طُوّر في عهد نظام الأسد" وستلتزم بالقانون الدولي.

ورغم هذا الإعلان، أشارت الصحيفة إلى أن الخبراء "يبقون على تفاؤلهم الحذر"، خاصة أن الحكومة لم تعيّن بعد سفيرا لدى المنظمة، وهي خطوة أساسية تعكس الجدية في التعاون. كما رفضت وزارة الدفاع السورية الرد على أسئلة مكتوبة، مكتفية بالقول إن "الأسئلة ليست من اختصاصها"، حسب صحيفة "نيويورك تايمز".

وأوضحت الصحيفة أن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية كانت قد أغلقت سابقا 27 موقعا أعلنت عنها حكومة الأسد خلال السنوات الأولى من الحرب، إلا أن استخدام النظام للأسلحة الكيميائية استمر حتى عام 2018 على الأقل، فيما استمرت واردات المواد الكيميائية الأساسية، بحسب أبحاث دولية.

وبيّنت أن التقدير الجديد، الذي يفوق المئة موقع، استند إلى معلومات من باحثين خارجيين، ومنظمات غير ربحية، ومصادر استخباراتية مشتركة بين الدول الأعضاء في المنظمة.

وفي السياق ذاته، قال شيخاني وآخرون إنهم يخشون من أن الغارات الجوية الإسرائيلية على منشآت كيميائية سورية خلال العام الماضي "لم تُدمّر الأسلحة، بل أدت إلى تلوث بيئي وفقدان لأدلة يمكن أن تسهم في ملاحقات قضائية مستقبلية".

وأكدت ناتاشا هول، الزميلة البارزة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، أن "من المرجح أن الهجمات الإسرائيلية التي وقعت بعد سقوط الأسد مباشرة لم تُحدث أي تأثير يُذكر على بعض هذه الأمور، وربما حجبت أيضا الجهود المبذولة لتحقيق المساءلة".

وكشفت الصحيفة أن برنامج الأسلحة الكيميائية السوري بدأ في سبعينيات القرن الماضي، بدعم من مئات العلماء الذين تلقى عدد كبير منهم تدريبا في أوروبا، لا سيما ألمانيا.

ووفقا لعالم كيميائي سوري سابق تحدث للصحيفة، فإن مركز الدراسات والبحوث العلمية العسكري الخاضع لعقوبات دولية، أشرف على تطوير هذه الأسلحة.


ولفتت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على أكثر من 300 شخصية وكيان مرتبطين بهذا البرنامج.

ورغم وعود الحكومة الجديدة، أكدت الصحيفة أن "مفتشي الأسلحة لا يزالون حذرين"، مذكرين بتجربتهم السابقة مع نظام الأسد الذي "أعاق عملهم مرارا"، بما في ذلك حادثة عام 2014، حين اصطدمت سيارة تقل المفتشين بقنبلة مزروعة على الطريق.

كما قالت الصحيفة إن "حكومة الأسد تعمّدت التستر على الهجمات الكيميائية ضد المدنيين، وأزالت لاحقا شواهد قبور ضحايا هجوم الغوطة عام 2013 عندما استعادت السيطرة على بلدة زملكا".

وختمت "نيويورك تايمز" تقريرها بالتأكيد على أن العثور على هذه المواقع والسيطرة عليها لا يمثل فقط أولوية أمنية، بل ضرورة لتحقيق العدالة ومحاسبة المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية ضد الشعب السوري.

مقالات مشابهة

  • بكري: إشادة مبعوث ترامب بالمبادرة المصرية تمهد لإمكانية وقف إطلاق النار بغزة
  • مبعوث ترامب يكشف عن شرط مفاجئ لإجراء محادثات مباشرة مع إيران في عمان
  • قيادي بحماس: من الضروري التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: الحرب ستتوقف إذا سلمت حماس سلاحها
  • حركة الجهاد: تبرير قتل الأبرياء يثبت أن إدارة ترامب مثل سابقاتها
  • كندا تشكو أمريكا أمام "التجارة العالمية" بسبب الرسوم على السيارات
  • أبرز ما ناقشه ترامب ونتنياهو في البيت الأبيض
  • ترامب يتحدث عن "إنهاء حرب غزة وامتلاك القطاع"
  • تقدير بوجود أكثر من 100 موقع للأسلحة الكيميائية في سوريا بعد سقوط الأسد
  • منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تشتبه بوجود 100 موقع كيميائي في سوريا