شاهد بالصورة.. السلطانة هدى عربي تعود للتربع على عرش السوشيال ميديا بإطلالة ملفتة وجمهورها: (اكتمال القمر)
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
نشرت الفنانة السودانية الشهيرة هدى عربي, صورة حديثة عبر حسابها الرسمي على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد استطاعت الفنانة الملقبة بسلطانة الطرب, خطف الأضواء على السوشيال ميديا بإطلالتها الجديدة.
وكتبت هدى عربي, على الصورة التي حازت على إعجاب أكثر 3 ألف شخص: (ين القلوب ميزانصفا وزنها المعبور قلبا يميلو الحب قلبا يميل مجبور انسان عشق إنسان وانسانو ما مخبور شخص الوفاء المفقود ولفقده ماني صبور).
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, لتعليقات الجمهور فقد جاءت معظم التعليقات متغزلة في إطلالة السلطانة, حيث كتب أحدهم: (اكتمال القمر).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تأثير السوشيال ميديا على كشف الجرائم.. كيف تغيرت طرق البحث الجنائى؟
في السنوات الأخيرة، أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي سلاحًا مزدوجًا في عالم الجريمة، فهي ليست فقط بيئة تُرتكب فيها بعض الجرائم مثل الابتزاز الإلكتروني والنصب، لكنها أيضًا أصبحت أداة فعالة في كشف الجرائم وحل ألغاز القضايا الغامضة.
فكيف أثرت السوشيال ميديا على البحث الجنائي؟ وهل أصبحت بديلاً عن الطرق التقليدية في التحقيقات؟.
-السوشيال ميديا.. منصة لكشف الجرائم بالصدفة.
مع انتشار الهواتف الذكية ومنصات التواصل مثل فيسبوك، إنستجرام، تيك توك، وتويتر، أصبح توثيق الأحداث بالصور والفيديو أمرًا شائعًا.
وهذا ما أدى إلى كشف العديد من الجرائم دون قصد، مثل:
* بث مباشر كشف قاتلًا:
في إحدى القضايا بمصر، قام شاب ببث مباشر من هاتفه خلال مشاجرة في أحد الأحياء، دون أن يدري أنه وثّق لحظة اعتداء قاتلة، مما ساعد الشرطة في التعرف على الجاني سريعًا.
* مقطع فيديو يفضح عملية سرقة:
في أحد المولات التجارية، سجلت كاميرا هاتف أحد الزبائن لحظة سرقة حقيبة يد، ليتم نشر الفيديو على الإنترنت، مما أدى إلى تحديد هوية السارق والقبض عليه خلال ساعات.
* صورة التقطتها الصدفة تكشف موقع جريمة:
في حادثة شهيرة، نشر أحد المارة صورة سيلفي على إنستجرام، دون أن ينتبه إلى وجود شخص مصاب في الخلفية، مما دفع الشرطة للتحقيق والعثور على جثة في نفس الموقع.
-كيف أصبحت السوشيال ميديا أداة في يد رجال البحث الجنائي؟
لم تعد الشرطة تعتمد فقط على الأدلة التقليدية، بل باتت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا أساسيًا في التحقيقات، وذلك عبر:
* تتبع أنشطة المجرمين على الإنترنت: بعض الجناة يرتكبون أخطاء فادحة مثل نشر صورهم في أماكن وقوع الجرائم، أو التفاخر بأفعالهم، مما يسهل تعقبهم.
* تحليل المحادثات والرسائل: في قضايا الابتزاز الإلكتروني أو الجرائم السيبرانية، يتم تحليل الرسائل الخاصة بين الضحية والجاني للوصول إلى الأدلة.
* تحديد مواقع المشتبه بهم: بعض المجرمين يُفضحون بسبب ميزة “الموقع الجغرافي” في التطبيقات، حيث يتم تتبع تحركاتهم بناءً على الأماكن التي ينشرون منها محتواهم.
مشاركة