بـ 200 مليون يورو.. مساعدات عسكرية فرنسية جديدة لأوكرانيا
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
أعلن وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان لوكورنو، أن فرنسا تعتزم تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بنحو 200 مليون يورو، يتم تمويلها من الفوائد على الأصول الروسية المجمدة.
ووصف لوكورنو، المقرب من الرئيس ايمانويل ماكرون، في حديث لصحيفة "لا تريبيون ديمانش" تعليق الولايات المتحدة تسليم الأسلحة لأوكرانيا بأنه "ضربة قوية" لكييف.
أخبار متعلقة مشيدًا بالمحادثات الأولى.. زيلينسكي يؤكد زيارته للمملكة اليومغموض موقف ركابها.. تحطم طائرة صغيرة قرب مطار في بنسلفانياوأشار إلى أن هذا يتيح تسليم أوكرانيا قذائف من عيار 155 ملم وذخائر لطائرات ميراج 2000 التي تسلمتها من فرنسا.
لكنه حذر من أنه بعيدًا عن ساحة المعركة "يعيد الروس اختراع الحرب، وهذه قوتهم الكبرى" من خلال استهداف "ديمقراطيتنا واقتصادنا".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مساعدات عسكرية لأوكرانيا - وكالات "أرشيفية"الانتخابات الرئاسية الفرنسية المقبلةوقال إن الانتخابات الرئاسية الفرنسية المقبلة في عام 2027 "قد تكون عرضة لتلاعبات ضخمة كما كان الحال عليه في رومانيا"، حيث تصدر الجولة الأولى مرشح من أقصى اليمين قبل أن يتم إلغاء النتيجة من قبل المحكمة الدستورية.
وقلل لوكورنو من أي تراجع في العلاقات عبر الأطلسي بعد فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة، قائلًا "من جانبي، ما زلت أعتبرهم حلفاء، على الرغم من عدم القدرة على التنبؤ بهم إلى حد كبير".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: باريس أوكرانيا الدعم العسكري لأوكرانيا مساعدات عسكرية لأوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا وزير الدفاع الفرنسي دعم فرنسا لأوكرانيا روسيا الحرب الروسية الأوكرانية الانتخابات الرئاسية الفرنسية فرنسا أخبار فرنسا الولايات المتحدة أمريكا الدعم الفرنسي لأوكرانيا فرنسا وأوكرانيا ايمانويل ماكرون مساعدات عسكرية
إقرأ أيضاً:
مشغولات الفضة.. أناقة تبرز المكونات الثقافية المتنوعة للمملكة
تبرز مشغولات الفضة اليدوية المكونات الثقافية المتنوعة للمملكة، وتتجلى من خلالها مظاهر الأناقة والفخامة، وبراعة الحرفيين السعوديين في تشكيلها بكل تفرد وذائقة فنية.
وتُجسد صناعة الحلي الفضية تاريخًا زاخرًا، إذ أعاد "عام الحرف اليدوية 2025" اهتمامًا جديدًا بين الفتيات والحرفيات وعملهن موضة مبتكرة، بداية من تعلم صياغتها وتهذيبها وتحويلها إلى منتجات للمستهلك بطريقة جذابة مثل: الخلخال، والأساور، والخواتم، إضافة إلى الأطقم التي تُلبس في العنق.
وأكد المهتم بصناعة وصياغة الفضة ماهر العولقي، أن سوق الفضة لا يزال يسجل إقبالًا كبيرًا من مختلف المناطق، خاصة من زائري المملكة الذين يشترون العديد من الفضيات القديمة المعبرة عن ثقافة المجتمع السعودي، ويرغبون في اقتنائها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشغولات الفضة.. ذائقة فنية تبرز تنوع ثقافة المملكة - واس
وأضاف أن صياغة الفضة إحدى الحرف التقليدية البارزة في المملكة، ويعمل بها الرجال والنساء، وتتداخل مع صياغة الذهب والنحاس، لكن الفضة تبقى الأكثر استعمالًا ورونقًا في صناعة المجوهرات والحلي.
وأشار إلى أن الفتيات يحرصن على اختيار إكسسوارات الفضة في الأعراس والمناسبات الوطنية، لما لها من منظر جذاب ومتميز عن غيره من الحلي العصرية.
وأضاف العولقي أن العديد من الفتيات السعوديات بالتزامن مع "عام الحرف اليدوية 2025" بدأن في تعلم حرفة صناعة مشغولات الفضة من خلال الدورات التدريبية، واعتمادهن على الإبداع، ونجحن في تحويلها إلى مشاريع لعرض منتوجاتهن وسط إقبال لافت.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشغولات الفضة.. ذائقة فنية تبرز تنوع ثقافة المملكة - واس
واختتم حديثه بقوله إن استخدام الآلات في صياغة الفضة يُعد أحد الأساليب الحديثة بدلًا من استخدام اليدين سابقًا، واستخدام الغاز لإيقاد النار للتلحيم بدلًا من استخدام الفحم للحصول على الحرارة المطلوبة في مرحلة الصهر.
وأيضًا استخدام القوالب الجاهزة من الشمع، ساعد الحرفيين على تسريع وتيرة التصنيع، وإنتاج قطع كثيرة لا تستغرق وقتا طويلًا وجهدًا مضاعفًا، وتضمن أن تكون جميع القطع بنفس المقاسات والتصميم.