80 % نمو مرافق الضيافة في مكة المكرمة
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
البلاد – مكة المكرمة
بلغ عدد مرافق الضيافة المرخصة في مكة المكرمة بلغت أكثر من 1000 مرفق حتى نهاية عام 2024م، مسجّلة نموًا بنسبة 80 % ، وتعدّ العاصمة المقدسة المنطقة الأعلى من حيث أعداد المرافق وا لغرف المرخصة بين مناطق المملكة ومدنها ، بحسب وزارة السياحة.
ويرجع النمو المتواصل في أعداد تراخيص مرافق الضيافة في مكة المكرمة، إلى جهود وزارة السياحة ضمن حملة “ضيوفنا أولوية”؛ التي تهدف إلى ضمان جودة الخدمات التي يقدمها مشغلو المرافق والأنشطة السياحية للزوار، كما تحرص الوزارة في هذه الحملة على ضمان التزام الأنشطة السياحية بنظام السياحة ولوائحه، في إطار جهودها المتواصلة لتنظيم القطاع في المملكة، وضمان حقوق الزوار والمعتمرين المستفيدين من خدمات مرافق الضيافة في مكة المكرمة.
وتعمل الفرق الرقابية التابعة للوزارة على تنفيذ جولات رقابية وتفتيشية متواصلة طوال العام من أجل التأكد من التزام كل المرافق بالحصول على الرخص اللازمة بالتشغيل، ورصد كل المخالفات وتطبيق العقوبات المقررة على المرافق المخالفة وفقًا لما نص عليه نظام السياحة ولائحة مرافق الضيافة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: فی مکة المکرمة مرافق الضیافة
إقرأ أيضاً:
في خضم أزمة اللحوم والمواشي.. صفقة الضيافة بمعرض الفلاحة بمكناس تخلق الجدل
زنقة 20 ا الرباط
أثارت صفقة بمبلغ أزيد من 165 مليون سنتيم طرحتها وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، التي يرأسها الوزير أحمد البواري، مخصصة لتغطية تكاليف الإقامة لبعض ضيوف معرض الفلاحة بمكناس (سيام 2025) جدلاً بين الأوساط الفلاحية.
ورغم أن القرار يهدف إلى توفير الراحة للمشاركين الرئيسيين في المعرض، إلا أنه قوبل بانتقادات واسعة من بعض المهنيين والمواطنين، حيث أن العديد من الأصوات انتقدت تخصيص هذا المبلغ في الوقت الذي يعاني فيه الفلاحون المحليون من تحديات اقتصادية كبيرة.
ورست الصفقة التي تحمل رقم 06/2025/dajj على إحدى الشركات المتواجد مقرها بالرباط بمبرر أن “العرض المالي الذي قدمته الشركة يعتبر أفضل عرض وأكثر فائدة للإدارة”، علما أن “عددا من الشركات تقدمت إلى بعروض مالية أقل من العرض الذي فازت به الشركة المذكورة”.
وتساءل البعض عن مدى جدوى تخصيص هذا المبلغ لإقامة الضيوف في حين أن العديد من الفلاحين المغاربة، خاصة في المناطق النائية، يعانون من نقص الدعم والموارد.