أجواء جازان الممطرة تدفع العائلات والشباب إلى التنزه
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
شجعت الأجواء الممطرة التي شهدتها منطقة جازان ومحافظاتها خلال اليومين الماضيين، الكثير من العائلات والشباب من الأهالي وزوار المنطقة للخروج والتنزه في العديد من المواقع السياحية بالمنطقة.
وفرحًا بتلك الأجواء تحولت شواطئ مدينة جيزان ومركزي الشقيق والموسم والمتنزهات والحدائق العامة في محافظات المنطقة إلى ملتقى للعائلات والمتنزهين لقضاء أوقات جميلة.
وحرص البعض على التنزه في الأودية للاستمتاع بالمسطحات الخضراء الطبيعية وجريان المياه فيها والشلالات، حيث يحرصون خلالها على إعداد وجبات الطعام المختلفة وممارسة رياضة المشي وغيرها من الهوايات المختلفة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جازان
إقرأ أيضاً:
ابنة واحدة من أثرى العائلات اليهودية في العالم ستدير شرطة نيويورك
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن مفوضة شرطة نيويورك الجديدة، هي ابنة أسرة يهودية من أثرى وأقوى العائلات نفوذا حول العالم، وستكون في مواجهة مع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في مدينتها.
وأشارت الصحيفة إلى أن جيسيكا ستدير أكبر قوة شرطة في الولايات المتحدة، وهي من أكبر المؤسسات الحكومية في المدينة بميزانية ضخمة تبلغ 5.8 مليار دولار، وسبق أن قمع المؤيدون لفلسطين، كما مارست شرطة نيويورك في حوادث عديدة العنف تجاه المتظاهرين بصورة مفرطة.
وأوضحت الصحيفة أن المفوضة الجديدة هي جيسكا تيش، وهو ابنة الملياردير جيمس تيش، رئيس شركة لوويز العملاقة، ومن أبرز المتبرعين لصالح الاحتلال الإسرائيلي، وكان سابقا رئيس مجلس أمناء الوكالة اليهودية، وهو حاليا عضو فخري في لجنتها.
وقالت إن والدها من المتبرعين بكثرة للحملات السياسية في أمريكا للديمقراطيين والجمهوريينن ودعم عمدة نيويورك السابق رودي جولياني، والذي كان ينتقد باراك أوباما ويتهمه بعدم تأييد الاحتلال الإسرائيلي.
ولفتت الصحيفة إلى أن جيسيكا، حفيدة الحاخام فيليب هيات، وهو أحد الحاخامات البارزين في نيويورك، ولا يزال والداها يشاركان في العديد من المنظمات اليهودية، وتدعم تبرعات العائلة العديد من المشاريع في فلسطين المحتلة، حتى أن اسم العائلة يحمل رفع على حديقة الحيوان التوراتية في القدس المحتلة، ومدرسة السينما في جامعة تل أبيب كعلامة على تبرعاتهم.
وقامت عائلة جيسيكا، بعرض صور أسرى الاحتلال في قطاع غزة، على واجهة مكتبة جامعة نيويورك، دون إذن من الجامعة، واستخدم لذلك جهاز عرض من داخل مبنى كلية الفنون الذي يحمل اسم عائلة تيش منذ عام 1982.