«مستقبل وطن» يفتتح معرض أهلا رمضان بدشنا لتوفير السلع الغذائية بأسعار مخفضة
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
افتتحت أمانة حزب "مستقبل وطن" بمركز دشنا، معرض "أهلًا رمضان" لبيع السلع الغذائية بأسعار مخفضة، وذلك في إطار جهود الحزب لدعم المواطنين وتوفير السلع الأساسية بأسعار مناسبة خلال شهر رمضان المبارك.
شهد فعاليات الافتتاح النائب أسامة الهواري، الأمين المساعد لحزب "مستقبل وطن" بمحافظة قنا وعضو مجلس الشيوخ، ومحمد عبد السلام السنوسي الامين المساعد، والمهندس أحمد كامل حمزه أمين التنظيم، والنائب محمد كمال موسى، عضو مجلس الشيوخ، وسيد الخولي، أمين المتابعة، وسعيد محمود، أمين الحزب بمركز دشنا، إلى جانب عدد من أعضاء الأمانة والعُمد والمشايخ بالمركز.
وضم المعرض تشكيلة متنوعة من المنتجات، شملت الخضروات والفواكه، اللحوم والدواجن، السلع التموينية الأساسية، وياميش رمضان، وذلك بأسعار تنافسية تهدف إلى تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر.
وشهد المعرض إقبالًا كبيرًا من الأهالي الذين أشادوا بجودة المنتجات وأسعارها التنافسية، معربين عن تقديرهم لهذه المبادرة التي تساهم في تخفيف الأعباء الاقتصادية عن الأسر وتوفر لهم احتياجاتهم بأسعار في متناول الجميع.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيادة مخصصات برنامجي تكافل وكرامة تساهم في تخفيف الأعباء المعيشية
أكد النائب أحمد الخشن، عضو لجنة القيم بمجلس النواب، أن زيادة مخصصات برنامجي "تكافل" و"كرامة" في موازنة العام المالي 2025/2026 تعكس إدراك الدولة العميق لحجم التحديات الاقتصادية التي تواجه الفئات الأكثر احتياجًا، وهو ما يعبر عن نهج واضح في تعزيز شبكة الحماية الاجتماعية وضمان وصول الدعم لمستحقيه.
وأضاف "الخشن"، في تصريح صحفي له اليوم، أن هذه الخطوة تأتي في سياق التوجه الاستراتيجي للدولة نحو تحقيق عدالة اجتماعية أوسع، حيث تلعب برامج الحماية الاجتماعية دورًا حيويًا في التخفيف من الأعباء المعيشية، خاصة في ظل التغيرات الاقتصادية المتسارعة التي قد تؤثر على القدرة الشرائية للأسر محدودة الدخل.
زيادة مخصصات "تكافل" و"كرامة"وأوضح عضو مجلس النواب أن زيادة مخصصات "تكافل" و"كرامة" تعني توسيع نطاق المستفيدين وتحسين جودة الخدمات المقدمة لهم، مما يعزز من استقرار هذه الأسر ويمكنها من تلبية احتياجاتها الأساسية، وهو ما ينعكس إيجابيًا على مؤشرات التنمية البشرية.
وتابع النائب أحمد الخشن قائلًا: "هذا التوجه يتكامل مع الاستثمارات الحكومية في مجالات الصحة والتعليم، مما يضمن تحقيق تأثير أوسع لهذه البرامج على المدى الطويل، بحيث لا تقتصر على تقديم الدعم النقدي فحسب، بل تمتد إلى خلق بيئة اقتصادية واجتماعية أكثر استقرارًا".