تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف إعلام إسرائيلي أن المفاوضات المباشرة بين واشنطن وحماس كادت تفضي للإفراج عن إيدان ألكسندر الجندي المحتجز والحامل للجنسية الأمريكية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حماس الجندي المحتجز واشنطن المفاوضات إعلام إسرائيلي

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي: سلاح الجو يهدد بفصل 970 طيارا ما لم يسحبوا رسالة طالبوا فيها بوقف الحرب

أعلن إعلام إسرائيلي، أنّ سلاح الجو هدد بفصل 970 طيارا ما لم يسحبوا رسالة طالبوا فيها بوقف الحرب على غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

إعلام إسرائيلي: الجيش بدأ توسيع ممر موراج الفاصل بين خان يونس ورفح الفلسطينيةإعلام إسرائيلي: نتنياهو سافر بمسار طويل إلى واشنطن خوفا من اعتقاله


وكان بدأ الجيش الإسرائيلي نشر قواته في محور "موراج" الفاصل بين مدينتي رفح وخان يونس، جنوبي غزة، السبت، وذلك للمرة الأولى منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، وذلك في خطوة لاقت تنديداً فلسطينياً باعتبارها تهدف لعزل مدينة رفح عن باقي القطاع،حيث نشر الجيش الإسرائيلي بياناً، السبت الماضي ، أوضح فيه أن "قوات الفرقة 36 عادت للعمل في قطاع غزة وبدأت أنشطتها في محور موراج"، ولفت إلى أن القوات الإسرائيلية "تعمل فيه لأول مرة".

أخلاها الجيش الإسرائيلي

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كشف  الأربعاء عن إنشاء "محور موراج"، مشيراً إلى أن الهدف منه عزل مدينة رفح التي أخلاها الجيش الإسرائيلي من سكانها قسراً عن باقي مناطق القطاع.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو يحاول ترهيب الجميع وإنشاء قضاء خاص به
  • إعلام إسرائيلي: ما قام به جنود الاحتياط اختبار لقادة الجيش
  • إعلام إسرائيلي: رئيس الأركان يصدق على قرار فصل جنود احتياط وقعوا عريضة احتجاج بشأن غزة
  • إعلام العدو: “إسرائيل” فشلت في تحقيق أهداف الحرب وحماس لا تزال تتسيد غزة
  • إعلام إسرائيلي: سلاح الجو يهدد بفصل 970 طيارا ما لم يسحبوا رسالة طالبوا فيها بوقف الحرب
  • إعلام إسرائيلي: إخفاق مطلق لنتنياهو في واشنطن
  • إعلام إسرائيلي: الجيش بدأ توسيع ممر موراج الفاصل بين خان يونس ورفح الفلسطينية
  • واشنطن تتحدى طهران: مفاوضات مباشرة أو لا لقاء في عُمان
  • إعلام إسرائيلي: استمرار حرب غزة يكلفنا ثمنا باهظا ومجتمعنا ينقسم
  • لماذا وصف إعلام إسرائيلي زيارة نتنياهو لواشنطن بالمحبِطة؟