مجلس خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الفيوم يعقد جلسته الـ188
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أنعقد مجلس خدمة المجتمع وتنمية البيئة برئاسة الدكتور عاصم العيسوي نائب رئيس جامعة الفيوم لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجلسته رقم 188، بحضور أعضاء المجلس، وذلك اليوم الأربعاء، بقاعة المؤتمرات بالمكتبة المركزية، تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم.
وصرح الدكتور عاصم العيسوي أن المجلس أستعرض أنشطة قطاع خدمة المجتمع، وأحيط المجلس، علمًا بشأن إنجازات المراكز والوحدات ذات الطابع الخاص والحساب الختامي لكل مركز.
وأوضح أن المجلس ناقش الخطة السنوية الخاصة بالقوافل الشاملة للعام الجامعي المقبل، كما أحيط المجلس علمًا بمجالات العمل والخدمات المقدمة من مركز جامعة الفيوم للتطوير المهني للطلاب والطالبات.
وتناول المجلس مناقشة بعض البروتوكولات وإتفاقات التعاون الخاصة بقطاع خدمة المجتمع، وذلك بعد عرضها على لجنة البروتوكولات.
49b40fe1-710f-41f2-a1ac-86bbc7d657d2 228531ae-0a6a-4b40-bb72-c414a12a605c bb452970-c01a-4ec0-98dd-7d26c2388346المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة الفيوم الفيوم خدمة المجتمع
إقرأ أيضاً:
بدعوة من الجزائر…مجلس الأمن يعقد اليوم مشاورات مغلقة بشأن الوضع في سوريا
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الخميس، بدعوة من الجزائر بصفتها الوطنية، مشاورات مغلقة بشأن الوضع في سوريا.
وسيقدم خلال هذه المشاورات المغلقة التي تترأسها الجزائر، رئيسة المجلس لشهر جانفي، المبعوث الخاص إلى سوريا، جير بيدرسن، إحاطته عبر تقنية الفيديو من دمشق.
وستكون جلسة اليوم هي الثانية هذا الشهر التي يجتمع فيها أعضاء مجلس الأمن لمناقشة الوضع في سوريا. بعد أن عقدوا اجتماعهم العادي بشأن التطورات السياسية والإنسانية في 8 جانفي الجاري.
وسيؤكد أعضاء المجلس على الحاجة إلى انتقال سياسي شامل بقيادة سورية وملكية سورية، مع حماية سيادة سوريا وسلامة أراضيها واستقلالها. مبرزين دور الأمم المتحدة في تيسير العملية الانتقالية.
كما يرتقب أن يعرب المجلس عن مخاوفه بشأن الإجراءات الصهيونية على الأراضي السورية. بعدما نفذ الكيان الصهيوني مئات الغارات الجوية على جميع أنحاء سوريا. مستهدفا المعدات والمواقع العسكرية، إضافة إلى شنه توغلا بريا أدى إلى توسيع سيطرته على الجولان والأراضي السورية.
يشار إلى أن الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة، السيد عمار بن جامع، أبرز أثناء عرض برنامج عمل مجلس الأمن الأممي خلال شهر يناير، تحت رئاسة الجزائر، أنه “باعتبارنا عضوا عربيا في مجلس الأمن، تظل القضايا والمسائل المتعلقة بالمنطقة العربية. لاسيما الوضع في لبنان وسوريا واليمن والسودان، من أبرز انشغالاتنا في ظل التطورات المقلقة التي تشهدها هذه الدول الشقيقة”، مؤكدا أن الجزائر لن تردد “في اتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب”.