مايا مرسى: تواصل جهود دعم ذوي الإعاقة والفئات الأكثر احتياجًا
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
استضاف بودكاست "بداية جديدة" الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، في حلقة خاصة ناقشت خلالها أهمية مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري"، التي تأتي برعاية رئيس الجمهورية، وتهدف إلى تمكين الشباب وتعزيز وعيهم.
وأكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، خلال اللقاء اهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسي بملف بناء الإنسان المصري في مختلف الجوانب، مشيدةً بنجاح المبادرة في تحقيق تقدم ملموس خلال أول 100 يوم من انطلاقها.
وتناولت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، دور وزارة التضامن الاجتماعي في دعم الشباب والمرأة، مشددة على أهمية تعزيز دور المرأة في المجتمع وإتاحة الفرص لها للمشاركة بفاعلية في التنمية.
وأوضحت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن الوزارة تواصل جهودها لدعم ذوي الإعاقة والفئات الأكثر احتياجًا، مشيرة إلى برامج دمجهم في العملية التعليمية من خلال توفير الأدوات اللازمة لضمان حصولهم على حقوقهم التعليمية الكاملة دون الشعور بالعزلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التضامن مايا مرسى برنامج بداية برودكاست المزيد وزیرة التضامن الاجتماعی الدکتورة مایا مرسی
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشارك في الاجتماع الوزاري الثانى لـ"عملية الخرطوم"لمكافحة تهريب المهاجرين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في افتتاح فعاليات الاجتماع الوزاري الثاني لـ"عملية الخرطوم" لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار في البشر الذي تترأسه مصر منذ أبريل 2024، وذلك بمشاركة الوزراء المعنيين بالهجرة فى الدول الأعضاء "بعملية الخرطوم" المعنية بالتنسيق والتشاور حول الموضوعات المرتبطة بالهجرة من شرق أفريقيا إلى دول أوروبا.
وترأس الاجتماع الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، حيث تضم "عملية الخرطوم" في عضويتها 40 دولة تشمل دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى سويسرا والنرويج، ودول القرن الأفريقي وشرق أفريقيا ومفوضية الاتحاد الأوروبي ومفوضية الاتحاد الأفريقي، وذلك بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية الشريكة للعملية، مثل المنظمة الدولية للهجرة IOM، والمفوضية السامية لشئون اللاجئين UNHCR، ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة UNODC.
وقد تم تدشين "عملية الخرطوم" في مؤتمر وزاري بروما في نوفمبر ٢٠١٤ بهدف التعاون فى موضوعات مكافحة الإتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بين الدول الأعضاء، ثم توسعت فيما بعد اختصاصات العملية لتشمل الموضوعات المرتبطة بالهجرة من خلال مقاربة أشمل تتضمن التعاون الإقليمي بين دول المنشأ والمعبر والمقصد، ودعم مسارات الهجرة الشرعية، والتنمية والسلام والأبعاد الانسانية، فضلاً عن إشراك الجاليات المهاجرة في تنمية دولهم الأصلية، وموضوعات العودة والإدماج، وتأثير العوامل البيئية على قضايا النزوح، وتأثير الأوبئة على الهجرة.