خلال30 دقيقة فقط.. قسطرة قلبية تنقذ رضيعًا حديث الولادة في بريدة
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
تمكّن أطباء جراحة قلب الأطفال في مركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب بالقصيم، أحد مكونات تجمع القصيم الصحي، من إنقاذ حياة رضيع يبلغ من العمر 20 يومًا ويزن 3 كيلوغرامات، وذلك بإجراء قسطرة قلبية ناجحة لتوسعة الصمام الرئوي في وقت قياسي لم يتجاوز 30 دقيقة.
أخبار متعلقة مدة الإجازة الصيفية وموعد بدءها.. المعلمون 52 يومًا والطلاب 59 يومًاتوزيع 4.
8 مليون وجبة إفطار بالحرمين الشريفين خلال الأسبوع الأول من رمضان
وأوضح تجمع القصيم الصحي أن الحالة استقبلها مركز القلب بعد إحالتها من أحد المستشفيات الطرفية بالمنطقة، حيث كان المولود يعاني من تضيق شديد في الصمام الرئوي.
القسطرة القلبيةوأضاف التجمع أن الفريق الطبي، بالتعاون مع أطباء التخدير، قرر إجراء القسطرة القلبية بعد استكمال جميع الفحوصات السريرية، بما في ذلك صورة صدى القلب الصوتية والتخطيط والتحاليل الطبية.
وقد تكللت العملية - بفضل الله - بالنجاح التام، حيث غادر الطفل المركز في اليوم التالي بصحبة والديه بعد تماثله للشفاء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم القصيم قسطرة قلبية جراحة قلب الأطفال بريدة السعودية
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الأخيرة في حياة مدير إدارة تعليم الباجور قبل وفاته بأزمة قلبية
أعلن الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم في محافظة المنوفية عن شهادته في وفاة أسامة بسيوني مدير إدارة تعليم الباجور.
جاء ذلك بعد وفاته بأزمة قلبية مفاجئة بالتزامن مع زيارة الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم لمدارس مركز الباجور.
وقال الدكتور محمد صلاح في منشور علي موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك " أمس كان عندنا حدث جلل لا يتكرر كثيرا وفاة الزميل ا. أسامة البسيوني مدير عام إدارة الباجور التعليمية بعد زيارة وزير التعليم لمدارس الإدارة مباشرة.
أمس انشغلنا في إجراءات الدفن واليوم تم التواصل مع عائلة المرحوم للاطمئنان عليهم بحكم الزمالة.
واليوم أرى أهمية توثيق شهادة حق
اتصل بي مكتب د. المحمدي وطلب مني إعطاء رقم موبايل د. المحمدي لمدير عام إدارة الباجور وتوجيهه للاتصال ب د. المحمدي .
بالفعل قام ا. أسامة بالاتصال ب د. المحمدي ولم يرد عليه .
بعد ذلك اتصل بي ا. أسامة وأخطرني انه توجه إلى مدرسة على خط سير الزيارة والتقى ب د. المحمدي ودار حوار ملخصه قيام د. المحمدي بتوجيه اللوم ل ا. أسامة وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى الوزارة فورا
وأخطرني ا. أسامة تليفونيا أنه لم يغادر المكان مباشرة وانتظر فعاد د. المحمدي مرة أخرى ووجه له اللوم وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى الوزارة مباشرة وحالا . وهذا هو محتوى المكالمة بيني وبين الزميل العزيز ونفس الحوار تقريبا تم مع زميل آخر قام ا. أسامة بالاتصال به قبل وفاته وحكى له نفس الكلام . هذه شهادة حق احاسب على كل ما سردته من كلمات أمام الله وأمام زميلي يوم نجتمع جميعا أمام الله . والرجاء من الزملاء الصحفيين و المعلمين والمهتمين بالموضوع عدم التواصل معي في هذا الشأن لأنني لن أتحدث عنه .
رحم الله الزميل العزيز وأسكنه فسيح جناته"