إلغاء بلاغات منع السفر بحق السوريين زمن نظام الأسد.. أعداد صادمة
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
ألغت وزارة الداخلية السورية، الأحد، جميع بلاغات منع السفر الصادرة بحق المواطنين زمن نظام الأسد البائد، والتي حرمتهم من حرية التنقل.
وقالت الوزارة في بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية "سانا": "وزارة الداخلية تلغي جميع بلاغات منع السفر الصادرة بحق المواطنين السوريين زمن النظام البائد".
وأوضحت الوزارة أن البلاغات المقصودة تتضمن طلبات توقيف، مراجعة، إعلام، تخلف عن الخدمتين الإلزامية والاحتياطية.
وأشارت إلى أن عددها يبلغ "أكثر من خمسة ملايين ومئة وأربعة وستين ألف بلاغ".
وفي الثامن من كانون الثاني/ ديسمبر الماضي بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 كانون الثاني/ يناير الماضي، أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية منع السفر نظام الأسد سوريا نظام الأسد إلغاء منع السفر المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
جواز السفر المغربي يرتقي بثلاث درجات لأفضل جوازات السفر في العالم
حقّق جواز السفر المغربي تقدماً ملحوظاً في التصنيف السنوي لمؤسسة “نوماد كابيتالست” الأميركية، حيث ارتقى بثلاث درجات في مؤشر جوازات السفر لعام 2025.
وأظهر تقرير النسخة التاسعة من “مؤشر جوازات السفر” لعام 2025 أن الجواز المغربي يتيح لحامله السفر إلى 84 وجهة حول العالم، سواء بدون تأشيرة، أو من خلال تأشيرة عند الوصول، أو عبر نظام تصريح السفر الإلكتروني (ETA).
وتم تصنيف جوازات السفر بناءً على أربع مؤشرات رئيسية: نظام الضرائب، السمعة العالمية، إمكانية الحصول على الجنسية المزدوجة، ومستوى الحريات في البلد.
ويعكس هذا التقدم تحسّناً في حرية التنقل للمواطنين المغاربة، ما يعزز مكانة المغرب على الساحة الدولية ويُسهم في تعزيز علاقاته مع الدول الأخرى.