لمنع انتشار رائحة القلي في البيت من دون الحاجة لشفّاط.. إليكِ هذه الحيلة العبقرية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
زيت طبخ (مواقع)
لا شك أن أكثر ما يزعجك سيدتي العزيزة وأنتِ تعدين الأطباق الشهية لأفراد أسرتك، هو انتشار رائحة الطعام في كل أرجاء المنزل.
لهذا السبب، تضطرين في الغالب إلى استخدام أجهزة شفط الروائح أو تلجئين إلى فتح النوافذ.
اقرأ أيضاً توقعات الأبراج ليوم الخميس 24 أغسطس 2023.. أبراج يحالفها الحظا مهنيا وماليا 23 أغسطس، 2023 لاستعادة البطاقة التي ابتلعها الصراف الآلي.. قم بهذا الأمر على الفور 23 أغسطس، 2023
غير أنه يمكنك أن تعتمدي على بعض الحيل السهلة و التي تمنع انتشار تلك الروائح في أرجاء المنزل، وبكل سهولة.
تفصيلا، من بين هذه الحيل المبهرة، تلك التي تقوم على استخدام مكونين هما خل التفاح والبرتقال، وفي هذه الحالة عليك تقشير البرتقال وخلط القشر مع كمية كافية من الخل وليتر من الماء الدافئ.
بعد ذلك يوضع الخليط في أوعية عدة وتوضع الأوعية في غرف المنزل، فهو يعمل على امتصاص الروائح غير المحببة.
إلى جانب ذلك، يمكن تعبئة الماء في عبوة رش لاستخدامه في تعطير الاجواء.
أيضا، ومن الطرق التي يمكن اللجوء إليها أيضاً رش القليل من بيكربونات الصودا في بعض الأماكن.
ومن بينها أيضاً وضع قطعة من التفاح في زيت القلي وهذا ما يؤدي إلى الحد من انتشار رائحته.
غير أنه من المهم دائماً غسل الأواني التي تم استخدامها لتحضير الأطعمة ذات الرائحة القوية مثل السمك والبطاط المقلية وغيرهما.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
"أونروا": أطنان النفايات تحاصر خيام النازحين وسط قطاع غزة
غزة - صفا
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إن أطنانًا من النفايات باتت تحاصر خيام النازحين في مناطق وسط قطاع غزة، في ظل تسرب مياه الصرف الصحي وانتشار الأمراض المعوية والجلدية.
وأضافت الأونروا في تقرير، يوم الأربعاء، أنه "مع تناقص المساحات الآمنة التي يمكن للنازحين نصب خيامهم فيها والإقامة بها وسط قطاع غزة، بدت أطنان النفايات ومياه الصرف الصحي وكأنها تحاصرهم في خيامهم في ظل انتشار الأمراض المعوية والجلدية".
وقالت المتحدثة باسم "أونروا" لويز ووتريدج، إن "موظفي الوكالة مُنعوا من الوصول إلى مكبات النفايات من قبل السلطات الإسرائيلية، فيما تم تدمير العديد من مراكز الصرف الصحي التابعة لنا والآليات والشاحنات الخاصة بالتخلص من النفايات".
وأضافت: "يخلق ارتفاع درجات الحرارة المزيد من المشاكل، ولا يقتصر الأمر على الروائح الكريهة فحسب، بل يؤدي إلى انتشار الأمراض والآفات مثل الفئران والجرذان والبعوض التي تزيد من انتشار الأمراض".
يأتي ذلك في ظل فقدان بعض الأدوية التي تساهم في علاج الأمراض الجلدية والمعوية المنتشرة، حيث تقول وزارة الصحة إن 70% من الأدوية مفقودة وعلاجات تخصصية تكاد تنفد من مخازنها.
كما يشكو النازحون من انعدام وسائل وأدوات التنظيف والنظافة الشخصية، في ظل شح المياه التي تفاقم من هذه الأزمة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تشن "إسرائيل" حربًا على غزة خلفت ما يزيد على الـ37 ألف شهيد، وأكثر من 87 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
وتواصل "إسرائيل" حربها رغم قرار من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح جنوب القطاع، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.
المصدر: الأناضول