احتفلت أسرة الجولف بإنجاز جديد مع افتتاح مشروع "ذا جولف لاونج"، بالجمعية العمانية للسيارات، الذي يعد إضافة مميزة لعالم الجولف في سلطنة عُمان، وأقيم حفل الافتتاح برعاية صاحب السمو السيد عزان بن قيس آل سعيد، نائب رئيس اللجنة الأولمبية العمانية، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العماني للجولف، مما يمهد لمرحلة جديدة في تطوير رياضة الجولف في سلطنة عُمان، ويمثل "ذا جولف لاونج" وجهة ريادية لمحبي الجولف من جميع المستويات، مما يسهم في تطوير المهارات وتعزيز ثقافة الجولف في المجتمع.

وخلال افتتاح هذا المشروع، قام سمو السيد راعي الحفل، برفقة فايز محمد رياض نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد العماني للجولف، بتكريم المنتخبات الوطنية للمراحل السنية للجولف، وذلك تقديرًا لأدائهم المتميز في آخر بطولتين شاركت فيهما المنتخبات في البطولات الخليجية وتحقيقهم للعديد من الميداليات الملونة.

حيث حقق منتخبنا الوطني للشباب تحت 18 سنة المكون من آدك البرواني وماهر سمبت وبرانش جاكواني، بطولة دول مجلس التعاون الخليجي للجولف والميدالية الذهبية للفرق، بالإضافة إلى الميدالية البرونزية في الفردي عبر اللاعب آدم البرواني.

كما تم تكريم لاعبي المنتخب الوطني تحت 13 سنة، يوسف الرمحي وتيمور البوسعيدي، الحاصلين على الميدالية الذهبية في بطولة دول مجلس التعاون الخليجي للجولف التي أقيمت في مسقط في ديسمبر الماضي، بالإضافة إلى تكريمهما لحصول اللاعبين نفسهما على الميدالية الذهبية في منافسات الفردي، كما تم تكريم يوسف الرمحي لحصوله على الميدالية الفضية في منافسات الفردي تحت 13 سنة.

كما شمل التكريم كذلك المنتخب الوطني تحت 16 سنة والمكون من آدم البرواني وبرانش جاكواني وفارس البوسعيدي بحصولهم على الميدالية الفضية للفرق تحت 16 سنة، وأيضًا تكريم صاحب الميدالية الفضية في فئة الفردي تحت 16 سنة آدم البرواني، وبرانش جاكواني الحاصل على الميدالية البرونزية في فئة الفردي تحت 16 سنة، واختتم الحفل بتكريم منتخب الفتيات تحت 16 سنة المكون من ياسمين الكثيرية وميريري سمبت بعد حصد الميدالية الفضية الخليجية لفئة الفرق تحت 16 سنة.

قفزة نوعية

وأشاد صاحب السمو السيد عزان بن قيس آل سعيد، نائب رئيس اللجنة الأولمبية العمانية، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العماني للجولف بالإنجازات المتميزة التي حققتها المنتخبات السنية في المشاركات الخليجية، حيث قال: "إن نجاح منتخباتنا الوطنية في البطولات الخليجية يعكس الجهد الكبير الذي يبذله اللاعبون، ويؤكد تطور رياضة الجولف في سلطنة عُمان، ونحن فخورون بإنجازاتهم ونتطلع إلى رؤيتهم يحققون المزيد من النجاحات مستقبلًا".

وأضاف سموه: "شهدت منتخباتنا الوطنية للمراحل السنية للجولف، قفزة نوعية من حيث الشكل والمضمون، كما أنها حصدت إنجازات جيدة خلال الموسم الماضي، حيث تعودت هذه المنتخبات على الحصول على المراكز الأولى سواء في فئة الفردي أو الفرق، وبلا شك أن منتخبات المراحل السنية قطعت شوطًا كبيرًا، وهي متواصلة في حصد الإنجازات، والاتحاد العماني للجولف يواصل صقل وتطوير هذه المنتخبات بشكل علمي حديث ووفق استراتيجية واضحة المعالم".

وتابع سموه الحديث بالقول: "خلال المشاركات السابقة للمنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها، برهن اللاعبون من خلال هذه المشاركات الخارجية على عطائهم الفذ وقدرتهم الكامنة على المشاركة في شتى التظاهرات الإقليمية والدولية، متى ما تفجرت طاقاتهم وآمنوا بموهبتهم ولمع بريق توهجهم ومخروا عباب الألق والإبداع المتجدد وحذوا حذو أقرانهم الدوليين في شق طريق النجومية في عالم رياضة الجولف، كما أن هذه المشاركات الإقليمية والدولية تضمن لنجوم المنتخبات احتكاكًا أكبر ومعدلات أعلى من الخبرة والاستفادة القصوى في قادم الوقت، وهذا ما نعمل عليه حاليًا بكل جهد وتفانٍ وإخلاص".

الارتقاء بالمراحل السنية

وتحدث سمو السيد حول أهمية التطوير والارتقاء بالمراحل السنية في رياضة الجولف بحكم أنها الرافد والمنجم للمنتخبات الوطنية خلال المرحلة المقبلة، كما أكد أن الاتحاد العماني للجولف لديه خطط طموحة من أجل تطوير هذا القطاع المهم، وأيضًا يواصل الاتحاد عمل شراكات وبالأخص مع أندية رياضة الجولف بمحافظة مسقط لاكتشاف المواهب التي يمكن صقلها وتأهيلها بطريقة صحيحة ووفق أسس علمية.

وأضاف سموه: "بلا شك أن دور الاتحاد العماني للجولف يعد محوريًا في دعم المشاركات الخارجية لمنتخبات المراحل السنية في رياضة الجولف، وآن الأوان لتلك المنتخبات أن تنغمس في مشاركات أكثر على الصعيد الإقليمي بالذات من أجل اكتساب الخبرة الميدانية الكافية في بطولات الجولف، وبلا شك أن هذا القطاع يعد المنجم والرافد للمنتخبات الوطنية الأولى".

وقال سمو السيد: "قطاع الناشئين يخضع لأولوية بالغة لدى مجلس إدارة الاتحاد العماني للجولف، ولدينا تنسيق كبير ومتواصل مع أندية اللعبة في محافظة مسقط، وهناك تدريبات مكثفة لهذه الفئة بحيث يتم إعدادهم بشكل جيد في مختلف المهارات، ولا يخفى على الجميع أن أندية رياضة الجولف في محافظة مسقط مؤهلة بشكل كبير لاستضافة أهم البطولات على المستويات الخليجية والعربية والإقليمية والدولية، وهذه الأندية حصدت العديد من الجوائز العالمية، وفي مقدمتهم نادي الموج للجولف الذي يعد من أفضل ملاعب الجولف في سلطنة عُمان، وهناك تنسيق مستمر واجتماعات دورية بين الاتحاد العماني للجولف وهذه الأندية من أجل إنجاح نشر اللعبة، وهناك تجاوب كبير من قبل هذه الأندية، والتي نقدم لها الشكر الجزيل على تفهمهم للسماح لتدريبات لاعبي ولاعبات المنتخبات الوطنية وهم بلا شك شركاء حقيقيون في التطوير والارتقاء برياضة الجولف".

تخطيط استراتيجي مستقبلي

وتطرق سمو السيد إلى اجتماع مجلس إدارة الاتحاد العماني للجولف، والذي تم خلاله تأكيد أهمية التخطيط الاستراتيجي في الترويج لرياضة الجولف في جميع أنحاء سلطنة عُمان، وأوضح قائلًا: نعمل بشكل جماعي على تسليط الضوء على الإنجازات الرئيسية ومجالات التحسين، ولدينا مبادرات للمشاركة المجتمعية وبرامج تنمية الشباب التي كانت مفيدة في تعزيز ممارسة الجولف بين الأجيال الشابة في سلطنة عُمان، كما نعمل على إثراء اجتماعاتنا المستمرة في الاتحاد العماني للجولف على مناقشات حيوية حول الاستراتيجيات المستقبلية، وشملت الموضوعات توسيع البرامج الشعبية، وزيادة المشاركة في البطولات المحلية، وتعزيز الشراكات مع منظمات الجولف الدولية، وكذلك أساليب التسويق المبتكرة لجذب المزيد من المتفرجين والمشاركين في هذه الرياضة.

وقال صاحب السمو السيد عزان بن قيس آل سعيد نائب رئيس اللجنة الأولمبية العمانية رئيس مجلس إدارة الاتحاد العماني للجولف: "على مدار الأشهر القليلة الماضية، قطعنا خطوات كبيرة في تعزيز رؤية الجولف في سلطنة عُمان، كما أن التزامنا بتطوير المواهب المحلية واستضافة الأحداث الدولية لا يتزعزع، ويجب أن نستمر في البناء على هذا الزخم، وبلا شك أن المرحلة المقبلة تتطلب تكاتف وتضافر كافة الجهود من مختلف الجهات من أجل مواصلة نشر لعبة الجولف وأيضا المشاركة في البطولات الإقليمية والدولية، ونقدم الشكر الجزيل لصاحب السمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد وزير الثقافة والرياضة والشباب، ولسعادة باسل بن أحمد الرواس وكيل وزارة الثقافة والرياضة والشباب للرياضة والشباب، على الاهتمام المتواصل والدعم الذي تحظى به رياضة الجولف العمانية، كما نشكر أندية اللعبة وكذلك القطاع الخاص الذي يواصل دعمه لتطوير اللعبة، والشكر موصول لوسائل الإعلام المختلفة".

رؤية مشتركة

من جانبه، أعرب فايز محمد رياض نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد العماني للجولف عن سعادته البالغة بالإنجازات التي حققتها المنتخبات الوطنية للمراحل السنية، وقال: إن الفوز بالميدالية الذهبية في فئة الشباب ليس مجرد فوز بميدالية؛ بل إنه يعكس العمل الجاد والانضباط والالتزام من جانب لاعبي الجولف في فئة الشباب، وأشاد فايز محمد رياض بإنجاز الفريق، مسلطًا الضوء على التزامهم وانضباطهم وعملهم الجماعي كعوامل رئيسية وراء نجاحهم، كما أن هذا الفوز هو تذكير بالمثابرة والعمل الجاد، ويمكننا التنافس على أعلى المستويات في أي بطولة خليجية، وقد أظهر لاعبو منتخبنا الوطني في فئة الشباب أنه بالشغف والجهد والعمل المتواصل يمكننا تحقيق أشياء كبيرة وأن نقف على منصات التتويج.

وخلال الافتتاح، سلط فايز محمد رياض الضوء على أهمية مشروع "ذا جولف لاونج"، بالجمعية العمانية للسيارات في تعزيز رياضة الجولف العمانية، بقوله: يعد مشروع "ذا جولف لاونج" إضافة مثيرة لمنظومة الجولف في سلطنة عُمان، وعلى الرغم من أنها مبادرة للقطاع الخاص، إلا أننا في الاتحاد العماني للجولف نعمل بشكل وثيق مع القطاع الخاص لضمان نجاح مثل هذه المشاريع الخاصة، ولأننا ندرك القيمة الكبيرة التي تجلبها للرياضة من خلال توفير مساحة عالمية المستوى في التدريب والمشاركة الاجتماعية، فإنها لن تجذب المزيد من الناس إلى الجولف فحسب، بل ستساعد أيضًا لاعبي الجولف محليًا من خلال صقل مهاراتهم والتنافس على مستويات أعلى، كما أن هذه المبادرات الخاصة تؤدي دورًا حاسمًا في تشكيل مستقبل الجولف في سلطنة عُمان، ونتطلع إلى رؤية التأثير الإيجابي لها على الجيل القادم من لاعبي الجولف العمانيين، كما يمثل هذا التعاون بين القطاع الخاص والاتحاد العماني للجولف رؤية مشتركة لرفع مستوى الجولف العماني، وضمان نموه وإمكانية الوصول إليه ونجاحه على المستويين المحلي والدولي.

وتابع نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد العماني للجولف حديثه بالقول: "بلا شك أن تحقيق الميدالية الذهبية خليجيًا سواء على مستوى الفرق أو الفردي ليس بالأمر السهل، حيث أظهر لاعبونا مهارة وإصرارًا على الساحة الإقليمية، ونحن على ثقة بأنهم سيواصلون رفع علم سلطنة عُمان عاليًا في البطولات القادمة، وحقق أيضًا لاعب منتخبنا آدم البرواني الميدالية الفضية في فئة الفردي، وهذه الميدالية جاءت نتيجة تركيز اللاعب آدم البرواني وتصميمه على الوقوف على منصات التتويج، مؤكدًا أن نجاحه بتحقيق المركز الثاني هو درس لجميع لاعبي الجولف الشباب، كما أن الحصول على المركز الثاني والميدالية الفضية جاء نتيجة التزام اللاعب وجهوده الدؤوبة في التدريبات والمعسكرات المحلية قبل انطلاق البطولة، وقد وضع آدم البرواني معيارًا عاليًا ليتبعه الآخرون، مما يثبت أن النجاح يأتي من خلال العمل الجاد المستمر والتفاني".

وفي إطار النظر إلى المستقبل، شجع فايز محمد رياض لاعبي الجولف الشباب في سلطنة عُمان على مواصلة السعي لتحقيق التميز، وحثهم على احتضان التحديات والسعي إلى تحقيق نجاح أكبر، وقال: "يجب أن يكون هذا الفوز مجرد البداية، وبلا شك أن الأبطال لا يصنعون في الراحة، بل من خلال التحديات والبطولات القوية، وهذا ما أثبته لاعبو منتخبنا الوطني في فئة الشباب، وأقول لهؤلاء اللاعبين: استمروا في دفع حدودكم، استمروا في التدريب بشغف، وآمنوا بأنفسكم، وبلا شك أن مستقبل الجولف العماني مشرق، ونحن فخورون بدعم الجيل القادم من المواهب الشابة، وسنعمل قريبًا على تكريم هؤلاء الشباب الأبطال".

واختُتم حفل افتتاح مشروع "ذا جولف لاونج" بالجمعية العمانية للسيارات بأجواء من الحماس والتفاؤل، مما يعكس التزام سلطنة عُمان بدعم وتطوير المواهب الوطنية في رياضة الجولف، وتعزيز حضورها على الساحة الإقليمية والدولية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الإقلیمیة والدولیة المنتخبات الوطنیة المیدالیة الذهبیة المیدالیة الفضیة صاحب السمو السید ریاضة الجولف فی الجولف العمانی على المیدالیة فی فئة الفردی فی فئة الشباب لاعبی الجولف فی البطولات سمو السید نائب رئیس تحت 16 سنة الجولف ا آل سعید من خلال کما أن من أجل

إقرأ أيضاً:

متجاوزا الفائز العالمي.. "الطيران العماني" الأول بالشرق الأوسط في "الالتزام بالمواعيد"

مسقط- الرؤية

حقق الطيران العُماني انجازًا استثنائيًا بحصوله على المركز الثاني بين الشركات الأكثر التزامًا بالمواعيد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2024، والأول في منطقة الشرق الأوسط، وذلك بتحقيقه نسبة أداء مذهلة في التزام الرحلات بالوقت المحدد بلغت 90.27%.

ولم يكتفِ الطيران العُماني بتحقيق أحد المراكز الأولى على المستوى الإقليمي فحسب، بل تجاوز أيضًا النسبة التي حققها الفائز العالمي وهي 86.70%. وهذه هي السنة الثالثة على التوالي التي يحرز فيها الطيران العُماني أحد المراكز الأولى في المنطقة، حيث حصل على المركز الأول في عامي 2022 و2023، مما يعكس التزام الناقل بالحفاظ على مكانته عالميًا بين أكثر شركات الطيران دقةً في المواعيد.

وجاء هذا التصنيف في تقرير سنوي صادر عن شركة سيريم العالمية لتحليل بيانات السفر، مما يعزز مكانة الطيران العُماني كإحدى شركات الطيران الأكثر موثوقية في العالم. وقد تسلم الجائزة الكابتن ناصر السالمي الرئيس التنفيذي للعمليات في الطيران العُماني، من الفال ماهيش جاجو رئيس سيريم في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، في حفل أقيم هذا الأسبوع.

ووفقًا لـسيريم، تُعرَّف الرحلة الملتزمة بالموعد بأنها تلك التي تصل في غضون 14 دقيقة و59 ثانية من موعد الوصول المقرر إلى البوابة.

وقال الكابتن ناصر السالمي: "إن الالتزام بالمواعيد هو أحد أهم الأمور التي نحرص على تقديمها لضيوفنا، وتحقيق ذلك يتطلب تنسيق وجهد كبير من قبل الفريق من أجل ضمان وصول ضيوفنا إلى وجهاتهم كما هو مخطط، مما يعزز ثقتهم في الشركة. نحن فخورون للغاية بهذا الانجاز مرة أخرى، ونؤكد التزامنا بتقديم تجربة سفر موثوقة وسلسة على متن رحلاتنا.

وقال ماهيش جاجو: "أهنئ الطيران العُماني على تحقيق هذا الإنجاز المتميز في دقة مواعيد الرحلات. كما أن الالتزام بالمواعيد هو أحد أهم المعايير لتقديم تجربة سفر استثنائية ومميزة، والتي يحرص الطيران العُماني على الحفاظ عليها عامًا بعد عام.  الأداء التشغيلي القوي للشركة شهادة على التزامها بالكفاءة ورضا المسافرين.

ويظل تقرير سيريم لأداء مواعيد الرحلات، الذي يبلغ الآن عامه السادس عشر، المعيار الأهم لمراقبة الأداء التشغيلي لشركات الطيران العالمية. مدعومًا ببيانات سيريم الواسعة والمحايدة - المستمدة من أكثر من 600 مصدرًا للبيانات في الوقت الفعلي، بما في ذلك شركات الطيران والمطارات وأنظمة التوزيع العالمية وهيئات الطيران المدني - ويقدم التقرير نظرة شاملة وموضوعية عن صناعة الطيران. ويتم تعزيز البرنامج بشكل أكبر بتوجيه من مجلس استشاري مستقل يتألف من استشاريين ذوي خبرة واسعة في عالم الطيران.

مقالات مشابهة

  • متجاوزا الفائز العالمي.. "الطيران العماني" الأول بالشرق الأوسط في "الالتزام بالمواعيد"
  • محافظ القليوبية ومدير الأمن يشهدان احتفالية يوم الشهيد وتكريم أسر الشهداء
  • الرئيس السوري:ما يحصل في سوريا متوقع ويجب أن نحافظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي
  • شاهد | جرافيتي مؤيد للقضية الفلسطينية على جدران منتجع ترامب للجولف
  • توقيع برنامج تعاون لتعزيز جاهزية الشباب العماني لسوق العمل
  • 20% استردادا نقديا لعملاء البنك الوطني العماني عند التزوّد بالوقود من "شل"
  • نشاط رعوي مكثف للمراحل التعليمية بـ باريس وشمالي فرنسا
  • 2030.. «ثلث العالم» في «المونديال»!
  • إفطارهم فى الجنة.. عمر القاضي شهيد العيد وتكريم الوطن