القطيف.. تدريب 200 سائق للحافلات المدرسية على معايير السلامة
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
استهدف البرنامج التدريبي "أخلاقيات العمل وجوانب ومعايير الأمن والسلامة في النقل المدرسي"، الذي نظمته وحدة خدمات الطلاب بمكتب التعليم بمحافظة القطيف، لأكثر من 200 سائق من سائقي حافلات النقل المدرسي، تحسين خدمات النقل المدرسي، وضمان سلامة الطلاب.
وركز البرنامج على أخلاقيات العمل، وتوجيه السائقين حول معايير السلوك في العمل والتعامل الإيجابي وسبل الاتصال الفاعل مع المدرسة والطلبة وأسرهم.
واهتم البرنامج بالتأكيد على معايير الأمن والسلامة في النقل المدرسي، والقيادة الآمينة، والصيانة الدورية للحافلات، والاستجابة للحالات الطارئة، وتعزيز أهمية الالتزام بقوانين السير والمرور.
فعاليات البرنامج التدريبي- اليوم
من جهته، قال مدير مكتب التعليم بمحافظة القطيف عبدالله القرني: إن مثل هذه البرامج تعكس التزام وزارة التعليم بالأمن والسلامة لمنسوبيها وطلابها، ونحن ملتزمون بتقديم أفضل خدمة نقل ممكنة لطلابنا وطالباتنا.
النقل المدرسيوأكد الحرص على أن يكون سائقو الحافلات المدرسية، على جاهزية بالمعرفة والمهارات اللازمة لأداء وظيفتهم بشكل آمن وفاعل.
تدريب 200 سائق للحافلات المدرسية على معايير السلامة- اليوم
يُذكر أن البرنامج قدمه المدرب من شركة رافد نبيل العلي، للسائقين التابعين لمتعهد النقل المدرسي للتعليم العام "حافل"، ومتعهد النقل المدرسي للتربية الخاصة "بشائر".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس القطيف القطيف النقل المدرسي الحافلات المدرسية السعودية أخبار السعودية النقل المدرسی
إقرأ أيضاً:
«ديبر» تطلق برنامجاً لدمج أصحاب الهمم في التعليم المبكر
أعلنت شركة «ديبر»، إحدى أكبر المؤسسات الاسكندنافية في التعليم المبكر إطلاق برنامجها الجديد «ديبر للجميع» في حضانة ديبر بمنطقة البرشاء جنوب في دبي، وذلك خلال حفل أقيم لهذا الغرض.
يهدف البرنامج إلى تمكين الأطفال من أصحاب الهمم من الاندماج في بيئة تعليمية شاملة، وتوفير دعم مخصص يعزز من تطورهم الأكاديمي والاجتماعي.
شهد حفل إطلاق البرنامج حضور شخصيات بارزة، من بينهم عائشة عبد الله ميران، مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية، وأولاف ميكلابست، سفير مملكة النرويج لدى الدولة إلى جانب كبار الشخصيات الدبلوماسية والإدارية.
يتميز برنامج «ديبر للجميع» بتوفير بيئة تعليمية مصممة خصيصاً للأطفال من أصحاب الهمم ويقدم مزيجاً من الدعم العلاجي والتعليم المخصص على أن تتفوق نسبة المعلمين إلى عدد الطلاب، ما يضمن حصول كل طفل على رعاية شخصية من فريق متخصص ومدرب. (وام)