الكويت.. الداخلية تعلن ضبط مواطنين وشخصين من البدون وسوري لهذا السبب
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، أنها ضبطت تشكيلا عصابيا يتكون من خمسة أشخاص، بتهمة الترويج للمواد المخدرة في البلاد، حيث كان بحوزتهم 14 كيلوغراما من المواد المخدرة.
وقالت الداخلية الكويتية في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "في إطار الجهود الأمنية المستمرة والتدخلات الاستباقية التي تنفذها الإدارة العامة لمكافحة المخدرات لضبط تجار ومهربي المواد المخدرة، تمكن قطاع الأمن الجنائي ممثلًا في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات من ضبط تشكيل عصابي يقوم بترويج المخدرات في مناطق متفرقة من البلاد".
وأضافت الوزارة في منشورها أنه "وبعد التأكد من صحة المعلومات الواردة واستصدار الإذن القانوني من النيابة العامة، تم ضبط خمسة متهمين وهم مواطنان كويتيان واثنان من غير محددي الجنسية (البدون) وشخص من الجنسية السورية وبحوزتهم 8.5 كيلوغرام من مادة الحشيش، 5 كيلوغرامات من مادة الشبو، نصف كيلوغرام من بودرة الليريكا، 50 غرامًا من مادة الكيميكال، 30 غرامًا من مادة الماريجوانا، 7000 كبسولة ليريكا، 2000 قرص ترامادول، 200 قرص من المؤثرات العقلية، 400 ملي لتر من زيت الحشيش، أدوات لتعبئة كبسولات الليريكا".
وأكدت وزارة الداخلية الكويتية أنه "تمت إحالة المتهمين والمضبوطات إلى نيابة المخدرات والخمور لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم".
الكويتالداخلية الكويتيةمكافحة المخدراتنشر الأحد، 09 مارس / آذار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الداخلية الكويتية مكافحة المخدرات من مادة
إقرأ أيضاً:
مالي والنيجر وبوركينا فاسو تعلن استدعاء سفرائها لدى الجزائر لهذا السبب
أعلنت مالي وحليفتاها النيجر وبوركينا فاسو، الأحد، استدعاء سفرائها لدى الجزائر التي اتهموها بإسقاط طائرة بلا طيار تابعة لجيش باماكو في شمال الأراضي المالية قرب الحدود الجزائرية نهاية آذار/ مارس الماضي.
وأعلنت الدول الثلاث في بيان مشترك أن "هيئة رؤساء تجمع دول الساحل تقرر استدعاء سفراء الدول الأعضاء، المعتمدين في الجزائر، للتشاور".
ويأتي هذا القرار في مناخ من التدهور العميق في العلاقات بين مالي والجزائر.
وفي الأول من نيسان/ أبريل، قالت الجزائر إنها أسقطت طائرة استطلاع مسلحة بلا طيار اخترقت مجالها الجوي. من جهتها، ذكرت وزارة الخارجية المالية في بيان أنه بعد إجراء تحقيق "خلُصت مالي إلى أن الطائرة بلا طيار دُمِّرت نتيجة عمل عدائي متعمّد من النظام الجزائري".
ولم يصدر رد فعل فوري عن السلطات الجزائرية.
ووفقا للسلطات المالية التي يقودها الجيش بعد توليه السلطة إثر انقلاب، فقد تم تحديد موقع حطام الطائرة بلا طيار في منطقة تبعد 9,5 كيلومترات جنوب الحدود بين البلدين.
وجاء في البيان المالي أن "المسافة بين نقطة انقطاع الاتصال بالطائرة وموقع الحطام تبلغ 441 مترا. وتقع هاتان النقطتان على الأراضي الوطنية"، مضيفا أن الطائرة "سقطت عموديا، وهو ما لا يُفسر على الأرجح إلا بكونه عملا عدائيا ناجما من نيران صواريخ أرض-جو أو جو-جو".
وتابع البيان: "أمام خطورة هذا العمل العدواني غير المسبوق" فإن مالي تدين "بأشد العبارات هذا العمل العدائي وغير الودي والمتعالي من جانب السلطات الجزائرية".