السايح يبحث مع النويري التحديات التي تواجه مفوضية الانتخابات فيما يتعلق بالتحضير للانتخابات
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
ليبيا – استقبل رئيس مجلس المفوضية العليا للانتخابات عماد السايح، الثلاثاء،النائب الأول لرئيس مجلس النّواب فوزي النويري.
وبحسب المكتب الإعلامي لمفوضية الانتخابات يأتي اللقاء في إطار الاطلاع على جاهزية المفوضية ومدى الاستعدادات التي اتخذت بشأن التحضير لتنفيذ الاستحقاقات القادمة وسبل تذليل كافة الصعوبات أمام المفوضية للإيفاء بمهامها.
وبحث اللقاء التحديات التي تواجه المفوضية عملياً وفنياً فيما يتعلق بالإجراءات المتخذة اتجاه التحضير للانتخابات العامة وانتخابات المجالس البلدية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أستاذ إعلام: التيسيرات الضريبية خطوة جديدة لتعزيز الاقتصاد ومواجهة التحديات
أكد الدكتور حسام النحاس، أستاذ الإعلام والخبير الإعلامي، أن القرارات المتعلقة بالتيسيرات الضريبية تأتي في إطار جهود القيادة السياسية لدعم الاقتصاد الوطني في مواجهة التحديات الاقتصادية الراهنة، موضحا أن هذه التيسيرات تمثل خطوة حاسمة لتعزيز الاستثمار المحلي والأجنبي، حيث تهدف إلى إزالة العقبات التي تواجه رجال الأعمال والمستثمرين، سواء في القطاع الصناعي أو التجاري.
تيسيرات ضريبية جديدة لتحفيز الاستثمار في مصروأشار «النحاس» في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أن هذه التيسيرات تُعزز من قدرة الاقتصاد المصري على مواجهة التحديات العالمية، مثل التضخم وتباطؤ النمو، مشيرًا إلى أن الحكومة المصرية تتبنى سياسات اقتصادية مرنة تهدف إلى تهيئة بيئة استثمارية جاذبة لرؤوس الأموال المحلية والأجنبية على حد سواء.
وأضاف أن هذه السياسات تأتي كجزء من رؤية أوسع لدعم قطاع الصناعة والاستثمار، وتعزيز فرص النمو الاقتصادي في مختلف المجالات.
مصر تواجه التحديات الاقتصادية بخطوات حاسمةوشدد أستاذ الإعلام على أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تعمل بجدية لإزالة كل العراقيل التي تواجه قطاع الأعمال، مؤكدًا أن التيسيرات الضريبية هي جزء من خطة شاملة لتحفيز النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة، كما نوه إلى أن هذه الخطوات تتزامن مع برامج إصلاح اقتصادي أوسع تهدف إلى زيادة التنافسية وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
واختتم «النحاس» حديثه بالتأكيد على أن التيسيرات الضريبية تمثل خطوة مهمة لدعم القطاع الخاص وتحقيق استقرار اقتصادي طويل الأمد.