نجحت الفرق الطبية في مستشفى أجياد للطوارئ، التابع لتجمع مكة المكرمة الصحي، في إنقاذ حياة 19 مريضًا خلال الأيام الخمسة الأولى من شهر رمضان المبارك.
وأكد تجمع مكة المكرمة الصحي، أن الفرق الطبية تعاملت مع الحالات بسرعة وكفاءة عالية، مقدمين الرعاية الطبية العاجلة للمرضى الذين تنوعت جنسياتهم من مختلف الدول العربية والإسلامية.


أخبار متعلقة عاجل - بالإنذار الأحمر.. الأرصاد يكشف تفاصيل طقس مكة المكرمةالهلال الأحمر بالمدينة المنورة يباشر 4009 بلاغات في رمضانبعد تحذيرات الأرصاد.. تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الباحة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تجمع مكة المكرمة الصحي - أرشيفيةالرعاية الصحيةوشملت الحالات التي جرى التعامل معها أمراض وجراحات القلب، جراحة الأوعية الدموية، جراحة المخ والأعصاب، إضافة إلى حالات باطنة مثل أمراض الجهاز الهضمي والكبد، مناظير الجهاز الهضمي، أمراض الكلى، والأمراض الصدرية.
وأشار التجمع إلى نقل الحالات التي استدعت رعاية متخصصة إلى مستشفيات التجمع لاستكمال العلاج وفق أعلى المعايير الطبية.
ويأتي هذا الجهد ضمن حرص تجمع مكة المكرمة الصحي على تحقيق تكامل الخدمات بين مستشفياته، لضمان سلامة المرضى وسهولة تقديم الرعاية الصحية، خاصة خلال موسم رمضان الذي يشهد كثافة في أعداد الزوار والمعتمرين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري مكة المكرمة مستشفى أجياد الطوارئ مكة المكرمة تجمع مكة المكرمة الصحي الرعاية الطبية رمضان مکة المکرمة الصحی

إقرأ أيضاً:

غياب المستلزمات الطبية لخياطة الجروح، بمستشفى القرب بوعكاز بمدينة مراكش، يجبر الأطباء على مطالبة المرضى باقتنائها من الصيدليات.

شعيب متوكل

تعاني الأطر الطبية بمستشفى القرب بوعكاز بمنطقة المحاميد بمدينة مراكش، من صعوبات كبيرة للقيام بواجبها اتجاه المرضى، وذلك بسبب النقص الحاد الذي يشهده المركز في عدد من الأدوات الطبية الضرورية، مما يؤثر سلبا وبشكل كبير على الخدمات المقدمة للمرتفقين على النحو المطلوب، خصوصا الفئات الهشة المعوزة التي لا تستطيع اللجوء للقطاع الخاص، وكذا الحالات المستعجلة التي تستدعي التدخل بسرعة وبشكل مستعجل.

ويعتبر غياب أدوات طبية لخياطة الجروح، من أبرز الإشكالات التي تطرح علامات استفهام، كيف لمستشفى حديث التأسيس، ويحمل عبأ منطقة كبيرة كمنطقة المحاميد، أن يعاني من هذا النقص المهول في أدوات رئيسية ومهمة، كأدوات خياطة الجروح، وكذلك الأطر الطبية المتخصصة في هذا المجال.

الأمر الذي يجبر الأطر الطبية لمطالبة الحالات المستعجلة المصابة بجروح خطيرة كالأطفال والنساء بشراء أدوات الخياطة، الأمر الذي أضحى مسلما به في هذا المستشفى وفي غيره من مستشفيات المملكة المغربية، أو الذهاب إلى مستشفى محمد السادس والذي بدوره يعاني من اكتضاض ونقص كبير على مستوى الكوادر والمستلزمات الطبية.

وهذا يزيد من معاناة المرضى بمنطقة المحاميد، خصوصا الفئة الهشة منهم، التي لا تستطيع التوجه إلى القطاع الخاص.
إذ أصبح هذا المرفق عاجزا عن استقبال بعض الحالات الصعبة، وذلك نتيجة افتقاد المستشفى المذكور للمتخصصين والمستلزمات الضرورية، الأمر الذي من شأنه أن يزيد الضغط على المركز الاستشفائي محمد السادس عوض التخفيف عنه.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة: 300 مستشفى في مصر يستقبلون المصابين الفلسطينيين
  • الجمعية الطبية السورية الألمانية تنظم لقاءً علمياً مع طلاب كلية الطب البشري في جامعة إدلب حول النظام الصحي في سوريا، وبعض الحالات الإسعافية والطبية الحرجة، وذلك على مدرج مستشفى إدلب الجامعي
  • القصيم.. 5600 مستفيد من خدمات العيادات الخارجية في مستشفى إرادة
  • غياب المستلزمات الطبية لخياطة الجروح، بمستشفى القرب بوعكاز بمدينة مراكش، يجبر الأطباء على مطالبة المرضى باقتنائها من الصيدليات.
  • “مستشفى الولادة بمكة” يقدم خدماته لأكثر من 20 ألف حالة خلال شهر رمضان
  • الكوادر الطبية في حجة يستنكرون جريمة استهداف المركز الصحي في وشحة
  • الإعلام الصحي يكشف بالأرقام عن خدمات مستشفيات مأرب خلال إجازة عيد الفطر المبارك
  • مستشفى الثورة بالحديدة يقدم خدماته الطبية ل 6,235 حالة خلال إجازة عيد الفطر
  • وكيل صحة البحر الأحمر يتفقد مستشفى الغردقة العام
  • مكة.. مدينة الملك عبد الله الطبية تنفذ 63 عملية قلب مفتوح خلال مارس