لا يمتلك نادي تشيلسي الإنجليزي سوى 8 أيام فقط لتحديد مصير المهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو، حيث أن اللاعب خارج حسابات المدرب ماوريسيو بوكيتينو ولذا يبحث "البلوز" عن وِجهة جديدة للاعب خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية.
فقط نادي يوفنتوس هو من أبدى اهتماماً بضم لوكاكو خلال الأيام الأخيرة، ولكن المشكلة تكمن في أن التعاقد معه سيكون مشروطاً برحيل مهاجم "السيدة العجوز"، دوشان فلاهوفيتش، عن الفريق.
ووفقاً لصحيفة ذا تيليغراف، فإنه غير مستبعد تنفيذ عملية لتبادل اللاعبين بين الفريقين على أن يدفع الفريق اللندني مبلغاً من المال للفريق الإيطالي.
#نيوكاسل يضم لويس هال من #تشيلسي #24Sport https://t.co/uJK1tvXxFx
— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 22, 2023
كما أن خيار الاعتماد عليه، وذلك بعدما فشل "البلوز" في تحقيق الفوز في أول مباراتين له وافتقاده للمهاجم رقم 9، أمر مستبعد حيث أن لوكاكو لا يتدرب مع لاعبي الفريق الأول بل مع فريق الناشئين وأيضاً لأنه لم يتحدث مع بوكيتينو.
وانتهت مسيرة المهاجم البلجيكي مع تشيلسي في موسم 2021/2022 بعد أن تعاقد معه "البلوز" مقابل أكثر من 100 مليون يورو وخلال الـ44 مباراة التي خاضها مع الفريق لم يسجل سوى 15 هدفاً، ولهذا تمت إعارة لوكاكو إلى إنتر ميلان وهناك تحسن مستواه بعض الشيء ولكن جماهير الإنتر لم ترغب في التعاقد معه وهو ما أدى لعودته للفريق الإنجليزي هذا الصيف.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني لوكاكو روميلو لوكاكو تشيلسي
إقرأ أيضاً:
المنسقة الأممية بالسودان: الوضع في مخيم زمزم بشمال دارفور لا يزال مأساوياً
الخرطوم: «الشرق الأوسط» حذَّرت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في السودان كليمنتين نكويتا سلامي، اليوم (الأحد)، من أن الوضع في مخيم زمزم للاجئين بشمال دارفور لا يزال مأساوياً. وقالت المنسقة الأممية، عبر منصة «إكس»، إن سكان المخيم يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة، مؤكدة ضرورة الوصول الآمن والمستدام للمساعدات. كما شدَّدت المنسقة على ضرورة وقف الحرب الدائرة في السودان.
وكانت الحكومة السودانية طالبت أمس (السبت) الأمم المتحدة بالتدخل لإنقاذ حياة مواطني الفاشر والمناطق المجاورة لها، كما طالبت برصد «الجرائم» كافة، التي ترتكبها «قوات الدعم السريع» لتقديمها للجهات الأممية المعنية. ودعا مجلس السيادة السوداني ممثلي الوكالات والبعثات الأممية للضغط على «الدعم السريع» لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى الفاشر.