سفيرة البحرين بالقاهرة تثمن دعم الملك حمد للمرأة كشريك فاعل في بناء الوطن
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أكدت السفيرة فوزية بنت عبد الله زينل، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية والمندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، أن المرأة البحرينية أصبحت شريكا فاعلا في بناء واستدامة بلادها بفضل الرؤية الحكيمة للملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك ملك مملكة البحرين، والمتابعة الحثيثة والمؤمنة بقدرات المرأة من الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة الملك رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
ووجهت التهنئة للقيادة البحرينية بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثانية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، قائلة: “كل عام وإنجازات المجلس ومخرجاته في ازدهار ونهضة شاملة”.
وكتبت السفيرة فوزية زينل، في منشور على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، قائلة: “تحتفل مملكة البحرين في هذا اليوم بالذكرى الثانية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة والذي يوافق 22 أغسطس من كل عام، إنها مناسبة تترجم الرؤية الحكيمة لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والمتابعة الحثيثة والمؤمنة بقدرات المرأة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، أصبحت المرأة البحرينية شريكا فاعلا في بناء واستدامة الوطن.. كل عام وإنجازات المجلس ومخرجاته في ازدهار ونهضة شاملة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي المجلس الأعلى للمرأة جامعة الدول العربية جمهورية مصر العربية المجلس الأعلى للمرأة آل خلیفة
إقرأ أيضاً:
مخطط صهيوني لبناء 855 وحدة استيطانية في الضفة الغربية
الثورة / / متابعات
كشفت مصادر عبرية النقاب عن أن مجلس التخطيط الأعلى التابع لجيش الاحتلال، سيناقش الأربعاء القادم، المصادقة على بناء 855 وحدة استيطانية في مستوطنات جفعات زئيف (شمال غرب القدس المحتلة)، وكفار تابواح شمالي شرق مدينة سلفيت شمال الضفة الغربية، وتالمون شمالي غرب رام الله(وسط)، ومعاليه عاموس جنوبي بيت لحم (جنوبا).
وقالت حركة “السلام” الإسرائيلية المتخصصة بمراقبة النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين: إنه منذ بداية شهر ديسمبر 2024م، يعقد المجلس الأعلى للتخطيط مناقشات أسبوعية للمصادقة على مزيد من الوحدات الاستيطانية في المستوطنات.
وأضافت في بيان لها أمس أن التحرك نحو الموافقة على الخطط الاستيطانية بشكل أسبوعي، لا يؤدي فقط إلى تطبيع البناء في الأراضي الفلسطينية، بل وتكثيفه أيضا.
وأشارت إلى أنه منذ بداية عام 2025م، ومع الخطط المقرر الموافقة عليها الأسبوع المقبل، نجح المجلس الأعلى للتخطيط في بناء 15,190 وحدة استيطانية في أقل من أربعة أشهر، لافتة إلى أن هذا يعد رقما قياسيا مقارنة بالسنوات السابقة.
وللمقارنة قالت الحركة: إن العام القياسي السابق كان عام 2023م مع بناء 12 ألفاً و349 وحدة استيطانية في ذلك العام.
وذكرت “السلام الآن” أن مجلس التخطيط الأعلى، المعني بالمصادقة على مخططات الاستيطان، يعقد اجتماعات أسبوعية بهدف دفع مخططات لبناء وحدات استيطانية في المستوطنات، بدلا من عقده اربع مرات في السنة، والموافقة على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية دفعة واحدة،
وأضافت محذرة: هذا التحول نحو المصادقة على المخططات بشكل أسبوعي لا يضفي شرعية فقط على البناء في الأراضي المحتلة، بل يعززه أيضا، وجذب قدر أقل من الاهتمام والانتقادات العامة والدولية.
ووفق حركة “السلام الآن”، بلغ عدد المستوطنين في الضفة نهاية 2024م نحو 770 ألفا، موزعين على 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية، منها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية”.