بتنظيم "الشعب الجمهوري" .. افتتاح الدورة الرمضانية لكرة القدم بالبدرشين
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت فعاليات الدورة الرمضانية لكرة القدم، التي ينظمها حزب الشعب الجمهوري بمحافظة الجيزة تحت إشراف أمانة الشباب بالحزب، بحضور اعداد كبيرة من أهالي البدرشين وقيادات حزب الشعب الجمهوري، وبمشاركة 16 فريقًا يمثلون أمانات الأقسام داخل المحافظة ومن المقرر أن تستمر البطولة حتى 25 رمضان،.
في إطار الدور المجتمعي للحزب الجمهوري و الاهتمام بالرياضة، تقرر أن تُقام المباراة النهائية للدورة في نسختها الأولي في الصالة المغطاة بمدينة 6 أكتوبر، بحضور قيادات الحزب وعدد من نجوم الكرة المصرية، إلى جانب ضيوف من الفنانين والسياسيين والشخصيات العامة ودعوة لفيف من الاعلامين والصحفيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدورة الرمضانية الشعب الجمهوري الجيزة
إقرأ أيضاً:
مفاجآت مدوّية.. عضو في حزب الشعب الجمهوري يكشف المستور
في تطور لافت ضمن تحقيقات الفساد الجارية في بلدية إسطنبول الكبرى، فجّر أحد أعضاء حزب الشعب الجمهوري، يُدعى “ت.أ”، مفاجآت مدوّية خلال إفادته كشاهد، كاشفاً عن تلقي مسؤولين في البلدية رشاوى ضخمة تجاوزت قيمتها 10 ملايين دولار، مقابل التغاضي عن مخالفات بناء في منطقة “فانيكوي” الشهيرة.
فيلات عدنان أوكتار في قلب الفضيحة
تعود تفاصيل القضية إلى فيلات تقع في منطقة فانيكوي التابعة لبلدية أوسكودار، والتي كانت سابقًا مقر إقامة لزعيم تنظيم الجريمة عدنان أوكتار. وتحوّلت هذه الفيلات لاحقًا إلى موطن مخالفات إنشائية فاضحة، تمت بتواطؤ مزعوم من مسؤولي بلدية إسطنبول.
ووفق شهادة الشاهد، فإن مدير تنظيم إعمار البوسفور في بلدية إسطنبول الكبرى، المدعو “إ.ك”، كان أحد المتورطين الرئيسيين في القضية، حيث تم تقديم المشروع له من قبل “س.أ”، الرئيس السابق لمنطقة أيوب سلطان.
أموال، سيارات فارهة، وحسابات بنكية خارجية
بحسب الإفادة، تم دفع 30 مليون ليرة إلى “س.أ”، الذي قام بشراء سيارة فاخرة، بينما تلقى مدير المقابر “أ.ك” مبلغ 5 ملايين ليرة. أما باقي المبالغ، فقد تم نقلها سرًا عبر سيارة جنازات تابعة للبلدية حتى الحدود، ثم أودعت باسم والد زوجة مرشح سابق لرئاسة بلدية زيتين بورنو، “أ.س”، في أحد فروع البنوك بمدينة أثينا.
تحالف عسكري سوري-تركي يُرعب تل أبيب: وإسرائيل تهدد باغتيال…
الأحد 06 أبريل 2025المؤتمر العام لحزب الشعب الجمهوري لم يسلم من الرشاوى!