ريهام محيي الدين تكشف لـ صدى البلد كواليس مشاركتها في مسلسل فهد البطل
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
تألقت الفنانة الشابة ريهام محي الدين في بطولة مسلسل «فهد البطل» للنجم أحمد العوضي وآخرين، والذى يعرض حالياً ضمن خريطة مسلسلات شهر رمضان الكريم على شاشات المتحدة للخدمات الإعلامية.
وكشفت ريهام محي الدين في تصريحات خاصة لـ “صدى البلد” بجسد شخصية تدعى الة من أسرة راقية، ترافق دائما صديقتها المقربة "الأنتيم" ل أسيا والذى تجسد هذه الشخصية الفنانة الشابة يارا السكري ابنة النجم محمود البزاوي خلال الأحداث.
وأضافت ريهام بأن تتصاعد الأحداث معها عن طريق أسيا والخوض فى أسرار حياتها الشخصية والوقوف بجانبها فى العديد من المشاكل العاطفية والأسرية التى تواجهها ولم تتخلي عنها إطلاقاً وغيرها.
تابعت ريهام حديثها؛ عن مدي سعادتها بالتعاون لأول مرة مع النجم أحمد العوضي واصفه؛ بأنه صاحب كاركتر متعدد المواهب، فهو يمتلك قدرة إستثنائية على جذب شريحة عريضة من الجمهور لمشاهدة أعماله.
اختتمت ريهام محي الدين " سعيدة بالعمل مع كل فريق العمل و الكواليس كلها حب و إيجابية.
وتتمحور أحداث مسلسل "فهد البطل"، حول فهد الشاب الصعيدي الذى يضطر للهروب من أهله بسبب الظلم الذي تعرض له منذ الصغر، وبعد استقراره في القاهرة تتعرض شقيقته لحادث تجعله يدخل في معارك وصراعات لا تنتهي، من أجل الحصول على حق شقيقته وغيرها.
وجدير بالذكر بأن مسلسل «فهد البطل»، هو من إنتاج شركة سينرچي للمنتج تامر مرسي ومن بطولة النجم أحمد العوضي ويشاركه نخبة وكوكبة من النجوم وعلى رأسهم: النجم أحمد عبد العزيز، محمود البزاوي، ميرنا نور الدين، لوسي، عصام السقا، صفاء الطوخي، صفوة، عزت زين، عايدة رياض، حجاج عبد العظيم، أحمد عبد الله محمود، ريهام محي الدين، حمزة العيلي، يارا السكري، محسن منصور، أحمد ماجد وآخرين وهو من قصة وسيناريو وحوار محمود حمدان وإخراج محمد عبد السلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن مسلسل فهد البطل ريهام محيي الدين المزيد فهد البطل
إقرأ أيضاً:
محمود محيي الدين: نشهد حربا تجارية عالمية والعام الجاري قد يمثل نهاية النظام الاقتصادي الدولي بشكله المعتاد
علّق الدكتور محمود محيي الدين، مبعوث الأمم المتحدة لتمويل أجندة التنمية 2030، على الاضطرابات التي يشهدها الاقتصاد العالمي في أعقاب السياسات الحمائية التي تتبعها إدارة ترامب، قائلًا:"نحن الآن في خضم حرب تجارية عالمية بشكل رسمي، دون مواربة أو تلاعب بالألفاظ. جميع قواعد الحرب التجارية باتت هي السائدة، والنظام الاقتصادي العالمي الذي تم تأسيسه عقب الحرب العالمية الثانية بدأ في التآكل منذ أزمة 2008، والآن، في عام 2025، يمكننا القول إننا نشهد نهاية هذا النظام بالشكل الذي اعتدنا عليه."
وأضاف، خلال مداخلة عبر "سكايب" في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON:"نحن ننتظر نظامًا دوليًا جديدًا لم تتضح معالمه بعد، ولا نعلم من ستكون القوى الأكبر تأثيرًا فيه، سواء من حيث الحجم أو النفوذ."
وتابع:"ما نراه حاليًا في الأسواق المالية قد يلهم المتابعين والمستثمرين، لكن الأخطر من تحركات الأسواق هو ما يحدث في الاقتصاد الحقيقي: من بطالة، وتباطؤ في النمو، وتراجع في فرص العمل، وارتفاع في مستويات المديونية، لا سيما في الدول النامية."
وأكد محيي الدين أهمية التركيز على تأثير هذه المتغيرات على اقتصاديات الدول النامية، والدول العربية والإفريقية على وجه الخصوص، مشيرًا إلى أن الحروب التجارية لا تقتصر على الرسوم أو الإجراءات، بل تمتد أيضًا إلى وسائل الإعلام والتصريحات المتبادلة التي قد تُحدث تقلبات حادة في الأسواق.
وقال:"تراجع أسعار النفط، على سبيل المثال، لا ينبغي الاحتفاء به بشكل مبالغ فيه؛ فقد يشبه الأمر إطلاق صاروخ يضيء السماء للحظة، ثم يسقط على رؤوس الضحايا."
وأضاف:"هناك من يطلق هذه الحروب ويشعر بالبهجة المؤقتة، متجاهلًا حجم الخسائر التي قد تطاله لاحقًا. وهذا ما نشهده حاليًا، حيث يتقن البعض تسويق الانتصارات الزائفة."
وأشار في ختام حديثه إلى ما نشرته صحيفة فاينانشال تايمز مؤخرًا من رسوم كاريكاتورية ساخرة من سياسات الرسوم الجمركية، معلّقًا:"تساؤلات مثل 'وماذا بعد؟' تطرح بجدية، خاصة في ظل المخاوف من عودة التضخم، أو حتى الدخول في نفق الركود التضخمي، الذي قد يكون أكثر خطرًا وتعقيدًا