فيديو.. حسين فهمي يفجّر مفاجأة حول انتحار سعاد حسني
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
عاد الجدل مجدداً حول وفاة النجمة الراحلة سعاد حسني، بعد تصريحات صادمة أدلى بها الفنان حسين فهمي، أكد فيها شكوكه حول فرضية انتحارها، مشيراً إلى وجود أدلة قوية تدعم نظرية مقتل "سندريلا الشاشة العربية".
رأي حسين فهمي في انتحار سعاد حسنيفي لقاء تلفزيوني مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "العرافة"، كشف حسين فهمي تفاصيل جديدة عن الأيام الأخيرة في حياة سعاد حسني، مؤكداً أنه كان على تواصل معها قبل 3 أيام فقط من وفاتها، وأنها كانت تخطط للعودة إلى مصر، مما ينفي أي احتمال لرغبتها في الانتحار.
ومن أهم النقاط التي استند إليها حسين فهمي في التشكيك برواية الانتحار، هي المسافة الغريبة بين الجثمان والشرفة، حيث أكد أن الجثة وُجدت على بعد 5 أمتار من حافة البلكونة، وهو أمر غير منطقي لشخص يقفز من تلقاء نفسه.
كما أشار إلى أن من يسقط من ارتفاع كهذا لا بد أن يترك آثاراً واضحة من الدماء، وهو ما لم يكن موجوداً حول جثمان سعاد حسني، إضافة لكونها سحبت كل أموالها من البنك قبل وفاتها، لكن الأموال اختفت، ولم يتم العثور عليها.
وشدد حسين فهمي على عدم معاناة سعاد حسني من الاكتئاب آنذاك، مؤكداً أن معنوياتها كانت مرتفعة، وكانت تبحث عن سيناريو جديد للعودة للتمثيل، مما يدحض فرضية الانتحار.
وأشار إلى أن السيناريو الأقرب هو أنها تعرضت للقتل، قبل أن يتم إلقاء جثتها من الشرفة، كما تساءل عن السبب الذي قد يدفع سعاد حسني لاختيار طريقة انتحار قاسية كهذه، في حين أن هناك وسائل أسهل مثل تناول الحبوب. موقفه من "نمبر وان"
في سياق اللقاء، علّق الفنان حسين فهمي على لقب "نمبر 1"، الذي يطلقه الفنان محمد رمضان على نفسه، مشيراً إلى أنه لا ينزعج من ذلك، لكنه يرى أن الجمهور هو الحكم في مثل هذه الأمور، مضيفاً: "الناس هي اللي تحدد مين نمبر 1، وليس الفنان نفسه.. عادل إمام مثلًا عمره ما قال إنه نمبر 1، الجمهور هو اللي قاله".
كما أوضح أنه التقى بمحمد رمضان في أكثر من مناسبة، ووصفه بأنه شخص لطيف، مؤدب، وطيب، مؤكداً أن بينهما علاقة صداقة جيدة.
تمت مشاركة منشور بواسطة Basma Wahba (@basma_wahba)
دموع الحزن على شقيقهلم يتمالك حسين فهمي دموعه عندما تحدث عن شقيقه الراحل مصطفى فهمي، مؤكداً أن فقدانه كان من أصعب اللحظات في حياته، قائلاً: "كنا مش بس إخوات، كنا أصحاب، والصداقة دي أهم حاجة.. رغم إنه أخويا الصغير، كنت دايماً أقول له إنت أخويا الكبير، هو اللي بينصحني، وبيقولي أعمل إيه".
وأضاف أنه لا يزال يتعامل مع الأمر وكأن شقيقه مسافر وسيراه يوماً ما، مشيراً إلى أن عمله وانشغاله بالمهرجانات والمسرح كان سبباً في عدم تمكنه من الحداد كما ينبغي، قائلًا: "مهنتنا قاسية.. الجمهور لا يعرف الظروف الشخصية، لازم تكمّل، حتى لو كنت موجوع.. بنقف على المسرح ونبتسم حتى لو في قلوبنا ألم".
أزمة فستان هند عاكف
ردّ حسين فهمي أيضاً على أسباب منعه دخول الفنانة هند عاكف إلى مهرجان القاهرة السينمائي في الدورة الماضية، موضحاً أنه لم يكن ضدها كشخص، لكنه رفض تصرفها غير المنضبط.
وتابع: "أنا بحترم هند جداً، لكنها جاءت إلى المهرجان بفستان عليه صورتي! مش فاهم ده كان كارنيه نقابة ولا إيه؟".
وأكد أنه رفض التصوير معها بسبب محاولتها "ركوب التريند"، مضيفاً: "كان معاها حد بيصورها بطريقة التريندات، وأنا مش بحب كده.. قلت لها اهدي يا هند، وروّقي". ورغم ذلك، أوضح أنه لا يحمل أي ضغينة تجاهها، بل أكد أنها وعدته بالالتزام في المرات القادمة، وأنه تقبل ذلك بصدر رحب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حسين فهمي حسین فهمی سعاد حسنی إلى أن
إقرأ أيضاً:
إلغاء العرض الخاص لفيلم استنساخ لـ الفنان سامح حسين
أُلغي العرض الخاص لفيلم استنساخ، للفنان سامح حسين، الذي كان مقرر إقامته اليوم الإثنين في أحد السينمات بالتجمع الخامس.
لم يوضح أي من فريق عمل فيلم استنساخ لـ سامح حسين، تفاصيل إلغاء العرض الخاص للفيلم، أو الأسباب حتى الآن.
فيلم استنساخونشر سامح حسين البوستر الرسمي عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام وعلّق عليه قائلاً: “عندما تختفي الحدود بين الواقع والخيال، البوستر الرسمي لفيلم استنساخ، 9 أبريل بجميع دور العرض المصرية وقريبًا في جميع الدول العربية”
تكريم الفنان سامح حسين
وكان قد كرّم الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الفنان سامح حسين تقديرًا لنجاح برنامجه الرمضاني "قطايف"، الذي قدّمه عبر قناته الخاصة على "يوتيوب"، وحظي بإشادة واسعة.
وأشاد وزير الأوقاف بالمحتوى الراقي الذي قدّمه البرنامج، مشيرًا إلى قدرته على جذب الجمهور المصري.
من جانبه، عبّر سامح حسين عن فخره بالتكريم داخل مبنى ماسبيرو، مؤكدًا أهمية هذا الصرح الإعلامي العريق، وأعرب عن أمله في استعادة ماسبيرو مكانته بقوة كما كان دائمًا.