شاهد | جرافيتي مؤيد للقضية الفلسطينية على جدران منتجع ترامب للجولف
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
تعرض منتجع تورنبيري للجولف التابع للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا لكتابات على جدرانه مؤيدة للقضة الفلسطينية ومناهضة للإحتلال الإسرائيلي، حيث أعلنت مجموعات احتجاجية مؤيدة لحقوق الشعب الفلسطيني مسؤوليتها.
غزة ليست للبيعوعرضت وسائل إعلام محلية يوم السبت صورًا لكتابات بطلاء أحمر على جدران المنتج، وكتب عليها شعارات مثل "غزة حرة" و "فلسطين حرة" فضلًا عن إهانات لترامب، كما تم كتابة عبارة "غزة ليست للبيع" في إشارة لرفض خطة ترامب لتهجير الشعب الفلسطيني خارج قطاع غزة.
وأعلنت منظمة العمل الفلسطيني عن مسؤوليتها في إحداث تلك الأضرار، ونشرت على في بيان لها على منصة التواصل الاجتماعي X: "بينما يحاول ترامب معاملة غزة على أنها إحدى ممتلكاته، يجب أن يعرف أن ممتلكاته الخاصة في متناول أيدينا".
منتجع ترامب للجولفوقالت الشرطة الاسكتلندية إنها تحقق في الواقعة بعدما تلقت بلاغًا، اليوم السبت، عن أضرار لحقت بملعب الجولف ومبنى على طريق ميدنز، تورنبيري، مضيفةً أن التحقيقات لا تزال جارية.
وكان ترامب قد أثار موجة من الغضب في الأوساط العربية عقب إعلانه، الشهر الماضي، بشكل غير متوقع أن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة، وتعيد توطين أكثر من مليوني فلسطيني وتحويل القطاع الفلسطيني إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسكتلندا الشعب الفلسطيني خطة ترامب فلسطين حرة منتجع ترامب تهجير الشعب الفلسطيني غزة حرة المزيد
إقرأ أيضاً:
“البلطجة” تحكم سيطرتها على منتجع سيدي حرازم
زنقة 20 ا متابعة
أثار تراجع مكانة منتجع سيدي حرازم بين وجهات السياحة المغربية استياءً واسعاً في صفوف المواطنين، خاصة من سكان فاس والمناطق المجاورة الذين كانوا يترددون على هذا المكان في الماضي للاستجمام والاستفادة من المياه المعدنية الشهيرة.
وكشف نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي أن المنتجع الذي كان يعد من أبرز الوجهات السياحية في المنطقة، أصبح اليوم يعاني من الإهمال والتهالك، ويضطرون لدفع الإتاوة إلى ما وصفوهم بـ”البلطجية” للجلوس على “الحصيرة” ما دفع الكثيرين للتساؤل عن سبب هذا التراجع.
وكان منتجع سيدي حرازم، الواقع في قلب جبال الأطلس، مقصدًا رئيسيًا للمسافرين الذين يأتون للاستمتاع بمياهه العلاجية ومناظره الطبيعية الخلابة. لكن مع مرور الوقت، ومع غياب الصيانة والتطوير المستمر، بدأ المنتجع يفقد بريقه شيئًا فشيئًا.