القاهرة-سانا

أدان رئيس البرلمان العربي محمد بن أحمد اليماحي اليوم الهجمات والاعتداءات التي قامت بها فلول النظام البائد، واستهدفت القوات الأمنية، وأسفرت عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين.

وأكد اليماحي في بيان اليوم “دعم البرلمان العربي للمؤسسات الوطنية في سوريا”، معرباً عن رفضه لأي محاولات تهدف إلى تهديد الأمن والسلم الأهلي الداخلي والاستقرار في سوريا أو التدخل في شؤونها الداخلية”.

وجدد اليماحي موقف البرلمان العربي الثابت بشأن دعم كل ما يحقق الأمن والاستقرار في سوريا ويساعدها على تجاوز تحديات المرحلة الانتقالية الحالية بسلام، مؤكداً الوقوف إلى جانب الشعب السوري ودعم تطلعاته في الأمن والتنمية والاستقرار والحياة الكريمة.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: البرلمان العربی فی سوریا

إقرأ أيضاً:

حزب نداء مصر يدين صمت العالم تجاه المجـ.ازر الإسرائيلية بحق سكان غزة

استنكر الدكدتور طارق زيدان رئيس حزب نداء مصر،صمت العالم أمام المجازر التي يرتكبها العدوان الصهيوني ضد غزة وسكان  مدينة رفح الفلسطينية وسط صمت دولي معيب.

ولفت رئيس حزب نداء مصر، إلى أن استهداف المستشفيات ومراكز الإيواء ومنازل الأبرياء يعكس حالة الإفلاس الأخلاقي التي يعيشها هذا الكيان المحتل، ويبرهن على أن الاحتلال لا يقيم وزناً لأي قواعد أخلاقية أو إنسانية.

أكد “زيدان”  في بيان له اليوم، أن العجز عن اتخاذ إجراءات رادعة ضد السياسات الإسرائيلية الاستفزازية؛ لن يؤدي إلا إلى تفاقم التوترات، وهو ما يحتم على القوى الفاعلة دوليًا تحمل مسئولياتها في التصدي لهذه الانتهاكات، والعمل على حماية الحقوق الدينية والتاريخية في القدس، ووقف التعديات الإسرائيلية المتكررة التي تضرب بعرض الحائط جميع المواثيق الدولية، محذرًا من تكرار مثل هذه الممارسات على الأمن والسلم الدوليين.

وأعرب الدكتور طارق زيدان ،عن تقديره للتحركات المسؤولة التي تقودها الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تعكس رؤية استراتيجية حريصة على حماية الأمن القومي المصري، ورفض قاطع لأي سيناريو من شأنه الإضرار بثوابت الدولة المصرية أو فتح الباب أمام مخططات التهجير التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية.

وأكد أن إنهاء الصراع التاريخي بين الفلسطينيين والإسرائيليين لن يتحقق إلا بتنفيذ رؤية مصر والتي تتمثل في الإسراع في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكامل التراب الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: مصر بلد الأمن والاستقرار.. وجولة ماكرون بخان الخليلي والجمالية خير دليل
  • الحداد يناقش مع سفير قطر سبل دعم الأمن والاستقرار في ليبيا
  • خوري يشارك في اجتماع لجنة الأمن والسلم
  • الإمارات: حل الدولتين الخيار الاستراتيجي لتحقيق الأمن والسلم
  • «التموين»: الأمن الغذائي والاستقرار المجتمعي أولوية قصوى
  • الشعبة البرلمانية الإماراتية تشارك باجتماع لجنة الأمن والسلم الدوليين في طشقند
  • جامعة بنها تشارك بمهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي بسلطنة عمان
  • خبير علاقات دولية: مصر ركيزة الأمن والاستقرار في المنطقة
  • حزب نداء مصر يدين صمت العالم تجاه المجـ.ازر الإسرائيلية بحق سكان غزة
  • اليماحي: البرلمان العربي ملتزم بدعم القضايا العربية وعلى رأسها فلسطين