عقد مدير مكتب التعليم بمحافظة القطيف عبدالله القرني، اليوم، اجتماعًا مع شعبة الإدارة المدرسية؛ لمناقشة عدة محاور رئيسة تتعلق بسير الدراسة مع بدء العام الدراسي الجديد 1445 والخطط المستقبلية، في خطوة لتجويد العمل.

جاء ذلك بحضور المساعد للشؤون التعليمية عبدالسلام الشهري، والمساعد للشؤون المدرسية أحمد الغامدي، ورئيس شعبة الإدارة المدرسية عبدالله الشهري، والمشرفين التربويين أعضاء الشعبة.

أخبار متعلقة تهيئة 100 متدرب من "تقنية القطيف" لسوق العمل بالجبيلالمواعيد الافتراضية بـ"القطيف الصحية" تتخطى 95 ألفاً في 6 أشهر

مدير مكتب التعليم بمحافظة القطيف عبدالله القرني

و‏راجع المجتمعون تقارير الأسبوع الدراسي الأول، والنقاط الإيجابية والتحديات التي واجهت الإدارة المدرسية والميدان التعليمي، مشيرين إلى الأهداف المحققة، والخطوات التالية في تنفيذ خطط مشرفي الإدارة المدرسية للعام الدراسي الجديد.

‏واستعرض المجتمعون المدارس ذات الأولوية بالرعاية، والإجراءات اللازمة لتقديم الدعم المستمر لهذه المدارس وضمان توفير الموارد المناسبة لها.

‏وناقشوا تقارير نظام ”نور“، ومنصة ”مدرسي“، والنقاش حول البيانات التي تتضمنها التقارير وكيف يمكن استخدامها لتحسين الأداء التعليمي والإداري.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس القطيف الإدارة المدرسية الخطط المستقبلية الإدارة المدرسیة

إقرأ أيضاً:

المشاريع اللوجستية المستقبلية وجذب الاستثمارات

في السنوات الأخيرة شهدنا نقلة نوعية في تنفيذ مشاريع متعلقة بشبكات الطرق والارتقاء بالبنى الأساسية التي تعزز جهود التنمية المستدامة في مختلف القطاعات، وتساعد في ازدهار التجارة الداخلية والخارجية وجذب الاستثمارات الأجنبية، التي تسعى لضخ أموالها في الوجهات التي تتمتع ببنية أساسية متطورة.

وما أعلنت عنه وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات في لقائها السنوي الثاني عشر، يسلط الضوء على الإنجازات التي تحققت في الأعوام الماضية في هذه القطاعات التابعة للوزارة، كما أنها استعرضت الخطط والمشاريع المستقبلية.

ولقد جاء اهتمام الوزارة بتطوير القطاع اللوجستي بشكل عام والاستثمار في المواهب التقنية والمشاريع التكنولوجية من خلال تأسيس أستوديو الذكاء الاصطناعي وتدشين المنصة الوطنية للبيانات المحدودة، وزيادة نسب التعمين في القطاع اللوجستي وقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، إلى جانب تخصيص أنشطة للعمل الحر وتعمين بعض المهن الجديدة، وتأهيل وتدريب الخريجين والباحثين عن عمل.

وسيشهد العام الجاري تنفيذ الكثير من المشاريع الإنمائية مثل إنشاء وصيانة شبكات الطرق وإنشاء أول محطة هيدروجين وإنشاء المنصة الموحدة للشواحن الكهربائية، وإطلاق البوابة الوطنية الموحدة للخدمات الحكومية الإلكترونية، وإطلاق برنامج مُسرِّعات الفضاء خلال العام الجاري.

إنَّ مثل هذه المشاريع من شأنها جذب المزيد من الاستثمارات لتكون عُمان وجهة رائدة وغنية بالفرص الاستثمارية الواعدة.

 

مقالات مشابهة

  • تخللها أمسية أدبية وشعرية .. عقد قران نجلة مرشح رئاسة الاتحاد السابق وليد الشهري
  • دافوس 2025.. عبدالله بن طوق ورئيس «ستاندرد تشارترد» يناقشان الخطط التوسعية للبنك بالإمارات
  • عبدالله: العقد التي تواجه مسار التأليف متعددة
  • المشاريع اللوجستية المستقبلية وجذب الاستثمارات
  • محافظ القطيف يفتتح النسخة الأولى لسوق المزارعين
  • امتحانات الفصل الدراسي الأول في مدارس حلب تسير وفق الخطة التي وضعتها وزارة التربية والتعليم
  • التربية تعلن انطلاق «حملة التحصين المدرسية» للعام الدراسي
  • النائب طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز
  • خاشقجي: قسم زيادة مرتبك كي تضمن العيش ضمن حدود دخلك الشهري ..فيديو
  • مقطع نادر لزيارة الأمير سلطان بن عبدالعزيز لـ القطيف قبل 18 عامًا .. فيديو