أعلنت أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا عن عقد الجلسة التعريفية الخاصة بالدورة التدريبية للمدرسة الصيفية لنمذجة الأنظمة الخاصة بالمعهد الدولي لتطبيقات النظم لعام 2025 .

الدورة التدريبية للمدرسة الصيفية لنمذجة الأنظمة الخاصة بالمعهد الدولي لتطبيقات النظم لعام 2025

وستعقد افتراضيا من خلال تطبيق زووم يوم الخميس الموافق 6 مارس 2025 في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت القاهرة (مدة الجلسة التعريفية ساعة واحدة فقط)، وعلي جميع المهتمين المشاركة في الجلسة التعريفيه من خلال الرابط التالي عبر تطبيق زووم :

 https://iiasa.

zoom.us/j/62884229431 

 Password: IIASA25

ولمزيد من الاستفسارات عن الجلسة التعريفية للمدرسة الصيفية يرجى التواصل من خلال البريد الإلكتروني التالي: 

  [email protected]      

والجدير بالذكر أن المدرسة الصيفية ستقام في لاكسنبورج، النمسا، لمدة أسبوعين من 7 إلى 18 يوليو 2025، مع العلم أن الموعد النهائي للتقديم للمشاركة في فاعليات المدرسة الصيفية هو 13 مارس 2025، وسيتم اختيار المشاركين  الناجحين في  25 مارس 2025، وسيتم إرسال خطابات الدعوة للسادة المشاركين في 27  مارس، وسيكون لديهم حتى 6 أبريل 2025 لتأكيد الحضور.

101 كلية.. الجامعات الأهلية إنجاز جديد للتعليم العالي في مصرالتعليم العالي: الوافدين تنظم لقاءً افتراضيا لعرض برامج الجامعات المصرية

تقدم المدرسة الصيفية للسادة المشاركين الإرشادات المنهجية حول تطوير واستخدام النماذج الرياضية والحاسوبية، ومعالجة البيانات والعمليات، واستكشاف الحلول، واستخلاص الخيارات القابلة للتطبيق بهدف فهم  ممارسات النمذجة وقيود النماذج، وستستمر الدورة التدريبية لمدة أسبوعين لطلاب الماجستير والدكتوراه، وكذلك الباحثون في مرحلة ما بعد الدكتوراه الذين يرغبون في استخدام أو تطوير نماذج تتعلق على نطاق واسع بأجندة الاستدامة، وتبلغ رسوم المشاركة في الدورة  1300 يورو فقط، علمًا بأن هذه الرسوم لا تشمل رسوم السفر والانتقالات، أو الإقامة، أو وجبات العشاء الأخرى، أو الرسوم المتعلقة بطلبات التأشيرة.

 لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الرابط التالي: 

  

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التعليم العالي البحث العلمي أكاديمية البحث العلمي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وزارة التعليم العالي المزيد

إقرأ أيضاً:

80 غارة خلال شهر.. هل حققت إسرائيل أهدافها من استباحة أجواء سوريا؟

شنت إسرائيل على المحافظات السورية في شهر مارس/آذار الماضي نحو 80 ضربة جوية، استهدفت مواقع عسكرية مختلفة في خمس محافظات سورية، في تصعيد لافت من حيث عدد الضربات وتنوع الأهداف على مناطق متفرقة من البلاد، بالأخص في حمص وريف دمشق.

ونشر مركز حرمون للدراسات المعاصرة خريطة تحليلية بعنوان "الضربات الإسرائيلية على سوريا في مارس/آذار 2025: الأهداف والتوزع والدلالات" رصد فيها مناطق الضربات الإسرائيلية وتواريخها والأهداف التي أرادت إسرائيل تحقيقها منها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تاريخ عريق وواقع متأزم.. هل تستطيع إيران "الانبعاث من تحت الرماد"؟list 2 of 2عرب أفريقيا على رأس القارة.. هل آن أوان التلاقي؟end of list

وتظهر الأرقام، أن محافظة حمص، وبالأخص مطاري "تيفور" (التياس) وتدمر، كانا الهدف البارز في هذه الجولة من الغارات بنسبة 68.5% من إجماليها، تليها دمشق -الممتلئة بالألوية والفرق العسكرية- بنسبة  13.75%، ثم درعا بنسبة 11.25%، بينما شهدت اللاذقية وطرطوس ضربات محدودة استهدفت منشآت دفاعية ومستودعات تابعة للجيش.

التوزيع الجغرافي للضربات بحسب المحافظات المستهدفة (الجزيرة)

وشهد مطارا "تيفور" (التياس) وتدمر نحو 16 و13 غارة جوية إسرائيلية على التوالي بتاريخ 21 مارس/آذار 2025 ثم 13 و11 غارة أخرى في 24 من الشهر ذاته.

وفي ريف دمشق، تعرض كل من اللواء 90 واللواء 68 إلى غارتين منفصلتين في 10 مارس/آذار 2025، واستهدفت منطقة رادار الجيش وقاعدة الدفاع الجوي ومقر حركة الجهاد الإسلامي بغارة واحدة على كل منها بين 10 و13 من الشهر نفسه.

أما في درعا فقد تعرض اللواء المدرع 12 إلى غارتين إسرائيليتين منفصلتين في 10 مارس/آذار 2025 ثم غارة أخرى في 17 من الشهر نفسه. وتعرض اللواء 89 في درعا إلى 3 غارات في 10 مارس/آذار 2025.

إعلان

وفي طرطوس تعرض أحد مواقع الدفاع الجوية إلى غارتين في 3 مارس/آذار 2025، في حين تعرضت المستودعات العسكرية في ملعب القرداحة في اللاذقية إلى غارة جوية إسرائيلية في اليوم ذاته، كما تعرض اللواء 110 إلى غارتين في 26 من الشهر نفسه.

وتنوعت أهداف الغارات الجوية الإسرائيلية على سوريا في شهر مارس/آذار 2025 بين محاولات اغتيال واستهداف مقرات الألوية والمستودعات وغيرها، لكن المطارات العسكرية، كان لها النصيب الأكبر من الضربات بنسبة 73%، وهو ما يعكس رغبة تل أبيب في شل البنية التحتية الجوية في سوريا ومنع أي محاولة لإعادة بناء سلاح الجو السوري.

المطارات والقواعد العسكرية كانت الهدف الأبرز للهجمات الإسرائيلية (الجزيرة)

ويشير تنوع الأهداف العسكرية التي استهدفتها إسرائيل إلى تنوع نيات تل أبيب من ورائها، فقد هدفت من حملتها إلى تعطيل الدفاعات الجوية وإعاقة بناء التشكيلات البرية السورية، كما أرادت إسرائيل من وراء ضرب مقر حركة الجهاد الإسلامي إرسال رسالة استباقية إلى التنظيمات الفلسطينية التي تعتقد أنها مرتبطة بإيران.

وبلغ التصعيد الإسرائيلي أشده بعد محاولة قوات إسرائيلية خاصة التوغل برا في إحدى البلدات الحدودية في ريف درعا، ما دفع الأهالي إلى مواجهتها بأسلحة فردية واجهتها إسرائيل بقصف جوي ومدفعي، وانتهت بانسحاب القوات الإسرائيلية مخلفة ما لا يقل عن 6 قتلى وعشرات الجرحى، وهي المرة الوحيدة التي سقط فيها ضحايا من القصف الإسرائيلي، باستثناء محاولة الاغتيال التي جرت في مقر حركة الجهاد وأسفرت عن مقتل شخص.

وتشير الضربات الإسرائيلية على درعا إلى شكوك تل أبيب تجاه استقرار الجنوب السوري. وعلى الرغم من محدودية الاستهداف في الساحل، فإن الضربات على القرداحة وطرطوس بدت ذات طابع رمزي واستباقي، وتحمل رسائل ردع لضمان بقاء الهيمنة الجوية الإسرائيلية على الشريط الساحلي، ومنع نشوء أي نشاط عسكري غير محسوب في تلك المنطقة الحساسة.

إعلان

[يمكنكم قراءة الورقة التحليلية كاملة عبر هذا الرابط]

مقالات مشابهة

  • 80 غارة خلال شهر.. هل حققت إسرائيل أهدافها من استباحة أجواء سوريا؟
  • المولد يتفقد الأنشطة الصيفية في بني الحارث بالأمانة
  • “مطارات جدة” .. خدمة أكثر من 5.3 مليون مسافر عبر مطار الملك عبد العزيز الدولي خلال موسم ذروة العمرة لعام 1446هـ
  • وزير الشباب يتفقد أنشطة المدارس الصيفية في بني الحارث
  • معهد “IMD”: “الخُبر” تتقدم 38 مركزًا بالمؤشر الدولي للمدن الذكية لعام 2025
  • أوروبا أكثر قارات العالم حرا خلال شهر مارس الماضي
  • درك الحوز يحقق في “خروقات” دورة تديلي مسفيوة
  • دستور السودان لعام 2025 الموقع في نيروبي يحرر العلمانية من الموروث الشعبوي الغوغائي للتنظيم الدولي الدولي للاخوان المسلمين ؟!
  • 15 مليون عملية تثبيت لتطبيقات تداول العملات المشفرة في الإمارات
  • اقرار الخطة التنفيذية والأدلة الإرشادية الخاصة بالدورات الصيفية للعام الجاري