اوحيدة: أخطر أوجه أزمات ليبيا على الاطلاق هي عندما تتورط الاطراف الليبية بالمشادة الداخلية التشادية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
ليبيا – أكد الصحفي علي اوحيدة المقيم في بروكسل ببلجيكا، أنه بعيدًا عن عبث المليشيات، أخطر أوجه أزمات ليبيا على الاطلاق هي عندما تتورط الاطراف الليبية في المشادة الداخلية التشادية بتشعباتها الخارجية.
اوحيدة قال في تغريدة له على منصة “X” إن تشاد مقبرة ليبيا الابدية والعكس صحيح وهذا ما يحدث أمام الجميع حاليًا.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أخطر حيوان في العالم.. تفوق قوته 3 أضعاف الأسد
الحيوانات الخطيرة على كوكب الأرض عديدة، ومن أبرزها فرس النهر، الذي يُعد من أخطر الكائنات التي يمكن أن تفتك بالإنسان وأي كائن حي يقترب منه، ويتميز بصفات تجعله شديد الخطورة، فيما تساوي قوته 3 أضعاف قوة الأسد.
فرس النهر من أخطر الحيوانات في العالم، كونه يعتمد على أنيابه الحادة الطويلة، التي يصل طولها إلى نصف متر، كأداة للقتال، بينما قوة عضته تبلغ حوالي 1800 رطل لكل بوصة مربعة، أي ما يعادل ثلاث أضعاف قوة عضة الأسد، بحسب ما ذكره موقع «Times of India».
يمكن لفرس النهر أن يهاجم الإنسانيُعرف عن فرس النهر أنه يهاجم الإنسان إذا اقترب من بيئته، كما يطارد القوارب في الأنهار، ويقلبها في دفاعه عن نفسه، ظنًا منه أنها تهدده، ويتكيف بشكل ممتاز مع الحياة المائية، حيث تقع أذنه وعيناه وخياشيمه في أعلى رأسه، ما يسمح له بالبقاء مغمورًا في الماء مع الحفاظ على قدرته على التنفس، كما يمكنه إغلاق أذنه وخياشيمه لمنع دخول الماء.
جسم فرس النهر الكثيف وقدرته على تحمل الغمر تحت الماءجسم فرس النهر كثيف للغاية، ما يجعله قادرًا على المشي تحت الماء وحبس أنفاسه لمدة تصل إلى 5 دقائق، لكن عند تعرضه للشمس، يفقد الماء بسرعة عبر جلده، ما يعرضه للجفاف إذا لم يقم بالغمر في الماء بشكل دوري.
فرس النهر لا يتعرق، بل تفرز غدد جلدية خاصة به سائلًا زيتيًا ورديًا، ما دفع البعض للاعتقاد القديم أن أفراس النهر تتعرق دمًا، وتعمل هذه الصبغة كواقي من الشمس، وتساعد في تصفية الأشعة فوق البنفسجية الضارة.
يستخدم فرس النهر الأنياب كأسلحةفرس النهر يستخدم أنيابه الطويلة والقواطع كأدوات صلبة للقتال، كما يرعى العشب باستخدام شفتيه العريضتين والصلبتين، حيث يهز رأسه للإمساك بالعشب، وعلى الرغم من أنه يستهلك كميات قليلة من النباتات، إلا أن احتياجاته للطاقة منخفضة، إذ يقضي أغلب وقته في السباحة في المياه الدافئة.
احتفاظ فرس النهر بالطعام في معدتهلا يمضغ فرس النهر طعامه بسرعة، بل يحتفظ به لفترة طويلة في معدته، وتعمل عملية الهضم الخاصة به على تدوير كميات هائلة من العناصر الغذائية في الأنهار والبحيرات، ما يساهم في دعم الحياة البحرية وتغذية الأسماك التي تعد مصدرًا للبروتين في النظام الغذائي للسكان المحليين.