أعداء الجماهير.. تعرف على أكثر 30 شخصية مكروهة في عالم كرة القدم
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
كشفت مجلة "فور فور تو" عن قائمة تضم 30 شخصية هي الأكثر كراهية في عالم كرة القدم، والتي تضمنت العديد من الأسماء اللامعة.
وهيمن المدربون واللاعبون على القائمة، لكنها شملت أيضا رؤساء أندية، ومالكين، ومديرين تنفيذيين، وحكاما.
وسارعت المجلة إلى الإشارة إلى أن القائمة لم تتكون من أشخاص "مكروهين شخصيا من قبل فريق "فور فور تو"، بل تركز بدلا من ذلك على أولئك الذين "يثيرون الاستياء في اللعبة".
وتصدر السويسري جوزيف بلاتر الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قائمة الشخصيات الأكثر كرها في عالم الساحرة المستديرة، فيما حل المدير الفني البرتغالي المثير للجدل جوزيه مورينيو في المركز الثاني.
كما ينظر إلى لويس سواريز، وجون تيري، ودييغو كوستا، والسنغالي الحاجي ضيوف على أنهم من بين أكثر أربعة لاعبين مكروهين في الدوري الإنجليزي الممتاز، بسبب سجلهم الحافل بالجدل والفضائح.
ومن الملفت أن النجم البرتغالي كريستيانو الفائز بالكرة الذهبية خمس مرات، حظي بنصيب من الكراهية ليحتل المركز السادس، رغم نجاحاته الاستثنائية.
و لم تضم قائمة مجلة "فور فور تو" الغريم التقليدي لرونالدو، النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وفي ما يلي قائمة أكثر 30 شخصية مكروهة في عالم كرة القدم:
30. أليكس فيرغسون
29. مايك دين
28. جو كينير
27. سيلفيو بيرلسكوني
26. دينيس وايز
25. رومان أبراموفيتش
24. كيفن موسكات
23. ريتشارد سكودامور
22. غرايم سونيس
21. أندوني غويكوتشيا
20. باولو دي كانيو
19. آشلي كول
18. دييغو كوستا
17. مايك أشلي
16. لويس سواريز
15. كين بايتس
14. جوي بارتون
13. دييغو مارادونا
12. كارل أويستون
11. بيرنارد تابي
10. جون تيري
9. بيت وينكلمان
8. الحاجي ضيوف
7. لوتشيانو موجي
6. كريستيانو رونالدو
5. ريتشارد كيز
4. ميشيل بلاتيني
3. هارالد شوماخر
2. جوزيه مورينيو
1. جوزيف سيب بلاتر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كرة القدم بلاتر رونالدو رونالدو بلاتر كرة القدم المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی عالم
إقرأ أيضاً:
بعد سنوات من التناغم.. الأزمة الأوكرانية تحول باريس وموسكو من أصدقاء إلى أعداء
تقارب تحطم على جدار الحرب في أوكرانيا ليتلاشى بعد سنوات من الصداقة والانسجام بين الحليفين الروسي والفرنسي، فتصاعدت حدة الطرفين مع تحول الحليفين إلى ألد الأعداء ضمن الصراع المعتاد على النفوذ.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان «بعد سنوات من التناغم.. الأزمة الأوكرانية تحول باريس وموسكو من أصدقاء لأعداء»، وعلى مدار أربع سنوات، كانت كفة الصراع دائما لصالح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن حليفه القديم وصديقه المنسي إيمانويل ماكرون لم يتوقف خلال تلك الفترة عن محاولة إثارة المواجهة من أجل تعزيز صورته كزعيم لمرحلة جديدة في تاريخ الكتلة الأوروبية.
وبحسب مراقبين، فإن محاولات ماكرون كانت تصطدم دائماً بصرامة بوتين، الذي تحول، بحسب تصريحات الرئيس الفرنسي، إلى شخص أكثر جدية، ما دفعه إلى الاعتماد على مخاوف أوروبا من التهديدات الروسية.
ومؤخراً جاء التقارب بين واشنطن وموسكو لتأكيد حقه في تصعيد تصريحات الرئيس الفرنسي، التي وصفها مراقبون باتهامات فرنسية لحماية الاتحاد الأوروبي من الأخطار الروسية الأمريكية، ما دفع حليفه السابق إلى الخروج وتذكيره بمصير الحملة الفرنسية التي قادها نابليون بونابرت ضد روسيا في تهديد ضمني بأن باريس أو القارة العجوز قد تلقى المصير نفسه. وكانت الروابط بين ماكرون وبوتين قد انقطعت بالفعل خلال جولات متتالية من الحرب الكلامية، حيث حاول كل منهما الدفاع عن طموحاته وأهدافه، لكن باريس، بسبب سياساتها ضد موسكو، كانت الطرف الخاسر، خاصة بعد أن استنزفت مليارات الدولارات خلال الحرب الأوكرانية، بالإضافة إلى التصدع الكبير في سياستها الداخلية.
لن يتخلى بوتين عن طموحاته، ولن يفعل ماكرون ذلك أيضاً، لكن الصديقين القديمين ليسا متشابهين، فالرئيس الروسي صارم بما يكفي لفتح جبهات عديدة ومتعددة للقتال مع دول وكيانات مختلفة، لكن ماكرون، الذي تعوقه الانقسامات داخل الاتحاد الأوروبي والاختلافات السياسية داخل بلاده، سيجد صعوبة، على ما يبدو، في مواكبة الصراع بنفس الوتيرة.